İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الوجه الثاني هو: أن الذي سيقتل الشخصيةَ المعنوية لشخص الدجال -المقتول بسيف شخص عيسى عليه السلام- ويبيد كيانَ الإلحاد الهائل والمادية الرهيبة التي كوّنها، ويُفني ما يدعو إليه من الكفر بإنكار الألوهية، هم الروحانيون النصارى، فهؤلاء الروحانيون يهلكونه -..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الوجه الأول: أن الدجال الذي يحافظ على نفسه بأموره الخارقة التي يستدرج بها الناسَ ويسخرهم باستخدام السحر و التنويم المغناطيسي والأرواح وأمثالها، لا يقدر على قتله وتغيير مسلكه إلّا مَن هو خارق، وذو معجزات ومرضيّ لدى الجميع ومَن هو أكثر علاقة وارتباطا،..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الوجه الثاني هو: أن الذي سيقتل الشخصيةَ المعنوية لشخص الدجال -المقتول بسيف شخص عيسى عليه السلام- ويبيد كيانَ الإلحاد الهائل والمادية الرهيبة التي كوّنها، ويُفني ما يدعو إليه من الكفر بإنكار الألوهية، هم الروحانيون النصارى، فهؤلاء الروحانيون يهلكونه -..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
225. satır: 225. satır:
الوجه الأول: أن الدجال الذي يحافظ على نفسه بأموره الخارقة التي يستدرج بها الناسَ ويسخرهم باستخدام السحر و التنويم المغناطيسي والأرواح وأمثالها، لا يقدر على قتله وتغيير مسلكه إلّا مَن هو خارق، وذو معجزات ومرضيّ لدى الجميع ومَن هو أكثر علاقة وارتباطا، ويعتقد بنبوته أغلبُ الناس، ذلك النبي عيسى عليه السلام.
الوجه الأول: أن الدجال الذي يحافظ على نفسه بأموره الخارقة التي يستدرج بها الناسَ ويسخرهم باستخدام السحر و التنويم المغناطيسي والأرواح وأمثالها، لا يقدر على قتله وتغيير مسلكه إلّا مَن هو خارق، وذو معجزات ومرضيّ لدى الجميع ومَن هو أكثر علاقة وارتباطا، ويعتقد بنبوته أغلبُ الناس، ذلك النبي عيسى عليه السلام.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الوجه الثاني هو: أن الذي سيقتل الشخصيةَ المعنوية لشخص الدجال -المقتول بسيف شخص عيسى عليه السلام- ويبيد كيانَ الإلحاد الهائل والمادية الرهيبة التي كوّنها، ويُفني ما يدعو إليه من الكفر بإنكار الألوهية، هم الروحانيون النصارى، فهؤلاء الروحانيون يهلكونه -ويقتلونه معنىً- بقوة نابعة من مزجهم حقيقةَ النصرانية مع حقائق الإسلام. حتى إن ما ورد بأن عيسى عليه السلام سينـزل ويقتدي بالمهدي في الصلاة، (<ref>اقتداء عيسى عليه السلام بالمهدي، فيه أحاديث صحيحة كثيرة، نسوق منها: عن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما، قال: قال رسول الله ﷺ: «لا تزال طائفة من أمتي يقاتلون على الحق ظاهرين إلى يوم القيامة، فينـزل عيسى، فيقول أميرهم: تعال صل بنا، فيقول: لا، إن بعضكم على بعض أمراء تكرمة الله هذه الأمة». رواه مسلم ١٥٥، ١٥٦.</ref>) يشير إلى هذا الاتفاق، وإلى ريادة الحقيقة القرآنية وهيمنتِها.
'''İkinci vechi şudur ki:''' Şahs-ı İsa aleyhisselâmın kılıncı ile maktûl olan şahs-ı Deccal’ın teşkil ettiği dehşetli maddiyyunluk ve dinsizliğin azametli heykeli ve şahs-ı manevîsini öldürecek ve inkâr-ı uluhiyet olan fikr-i küfrîsini mahvedecek ancak İsevî ruhanîleridir ki o ruhanîler, din-i İsevînin hakikatini hakikat-i İslâmiye ile mezcederek o kuvvetle onu dağıtacak, manen öldürecek. Hattâ “Hazret-i İsa aleyhisselâm gelir. Hazret-i Mehdi’ye namazda iktida eder, tabi olur.” diye rivayeti bu ittifaka ve hakikat-i Kur’aniyenin metbuiyetine ve hâkimiyetine işaret eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="ON_DÖRDÜNCÜ_MESELE"></span>
=== ON DÖRDÜNCÜ MESELE ===
=== المسألة الرابعة عشرة ===
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">