İçeriğe atla

On Dokuzuncu Mektup/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"على أمل أن نحظى بسر الآية الكريمة: ﴿وَاَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ (الضحى: ١١) نقول: إنَّ أثر عناية ربانية ولمسةِ رحمة إلهية قد ظهر أثناء تأليف هذه الرسالة، أذكره لقرائها الكرام كي يلتفتوا إليها باهتمام بالغ:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وشهادةُ جميع أهل الكشف والإلهام من الأولياء الصادقين الصالحين." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("على أمل أن نحظى بسر الآية الكريمة: ﴿وَاَمَّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ﴾ (الضحى: ١١) نقول: إنَّ أثر عناية ربانية ولمسةِ رحمة إلهية قد ظهر أثناء تأليف هذه الرسالة، أذكره لقرائها الكرام كي يلتفتوا إليها باهتمام بالغ:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
1.786. satır: 1.786. satır:
وأمثال هؤلاء كثير مثل سلمان الفارسي الذي كان نصرانياً، وما أن رأى أوصافه ﷺ حتى أخذ يتحرى عنه ولمّا رآه أسلم.
وأمثال هؤلاء كثير مثل سلمان الفارسي الذي كان نصرانياً، وما أن رأى أوصافه ﷺ حتى أخذ يتحرى عنه ولمّا رآه أسلم.


وكذلك تميم وهو عالم جليل، (<ref>ابن عساكر، تاريخ دمشق ١١/ ٧٣؛ وانظر: مسلم، الفتن ١١٩؛ أبو داود، الملاحم ١٤؛ الطبراني، المعجم الكبير ٢٤/ ٣٨٩.</ref>) والنجاشي ملك الحبشة المشهور، (<ref>انظر: الحاكم، المستدرك ٢/ ٣٣٨، ٤/ ٢٣؛ ابن سعد، الطبقات الكبرى ١/ ٢٦٠-٢٦١؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك ٢/ ١٣٢؛ ابن كثير، تفسير القرآن ٤/ ٣٦١.</ref>) ونصارى الحبشة، (<ref></ref>) وأساقفة نجران.. (<ref>انظر: الطبري، جامع البيان ١/ ٧، تاريخ الأمم والملوك ٢/ ١٣٢؛ ابن كثير، تفسير القرآن ٢/ ٨٦؛ القاضي عياض، الشفا ١/ ٣٦٤؛ ابن كثير، البداية والنهاية ٣/ ١٠٤.</ref>) فهؤلاء كلهم يخبرون بالاتفاق: أننا آمنا لما رأينا أوصافه ﷺ في كتبنا. (<ref>أبو نعيم، دلائل النبوة ٩٠-١٠٠؛ السيوطي، الخصائص الكبرى ١/ ١٣٨؛ الحلبي، السيرة الحلبية ١/ ١٨٠.</ref>)
وكذلك تميم وهو عالم جليل، (<ref>ابن عساكر، تاريخ دمشق ١١/ ٧٣؛ وانظر: مسلم، الفتن ١١٩؛ أبو داود، الملاحم ١٤؛ الطبراني، المعجم الكبير ٢٤/ ٣٨٩.</ref>) والنجاشي ملك الحبشة المشهور، (<ref>انظر: الحاكم، المستدرك ٢/ ٣٣٨، ٤/ ٢٣؛ ابن سعد، الطبقات الكبرى ١/ ٢٦٠-٢٦١؛ الطبري، تاريخ الأمم والملوك ٢/ ١٣٢؛ ابن كثير، تفسير القرآن ٤/ ٣٦١.</ref>) ونصارى الحبشة، (<ref>انظر: الطبري، جامع البيان ١/ ٧، تاريخ الأمم والملوك ٢/ ١٣٢؛ ابن كثير، تفسير القرآن ٢/ ٨٦؛ القاضي عياض، الشفا ١/ ٣٦٤؛ ابن كثير، البداية والنهاية ٣/ ١٠٤.</ref>) وأساقفة نجران.. (<ref>أبو نعيم، دلائل النبوة ٩٠-١٠٠؛ السيوطي، الخصائص الكبرى ١/ ١٣٨؛ الحلبي، السيرة الحلبية ١/ ١٨٠.</ref>) فهؤلاء كلهم يخبرون بالاتفاق: أننا آمنا لما رأينا أوصافه ﷺ في كتبنا. (<ref>أحمد بن حنبل، المسند ٥/ ٣٥٤، ٤٣٨، ٤٤٢؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٧/ ٣٢٥؛ الطبراني، المعجم الكبير ٦/ ٢٢٥، ٢٤٥، ٢٥٩، ٢٦٧؛ ابن هشام، السيرة النبوية ٢/ ٤٤-٤٧.</ref>)


<span id="Üçüncü_Hüccet:"></span>
<span id="Üçüncü_Hüccet:"></span>