İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لقد عدَّ المدعي العام كوني سكرتيرا لأستاذي «سعيد النورسي» ومتعلقا تعلقا شديدا به وبرسائل النور وقيامي بخدمة كبيرة في هذا المجال.. لقد عدّ ذلك تهمة تستوجب مساءلتي. وأنا أقول إزاء هذا بأنني أَقبل هذه التهمة بكل ما أوتيت من قوة وأنني أفتخر بها، ذلك لأنني ف..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إلى محكمة «أفيون» للجنايات الكبرى:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("لقد عدَّ المدعي العام كوني سكرتيرا لأستاذي «سعيد النورسي» ومتعلقا تعلقا شديدا به وبرسائل النور وقيامي بخدمة كبيرة في هذا المجال.. لقد عدّ ذلك تهمة تستوجب مساءلتي. وأنا أقول إزاء هذا بأنني أَقبل هذه التهمة بكل ما أوتيت من قوة وأنني أفتخر بها، ذلك لأنني ف..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.894. satır: 2.894. satır:
إلى محكمة «أفيون» للجنايات الكبرى:
إلى محكمة «أفيون» للجنايات الكبرى:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لقد عدَّ المدعي العام كوني سكرتيرا لأستاذي «سعيد النورسي» ومتعلقا تعلقا شديدا به وبرسائل النور وقيامي بخدمة كبيرة في هذا المجال.. لقد عدّ ذلك تهمة تستوجب مساءلتي. وأنا أقول إزاء هذا بأنني أَقبل هذه التهمة بكل ما أوتيت من قوة وأنني أفتخر بها، ذلك لأنني فُطرتُ على حب العلم والشوق إليه. والدليلُ على ذلك أنه عندما قاموا بتفتيش منـزلي في حادثة «دنيزلي» وجدوا فيه خمسمائة وثمانين من الكتب العلمية والعربية وسجلوها رسميا، ومع أنني شخص فقير وفي مقتبل العمر ومعرفتي باللغة العربية لا تزال ناقصة، فإن عشقي للعلم ورغبتي الشديدة في التعلم هي التي دفعتني إلى اقتناء هذه الكتب المتنوعة التي لا توجد عند واحد بالألف من الناس.
İddianame beni Üstadım Said Nursî’nin hem sır kâtibi hem kendisiyle hem Risale-i Nur’la şiddetli alâkalı hem çok hizmet ettiğimi bahisle bu hareketimi medar-ı mes’uliyet saymış. Ben de buna karşı, bütün kuvvetimle bu ithamı kabul edip iftihar ediyorum. Çünkü fıtratımda ilme karşı gayet kuvvetli bir iştiyak var. Bir delili şudur ki: Denizli hâdisesinde menzilim taharri edildiği vakit beş yüz seksen adet mütenevvi kütüb-ü ilmiye ve Arabiye evimde bulunduğu resmen sabit olmuştur. Benim fakr-ı halimle ve gençliğimle ve lisan-ı Arabîde noksaniyetimle beraber bu zamanda binde bir şahısta bulunmayan bu mütenevvi beş yüz seksen cilt kitabı bana toplattıran, fevkalâde bir talebelik şevki ve hârika bir aşk-ı ilmîdir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">