67.405
düzenleme
("لقد صُوّرت في الروايات وقائع «السفياني» وحوادث فتن آخر الزمان أنها تقع حول الشام أو في الجزيرة العربية. (<ref>انظر: ابن أبي شيبة، المصنف ٧/ ٤٩٦؛ الطبراني، المعجم الكبير ١١/ ٣١٣؛ الديلمي، المسند ٢/ ٢٣٧؛ نعيم ابن حماد، الفتن ٢/ ٥٤٣.</ref>)" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("إن تأويلا لهذا -والله أعلم- هو: أن مركز الخلافة في السابق كان في العراق والشام والمدينة، لذا فسر الرواة -باجتهادهم الشخصي- وصوَّروا تلك الأحداث التي تقع حول مركز الدولة الإسلامية -وكأن الخلافة ستظل هكذا- فقالوا: في الشام.. حلب. ففصلوا باجتهادهم الشخصي ما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
173. satır: | 173. satır: | ||
لقد صُوّرت في الروايات وقائع «السفياني» وحوادث فتن آخر الزمان أنها تقع حول الشام أو في الجزيرة العربية. (<ref>انظر: ابن أبي شيبة، المصنف ٧/ ٤٩٦؛ الطبراني، المعجم الكبير ١١/ ٣١٣؛ الديلمي، المسند ٢/ ٢٣٧؛ نعيم ابن حماد، الفتن ٢/ ٥٤٣.</ref>) | لقد صُوّرت في الروايات وقائع «السفياني» وحوادث فتن آخر الزمان أنها تقع حول الشام أو في الجزيرة العربية. (<ref>انظر: ابن أبي شيبة، المصنف ٧/ ٤٩٦؛ الطبراني، المعجم الكبير ١١/ ٣١٣؛ الديلمي، المسند ٢/ ٢٣٧؛ نعيم ابن حماد، الفتن ٢/ ٥٤٣.</ref>) | ||
إن تأويلا لهذا -والله أعلم- هو: أن مركز الخلافة في السابق كان في العراق والشام والمدينة، لذا فسر الرواة -باجتهادهم الشخصي- وصوَّروا تلك الأحداث التي تقع حول مركز الدولة الإسلامية -وكأن الخلافة ستظل هكذا- فقالوا: في الشام.. حلب. ففصلوا باجتهادهم الشخصي ما ورد مجملا في الأحاديث. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme