İçeriğe atla

On Dördüncü Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لقد ورد الآن في الصلاة إلى القلب الآتي: إنه بناء على حُسن الظن المفرط الذي يحمله الإخوة الأعزاء ينتظرون منك درسا وإرشادا لهم، وهمّة ومددا ماديا ومعنويا. فمثلما وكّلتَ الإخوة الخواص في أمورك الدنيوية وأودعتها إلى الشورى فيما بين الأركان، وحَسَناً فعلت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("=== إخوتي الأعزاء الأوفياء! ===" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("لقد ورد الآن في الصلاة إلى القلب الآتي: إنه بناء على حُسن الظن المفرط الذي يحمله الإخوة الأعزاء ينتظرون منك درسا وإرشادا لهم، وهمّة ومددا ماديا ومعنويا. فمثلما وكّلتَ الإخوة الخواص في أمورك الدنيوية وأودعتها إلى الشورى فيما بين الأركان، وحَسَناً فعلت..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
534. satır: 534. satır:
لقد أودعتُ جميع أعمال الدفاع إلى طلاب النور الأركان الذين قَدِموا والذين سيقدمون إلى هنا وذلك بناء على سببين مهمين وبإخطار قوي، فاضطررت إلى هذا الأمر قلبا. أُودِعُها بخاصة إلى كل من خسرو، رأفت، طاهر، فيضي، صبرى.
لقد أودعتُ جميع أعمال الدفاع إلى طلاب النور الأركان الذين قَدِموا والذين سيقدمون إلى هنا وذلك بناء على سببين مهمين وبإخطار قوي، فاضطررت إلى هذا الأمر قلبا. أُودِعُها بخاصة إلى كل من خسرو، رأفت، طاهر، فيضي، صبرى.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
السبب الأول: لقد علمت قطعا من دائرة التحقيق، ومن أمارات عديدة، أنهم يحاولون إحداث مشكلات ضدي، بكل ما لديهم من قوة، والتهرب من ظهوري وغلبتي عليهم فكرا، ولهم في ذلك إشعار رسمي. فكأنني إذا تكلمت بشيء فسأبين قدرة علمية وقابلية سياسية بحيث أُلْزِمُ المحاكمَ الحجةَ وأُسكتُ السياسيين، لأجل ذلك يمنعونني عن الكلام بمعاذير واهية. حتى إنني أثناء التحقيق أجبت عن أحد الأسئلة قائلا: لا أتذكر. فتعجب الحاكم وحار في الأمر وقال: كيف ينسى شخص مثلك يملك ذكاءً وعلما فوق المعتاد؟
'''Birinci Sebep:''' Ben hem sorgu dairesinde hem çok emarelerden kat’î bildim ki bana karşı ellerinden geldiği kadar müşkülat yapmaya ve fikren onlara galebe etmemden kaçmaya çalışıyorlar ve resmen de onlara iş’ar var. Güya ben konuşsam, mahkemeleri ilzam edecek derecede ve diplomatları susturacak bir iktidar-ı ilmî ve siyasî göstereceğim diye benim konuşmama bahanelerle mani oluyorlar. Hattâ sorguda bir suale karşı dedim: “Tahattur edemiyorum.” O hâkim taaccüb ve hayretle dedi: “Senin gibi fevkalâde acib zekâvet ve ilim sahibi nasıl unutur?”
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، إنهم يعتقدون أن رفعة شأن رسائل النور وتحقيقاتها العلمية الدقيقة من بنات أفكاري. ومن هنا يأخذهم العجب والحيرة، فلا يريدونني أن أتكلم مع أحد، وكأن كل من يقابلني ويواجهني سيكون مباشرة طالبا غيورا من طلاب النور! ولهذا يمنعونني من المقابلة مع أي أحد كان. حتى إن رئيس الشؤون الدينية قال: «كل من يقابله ينجذب إليه، إن جاذبيته قوية».
Onlar Risale-i Nur’un hârika yüksekliklerini ve ilmî tahkikatını benim fikrimden zannedip dehşet almışlar. Beni konuşturmak istemiyorlar. Hem güya benim ile kim görüşse birden Nur’un fedakâr bir talebesi olur. Onun için beni görüştürmüyorlar. Hattâ Diyanet Reisi dahi demiş: “Kim onunla görüşse ona kapılır, cazibesi kuvvetlidir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">