İçeriğe atla

Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لقد ذكرَت الروايات أعمالا خارقة يقوم بها كلا الدجالين، وعن اقتدارهما فوق المعتاد، وعن هيبتهما وعظمتهما الفائقة، حتى حدا الأمر ببعض الناس التعساء أن يسندوا إليهما شيئا من الألوهية! هكذا جاء في الروايات.. فما سبب هذا؟" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("علما إن القاعدة والحقيقة تقتضيان أن ما ينشأ من عمل الجماعة من المحاسن والأعمال الإيجابية والشرف والغنيمة يُقسم على أفراد الجماعة ويعود إلى أفرادها، في حين تُسند السيئات والسلبيات والخسائر والتخريبات إلى سوء إدارة رئيس الجماعة وتقصيراته. فمثلا: إذا ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("لقد ذكرَت الروايات أعمالا خارقة يقوم بها كلا الدجالين، وعن اقتدارهما فوق المعتاد، وعن هيبتهما وعظمتهما الفائقة، حتى حدا الأمر ببعض الناس التعساء أن يسندوا إليهما شيئا من الألوهية! هكذا جاء في الروايات.. فما سبب هذا؟" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
343. satır: 343. satır:
فمثلا: إذا اقتحم فوجٌ من الجيش قلعة وفتحوها، فإن شرف الانتصار والغنائم التي يحصلون عليها تعود إلى قوة سلاحهم. أما إذا وجدت السلبيات والخسائر فإنها تعود إلى آمرهم.
فمثلا: إذا اقتحم فوجٌ من الجيش قلعة وفتحوها، فإن شرف الانتصار والغنائم التي يحصلون عليها تعود إلى قوة سلاحهم. أما إذا وجدت السلبيات والخسائر فإنها تعود إلى آمرهم.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهكذا -خلافا لهذا الدستور الأساسي المبني على الحق والحقيقة- ينال أولئك الرؤساء المرعبون بالاستدراج والخداع محبةَ عموم أهل الغفلة، رغم أنهم يستحقون أن يقابَلوا بكراهية الناس كلهم، وذلك لإسنادهم الحسنات والإيجابيات والتقدم إلى أنفسهم وإسناد السلبيات والسيئات والأخطاء إلى أمتهم المسكينة.
İşte hak ve hakikatin bu düstur-u esasiyesine bütün bütün muhalif olarak müsbet terakkiyat ve hasenat o müthiş başlara ve menfî icraat ve seyyiat bîçare milletlerine verilmesiyle, nefret-i âmmeye lâyık olan o şahıslar –istidrac cihetiyle– ehl-i gaflet tarafından bir muhabbet-i umumiyeye mazhar olurlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الجهة الثانية والسبب الثاني:
'''İkinci cihet ve sebep:''' Her iki Deccal, a’zamî bir istibdat ve a’zamî bir zulüm ve a’zamî bir şiddet ve dehşet ile hareket ettiklerinden, a’zamî bir iktidar görünür. Evet, öyle acib bir istibdat ki –kanunlar perdesinde– herkesin vicdanına ve mukaddesatına, hattâ elbisesine müdahale ederler. Zannederim, asr-ı âhirde İslâm ve Türk hürriyetperverleri, bir hiss-i kable’l-vuku ile bu dehşetli istibdadı hissederek oklar atıp hücum etmişler. Fakat çok aldanıp yanlış bir hedef ve hata bir cephede hücum göstermişler. Hem öyle bir zulüm ve cebir ki bir adamın yüzünden yüz köyü harap ve yüzer masumları tecziye ve tehcir ile perişan eder.
 
</div>
إن كلا الدجالَين يُجريان حكمَهما باستبداد مطلق وإرهاب شديد وظلم شنيع وقسوة متناهية. لذا يبدو اقتدارا عظيما. نعم، إن إستبدادهم عجيب حتى إنهم يتدخلون -بستار القانون- إلى وجدان كل شخص وإلى مقدساته بل حتى إلى نوع ملابسه.
 
وأخال أن دعاة التحرر من المسلمين والأتراك -في العصر الأخير- قد أحسوا بهذا الاستبداد -بالحس قبل الوقوع- فصوبوا له سهامهم وهاجموه بشدة، إلّا أنهم انخدعوا انخداعا كليا، وأخطأوا الهدف، إذ هاجموا في غير موقع الجبهة!
 
أما ظلمُهم وقسوتهم فهما من الشناعة بحيث تدمر، بجريرة شخص واحد، مائة قرية. ويعاقب الأبرياء، ويهجّرون من أماكنهم ويُذلون.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">