İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"إن رسائل النور لا تستهدف الدنيا، بل تستهدف السعادة الأخروية الدائمة وتستهدف نيل رضى الله الباقي الأزلي الرحيم ذي الجلال الذي لا يشكل الحسنُ والجمال في الدنيا إلا ظِلا خافتا لجماله ولا تشكّل لطائفُ الجنة جميعا إلا لمعةً من محبته سبحانه. فما دام مثلُ هذ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أما أستاذنا مؤلفُ رسائل النور فقد أمضى حياته كلها في سبيل الإيمان وفي سبيل القرآن وتحمَّلَ في هذا السبيل جميعَ أنواع الأذى والمصاعب، وحاول بنشره هذه الحقائق القرآنية في هذا العصر إنقاذَ أبناء هذا الوطن المبارك من الهجوم الشرس للشيوعية ولكل أنواع الإل..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("إن رسائل النور لا تستهدف الدنيا، بل تستهدف السعادة الأخروية الدائمة وتستهدف نيل رضى الله الباقي الأزلي الرحيم ذي الجلال الذي لا يشكل الحسنُ والجمال في الدنيا إلا ظِلا خافتا لجماله ولا تشكّل لطائفُ الجنة جميعا إلا لمعةً من محبته سبحانه. فما دام مثلُ هذ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
2.769. satır: 2.769. satır:
أما أستاذنا مؤلفُ رسائل النور فقد أمضى حياته كلها في سبيل الإيمان وفي سبيل القرآن وتحمَّلَ في هذا السبيل جميعَ أنواع الأذى والمصاعب، وحاول بنشره هذه الحقائق القرآنية في هذا العصر إنقاذَ أبناء هذا الوطن المبارك من الهجوم الشرس للشيوعية ولكل أنواع الإلحاد، وأن الصفحة البيضاء لحياته الخالية من أي نقص تشهد بأنه موظف ومؤهل للقيام حاليا بهذه المهمة المقدسة.
أما أستاذنا مؤلفُ رسائل النور فقد أمضى حياته كلها في سبيل الإيمان وفي سبيل القرآن وتحمَّلَ في هذا السبيل جميعَ أنواع الأذى والمصاعب، وحاول بنشره هذه الحقائق القرآنية في هذا العصر إنقاذَ أبناء هذا الوطن المبارك من الهجوم الشرس للشيوعية ولكل أنواع الإلحاد، وأن الصفحة البيضاء لحياته الخالية من أي نقص تشهد بأنه موظف ومؤهل للقيام حاليا بهذه المهمة المقدسة.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فهو -حاشاه- لم يلقّنّا دروسا غير أخلاقية، ولا دروسا في فن التخريب، بل لقننا دروسا في إنقاذ الإيمان. وهذا ربما يشكل أكبر غاية وأهم هدف للبشرية على سطح الأرض. إن قيامه منذ ما يقرب من خمس وعشرين سنة بمحاولة إنقاذ إيمانِ مئاتِ الآلاف من الناس برسائل النور، ولاسيما من أمثالي من المساكين الذين لم نكن نعرف شيئا عن الإسلام، وإعطاءنا دروسا في الإيمان الذي هو السعادة القصوى والغاية من الحياة يعد دون شك فضلا إلهيا. ونحن نقول للذين يَقلبون الحقائق فينكرون قيامه بهذه الخدمة المقدسة ويرونه خطرا على الحياة الاجتماعية:
O bize –hâşâ– bozgunculuk ve ahlâksızlık dersini vermiyor. Belki o, bize nev-i beşer dünyasının en büyük davası ve en mühim meselesi olan imanı kurtarmak dersini veriyor. Yirmi beş otuz seneden beri yüz binlerle ehl-i imanın Risale-i Nur’la imanlarının kurtulmasına çalışması; bilhassa benim gibi İslâmiyet’ten haberi olmayan bîçarelere en büyük saadet ve hayatın gayesi olan imanı ders vermesiyle elbette ve elbette o, bize bir lütf-u İlahîdir. Onun kudsî hizmet-i imaniye ve vazife-i diniyesini inkârla, bütün hak ve hakikatin aksine onu, hayat-ı içtimaiyeye zararlı görenlere deriz:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنْ كان ذنبا وجُرما قيامُه بإنقاذ الناس من آفات رهيبة كالتردي الأخلاقي والإلحاد وعدم الإيمان، وإرشادُ الناس إلى الإيمان وإلى السير في الطريق الذي رسمه الله تعالى، والدعوة إلى إطاعة أوامر الدين وإسعاد الناس بالسعادة الدائمية للإسلام.. إن كان هذا ذنبا وجُرما فأنتم تستطيعون آنذاك القولَ بأنه ضار للحياة الاجتماعية. وإلّا فإن هذا الادعاء أكبر فرية وهو جريمة لا تغتفر.
Eğer iman ile Allah’a bağlanmak ve dinin evamirine itaat ederek ahlâksızlık ve imansızlık gibi korkunç âfetlerden insanları kurtarmak ve İslâmiyet’in daimî saadetiyle onu mesud etmek bir cürüm ise o vakit hayat-ı içtimaiye için zararlıdır denilebilir. Yoksa en büyük bir iftiradır ve kat’iyen affedilmez bir cürümdür.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن رسائل النور لا تستهدف الدنيا، بل تستهدف السعادة الأخروية الدائمة وتستهدف نيل رضى الله الباقي الأزلي الرحيم ذي الجلال الذي لا يشكل الحسنُ والجمال في الدنيا إلا ظِلا خافتا لجماله ولا تشكّل لطائفُ الجنة جميعا إلا لمعةً من محبته سبحانه. فما دام مثلُ هذا الهدف الإلهي المقدس ومثل هذا الهدف السامي موجودا، فإنني أبرئ رسائل النور وأنزهها ألف مرة من الوقوع في أمور سفلية ومحرمة تؤدي إلى نتيجة كتحريض الناس ضد الحكومة. ونحن نلوذ بحمى الله تعالى من شرور هؤلاء الذين لا يريدون منا أن نتعلم أمور ديننا ولا أن نخدم إيماننا، فيفترون علينا مثل هذه الافتراءات لكي يقضوا علينا.
Risale-i Nur’un hedefi dünya değil, daimî âhiret saadeti ve bütün hayat-ı dünyeviyedeki hüsün ve cemal onun cilve-i cemalinin bir nevi gölgesi ve bütün cennet bütün letaifiyle bir lem’a-i muhabbeti olan bir Daim-i Bâki’nin, bir Rahîm-i Zülcemal’in rızasıdır. Böyle İlahî ve kudsî ve çok yüce bir gaye varken, süflî ve günahlı ve neticesiz, halkı hükûmet aleyhine teşvik gibi fâniliklerden Risale-i Nur’u binler defa tenzih eyleriz. Ve bizim imanî çalışmalarımızı ve dinî bilgiler öğrenmemizi istemeyen, bu şekil iftiralarla bizi ezmeye çalışanların şerlerinden Allah’a sığınıyoruz.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">