İçeriğe atla

On Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الكلمة السادسة: وهي «يحيي»" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أننا نشاهد بأبصارنا وندرك بعقولنا إدراكا لحد البداهة: أن رزاقا رحيما ومحسنا كريما يتصرف ويدبّر أمور مدينة الكون ويرعى شؤون حي الأرض، ويربّي معسكر الإنسان والحيوان، حتى إنه حوّل الأرض إلى سفينة تجارية، وإلى قطار لجلب الأرزاق، ليبعث على الشكر والحمد بم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الكلمة السادسة: وهي «يحيي»" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
90. satır: 90. satır:
أننا نشاهد بأبصارنا وندرك بعقولنا إدراكا لحد البداهة: أن رزاقا رحيما ومحسنا كريما يتصرف ويدبّر أمور مدينة الكون ويرعى شؤون حي الأرض، ويربّي معسكر الإنسان والحيوان، حتى إنه حوّل الأرض إلى سفينة تجارية، وإلى قطار لجلب الأرزاق، ليبعث على الشكر والحمد بما يغدُق من نِعَمه التي لا تعد ولا تحصى جاعلا من الربيع المبسوط على وجه الأرض ما هو بمثابة عربة القطار، المشحونة بمائة ألف نوع ونوع من أنواع الأطعمة، وملأ الأثداء الشبيهة بالمعلّبات باللبن السائغ لإمداد ذوى الحياة المعوزين الذين نفدت أرزاقُهم نهاية الشتاء. فمَن يملك ذرة من عقل يؤمن بلا شك أن هذا الأمر إنما هو من أفعالِ رزاقٍ رحيم. ومن لا يؤمن بهذا ويضل ضلالا بعيدا يضطر إلى إنكار جميع النعم المنضودة والأرزاق المعينة الباعثة على الحمد والشكر، وليس هو إلّا أحمقَ حيوانٍ مضر.
أننا نشاهد بأبصارنا وندرك بعقولنا إدراكا لحد البداهة: أن رزاقا رحيما ومحسنا كريما يتصرف ويدبّر أمور مدينة الكون ويرعى شؤون حي الأرض، ويربّي معسكر الإنسان والحيوان، حتى إنه حوّل الأرض إلى سفينة تجارية، وإلى قطار لجلب الأرزاق، ليبعث على الشكر والحمد بما يغدُق من نِعَمه التي لا تعد ولا تحصى جاعلا من الربيع المبسوط على وجه الأرض ما هو بمثابة عربة القطار، المشحونة بمائة ألف نوع ونوع من أنواع الأطعمة، وملأ الأثداء الشبيهة بالمعلّبات باللبن السائغ لإمداد ذوى الحياة المعوزين الذين نفدت أرزاقُهم نهاية الشتاء. فمَن يملك ذرة من عقل يؤمن بلا شك أن هذا الأمر إنما هو من أفعالِ رزاقٍ رحيم. ومن لا يؤمن بهذا ويضل ضلالا بعيدا يضطر إلى إنكار جميع النعم المنضودة والأرزاق المعينة الباعثة على الحمد والشكر، وليس هو إلّا أحمقَ حيوانٍ مضر.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الكلمة السادسة: وهي «يحيي»
'''ALTINCI KELİME:''' يُح۟يٖى dir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن إشارة مختصرة جدا إلى ما فيها من حجة هي:
Hüccetine gayet kısa bir işaret:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ما أُثبِتَ في «الكلمة العاشرة» وفي أجزاء رسائل النور بالبراهين القوية أنه: يُبعث على سطح الأرض في كل ربيع جيشٌ سبحاني ضخم مؤلََّف من ثلاثمائة ألف نوع من أنواع ذوى الحياة وبما لا يحد من الأفراد في أشكال متنوعة وأنماط مختلفة. فتُوهَب لها الحياةُ، وتُجهَّز بكل ما يلزم الحياةَ وبانتظام كامل، مما يبين لنا مائة ألف نموذج من نماذج الحشر الأعظم، بل من أماراته..
Evet, Onuncu Söz’de ve Nur eczalarında bürhanlarıyla ispat edilmiş ki: Her baharda, zîhayattan üç yüz bin nevi ve çeşit çeşit tarzlarda ve hadsiz efradı bulunan bir ordu-yu Sübhanî, rûy-i zeminde ihya ediliyor. Onlara hayat ve levazımat-ı hayatiye kemal-i intizamla veriliyor. Haşr-i a’zamın yüz bin numunelerini belki emarelerini gösterip o ayrı ayrı hadsiz mahlukatı beraber, birbiri içinde sehivsiz, yanlışsız, noksansız, hiç şaşırmayarak, karışık iken hiç karıştırmayarak, unutmayarak kemal-i mizan ve nizamla dirilten ve hayat veren ve nutfe denilen mütemasil su katrelerinden ve toprak, müteşabih tohumlarından ve az farklı habbeciklerinden ve sineklerin birbirinin aynı olan yumurtacıklarından ve kuşların aynı havadan, birbirinin aynı nutfelerinden hem birbirinin misli veya az farklı yumurtalarından o hadsiz efradı bulunan ve birbirinden suretçe, sanatça ve maişetçe ayrı ayrı yüz binler zîhayatları dirilten ve zemin ve bahar sahifesinde yüz bin başka başka kitapları beraber, birbiri içinde, hatasız, mükemmel yazan; hadsiz bir dikkat ve nihayetsiz bir hikmetle iş gören, tasarruf eden bir Zat-ı Hayy-ı Kayyum ve Muhyî bir Hallak-ı Alîm olduğuna kanaat getirmeyen; elbette hem kendini hem bütün zeminde ve zaman şeridine asılan bütün geçmiş baharlarda ve hayatlı zemin ve feza yüzlerinde bulunmuş bütün zîhayatları inkâr etmeye ve en ahmak ve bedbaht bir zîhayat olmaya mecburdur.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فالذي يحيي كل تلك المخلوقات المتنوعة غير المحدودة معا، وهي مختلطةٌ ومكتنفة ومتشابكة بعضُها في بعض، بلا سهو ولا خطأ ولا نقص، ومن دون تحيّر، ويميّزها برغم اختلاطها وامتزاجها، وبلا نسيان لأحد منها، ويهب لها الحياة بكمال الميزان والنظام ويبعثها من نُطَفها التي هي قطرات ماء متماثلة، ومن نواها المتشابهة، ومن حبيبات لا يتميز بعضُها عن بعض إلّا قليلا، ومن بويضات الحشرات التي هي عينُ الأخرى ومن نُطف الطيور، ومن بويضاتها التي هي عين بعضها أو بفروق طفيفة.. فالذي يحيي تلك المئات من الألوف من ذوى الحياة التي تضم أفرادا لا تعد ولا تحصى، المتباينةِ صورةً، وصنعة ومعيشةً، ويبعث تلك المئات من الألوف من الأحياء، ويكتب مائة ألف كتاب مختلفٍ بعضُها عن بعض على صحيفة الأرض والربيع، يكتبها معا ومتداخلا وبلا خطأ كتابةً في أتم إتقان، ويتصرف فيها بعناية لا حدّ لها ويعمل فيها بحكمة لا منتهى لها. نعم.. إن الذي يفعل هذا إنما هو الخلاق العليم وهو المحيي والحي القيوم.. فمَن لا يعتقد بهذا لاشك أنه مضطر إلى إنكار نفسه وإنكار جميع الأحياء المنتشرة على الأرض كافة والمعلقة على شريط الزمان في جميع مواسم الربيع الماضية والموجودة على وجوه الأرض الحية والفضاء الحي.. وما هو إلّا أحمقُ الأحياء وأشقاهم.
'''YEDİNCİ KELİME:''' وَ يُمٖيتُ dur.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الكلمة السابعة: وهي «ويميت»
Bunun hüccetine gayet kısa bir işaret:
 
</div>
إن إشارة في منتهى الاختصار إلى حججها هي:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">