İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وتأويله الآخر هو: أن أرواحَ المؤمنين تُقبض قبيل قيام الساعة (<ref>انظر: الطبراني، المعجم الأوسط ٤/ ٣٤٥؛ الديلمي، المسند ٥/ ٨٩؛ ابن عدي، الكامل ٦/ ٣٣٨؛ ابن حبان، المجروحين ٢/ ٢٤٢.</ref>) كيلا يروا هول أحداثها فتندلعُ القيامة على رؤوس الكفار وحدهم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن تأويلا لهذا -ولا يعلم الغيب إلّا الله- هو أن الزوايا التي يُذكر فيها: «الله.. الله.. الله»، والتكايا وأماكن الذكر والمدارس الدينية ستُغلَق أبوابُها، وسيُوضع اسمٌ آخر بدلا من اسم الله في الشعائر الإسلامية كالأذان والإقامة. وإلّا فليس معنى هذه الرواية..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وتأويله الآخر هو: أن أرواحَ المؤمنين تُقبض قبيل قيام الساعة (<ref>انظر: الطبراني، المعجم الأوسط ٤/ ٣٤٥؛ الديلمي، المسند ٥/ ٨٩؛ ابن عدي، الكامل ٦/ ٣٣٨؛ ابن حبان، المجروحين ٢/ ٢٤٢.</ref>) كيلا يروا هول أحداثها فتندلعُ القيامة على رؤوس الكفار وحدهم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
136. satır: 136. satır:
إن تأويلا لهذا -ولا يعلم الغيب إلّا الله- هو أن الزوايا التي يُذكر فيها: «الله.. الله.. الله»، والتكايا وأماكن الذكر والمدارس الدينية ستُغلَق أبوابُها، وسيُوضع اسمٌ آخر بدلا من اسم الله في الشعائر الإسلامية كالأذان والإقامة. وإلّا فليس معنى هذه الرواية أن الناس كلهم سيتردون في الكفر المطلق؛ لأن إنكار الله أبعد عن العقل من إنكار الكون، فالعقل لا يقبل وقوعَ معظم الناس في هذا الإنكار، فضلا عن كلهم. علما إن الكفار لا ينكرون وجود الله وإنما تزل عقولُهم في مباحث صفاته الجليلة سبحانه.
إن تأويلا لهذا -ولا يعلم الغيب إلّا الله- هو أن الزوايا التي يُذكر فيها: «الله.. الله.. الله»، والتكايا وأماكن الذكر والمدارس الدينية ستُغلَق أبوابُها، وسيُوضع اسمٌ آخر بدلا من اسم الله في الشعائر الإسلامية كالأذان والإقامة. وإلّا فليس معنى هذه الرواية أن الناس كلهم سيتردون في الكفر المطلق؛ لأن إنكار الله أبعد عن العقل من إنكار الكون، فالعقل لا يقبل وقوعَ معظم الناس في هذا الإنكار، فضلا عن كلهم. علما إن الكفار لا ينكرون وجود الله وإنما تزل عقولُهم في مباحث صفاته الجليلة سبحانه.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وتأويله الآخر هو: أن أرواحَ المؤمنين تُقبض قبيل قيام الساعة (<ref>انظر: الطبراني، المعجم الأوسط ٤/ ٣٤٥؛ الديلمي، المسند ٥/ ٨٩؛ ابن عدي، الكامل ٦/ ٣٣٨؛ ابن حبان، المجروحين ٢/ ٢٤٢.</ref>) كيلا يروا هول أحداثها فتندلعُ القيامة على رؤوس الكفار وحدهم.
Diğer bir tevili şudur ki: Kıyamet kopmasının dehşetini görmemek için mü’minlerin ruhları bir parça evvel kabzedilir; kıyamet, kâfirlerin başlarında patlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">