64.622
düzenleme
("الجواب: -والعلم عند الله- أما كون إجراءاتهم وأعمالهم عظيمةً وخارقة، فلأن معظمَها تسوق إلى التخريب، وتدفع إلى هوى النفس. لذا يمكنهم بكل سهولة ويُسرٍ القيامُ بأعمال فوق المعتادة، لأنها تخريب. حتى إن ما ورد في الحديث من: «يوم كسنة» أي إن ما ينجزونه في سنة و..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("==== المسألة الثانية ====" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
335. satır: | 335. satır: | ||
الجواب: -والعلم عند الله- أما كون إجراءاتهم وأعمالهم عظيمةً وخارقة، فلأن معظمَها تسوق إلى التخريب، وتدفع إلى هوى النفس. لذا يمكنهم بكل سهولة ويُسرٍ القيامُ بأعمال فوق المعتادة، لأنها تخريب. حتى إن ما ورد في الحديث من: «يوم كسنة» أي إن ما ينجزونه في سنة واحدة من الأعمال لا يمكن إنجازها في ثلاثمائة سنة. أما سبب ظهور اقتدارهم بما هو فوق المعتاد، فإن هناك أربعة أسباب وجهات: | الجواب: -والعلم عند الله- أما كون إجراءاتهم وأعمالهم عظيمةً وخارقة، فلأن معظمَها تسوق إلى التخريب، وتدفع إلى هوى النفس. لذا يمكنهم بكل سهولة ويُسرٍ القيامُ بأعمال فوق المعتادة، لأنها تخريب. حتى إن ما ورد في الحديث من: «يوم كسنة» أي إن ما ينجزونه في سنة واحدة من الأعمال لا يمكن إنجازها في ثلاثمائة سنة. أما سبب ظهور اقتدارهم بما هو فوق المعتاد، فإن هناك أربعة أسباب وجهات: | ||
أولاها: | |||
إسنادهم إلى أنفسهم -ظلما وزورا وبالاستدراج- كلَ ما في حكوماتهم الهائلة المستبدة من أعمال حسنة وترقيات حصلت بقوة الجيش الشجاع والأمة النشطة، هو الذي يسبب التوهم من أن أشخاصهم لها اقتدارُ ألف شخص. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme