68.380
düzenleme
("ورد: أن الدنيا تسمع ظهورَ الدجال يوم ظهوره، ويسيح في الأرض أربعين يوما، وله حمار هو دابة خارقة." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("إن أخصب مرتع للفكر الفوضوي الإرهابي هو الأماكن المزدحمة بالمظلومين، والقبائلِ البعيدة عن الحضارة وعن الحكومة والدولة، والتي اعتادت النهب والإغارة، فهذه الشروط تنطبق على قبائل المانجور والمغول وقسمٍ من قبائل القرغيز الذين كانوا السبب في بناء سد الصي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
259. satır: | 259. satır: | ||
ورد: أن الدنيا تسمع ظهورَ الدجال يوم ظهوره، ويسيح في الأرض أربعين يوما، وله حمار هو دابة خارقة. | ورد: أن الدنيا تسمع ظهورَ الدجال يوم ظهوره، ويسيح في الأرض أربعين يوما، وله حمار هو دابة خارقة. | ||
هذه الروايات -بشرط صحتها- لها عدة تأويلات -والله أعلم-. | |||
هي: أنَّ هذه الروايات تخبر إخبارا معجزا عن أن وسائط النقل والمخابرةِ ستتقدم في زمن ظهور الدجال بحيث إن حادثة واحدة تُسمَع في اليوم الواحد في أنحاء العالم كله، فيصيح الدجال بالراديو ويَسمعه الشرق والغرب، وتُقرأ الحادثة في جميع صحفه وجرائده. وأن الإنسان يستطيع أن يسيح في العالم كله في غضون أربعين يوما، فيرى قاراته السبع وحكوماته السبعين. فهذه الروايات تخبر إخبارا معجزا عن التلغراف والتلفون والراديو والطيارة قبل ظهورها بعشرة قرون. | |||
ثم إن الدجال لا يُسمع في العالم بكونه دجالا، وإنما بصفة مَلِك وحاكم مستبد مطلق، وأن سياحته في الأرض ليست للاستيلاء على الأماكن كلها وإنما لإيقاظ الفتنة والإضلال والإغواء. أما دابته وحماره، فإما أنه القطار الذي إحدى أذنيه ورأسه مصدرُ النار كجهنم، وأذنه الأخرى مكانٌ مفروش ومزيّن كجنة كاذبة، فيرسل أعداءه إلى الرأس ذي النار ويجعل أصدقاءه في الرأس المعدّ للضيافة.. أو أن حماره ودابته سيارة عجيبة.. أو طائرة.. أو.. (يجب السكوت). | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme