İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وقد تأكدتُ من مشاهدتي ومن قراءتي لتاريخ حياته -وهو كتاب مطبوع- ومن المعلومات التي استقيتها من طلابه القدماء أن رغبتي الفطرية في العلم موجودة لدى أستاذي بشكل خارق للعادة إلى درجة أنه ما زال يحتفظ بصفة طالب العلم -خلافا لجميع العلماء المتخرجين من المدارس..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("فطرتي العلميةُ هذه كانت تدفعني للبحث عن أستاذ وعن مرشد حقيقي وحمدا لله حمدا لانهاية له، إذ دلني على بُغيَتي عن قرب، فيما كنت أحسبه بعيدا. أجل إن حياة أستاذي «سعيد النورسي» تشهد أنَّ غايته الوحيدة هي الشوق العلمي واستحصال العلوم الإسلامية." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وقد تأكدتُ من مشاهدتي ومن قراءتي لتاريخ حياته -وهو كتاب مطبوع- ومن المعلومات التي استقيتها من طلابه القدماء أن رغبتي الفطرية في العلم موجودة لدى أستاذي بشكل خارق للعادة إلى درجة أنه ما زال يحتفظ بصفة طالب العلم -خلافا لجميع العلماء المتخرجين من المدارس..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.898. satır: 2.898. satır:
فطرتي العلميةُ هذه كانت تدفعني للبحث عن أستاذ وعن مرشد حقيقي وحمدا لله حمدا لانهاية له، إذ دلني على بُغيَتي عن قرب، فيما كنت أحسبه بعيدا. أجل إن حياة أستاذي «سعيد النورسي» تشهد أنَّ غايته الوحيدة هي الشوق العلمي واستحصال العلوم الإسلامية.
فطرتي العلميةُ هذه كانت تدفعني للبحث عن أستاذ وعن مرشد حقيقي وحمدا لله حمدا لانهاية له، إذ دلني على بُغيَتي عن قرب، فيما كنت أحسبه بعيدا. أجل إن حياة أستاذي «سعيد النورسي» تشهد أنَّ غايته الوحيدة هي الشوق العلمي واستحصال العلوم الإسلامية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وقد تأكدتُ من مشاهدتي ومن قراءتي لتاريخ حياته -وهو كتاب مطبوع- ومن المعلومات التي استقيتها من طلابه القدماء أن رغبتي الفطرية في العلم موجودة لدى أستاذي بشكل خارق للعادة إلى درجة أنه ما زال يحتفظ بصفة طالب العلم -خلافا لجميع العلماء المتخرجين من المدارس الإسلامية القديمة- مما جعله قادرا على تحمل جميع البلايا والمصائب. ولأن أهل السياسة لم يفهموا الأحوال العجيبة لأستاذي؛ فقد سعوا لربط هذه الأحوال بنوع من السياسة التي لا علاقة له بها، حتى إنهم ألقوه في غياهب السجون.
Hem ben müşahedatımla hem Üstadımın matbu Tarihçe-i Hayatı’yla hem eski talebelerinden aldığım malûmatla kat’î bildim ki bendeki fıtrî aşk-ı ilmî, Üstadımda hârika bir surette bulunuyor ki bu zamanda bütün medrese âlimlerinin hilafına olarak pek hârika, tek başıyla medrese talebeliğini muhafaza edip her belaya tahammül etmiş. Hattâ ehl-i siyaset, Üstadımın bu acib hallerini anlamadıkları için hiç alâkası olmayan bir nevi siyasete temas ettirmeye çalışmışlar. Hattâ hapislere sokmuşlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">