68.646
düzenleme
("الكلمة الخامسة: وهي ﴿ اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُ ﴾" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("الكلمة الرابعة: وهي ﴿ مَالِكِ يَوْمِ الدّ۪ينِ ﴾" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
278. satır: | 278. satır: | ||
قبل الإشارة إلى ما فيها من حجة، ورَدَ إلى القلب بيانُ سياحةٍ خيالية ذات حقيقة بيانا موجزا بناءً على إيضاح «المكتوب التاسع والعشرين» لها، وهي كالآتي: | قبل الإشارة إلى ما فيها من حجة، ورَدَ إلى القلب بيانُ سياحةٍ خيالية ذات حقيقة بيانا موجزا بناءً على إيضاح «المكتوب التاسع والعشرين» لها، وهي كالآتي: | ||
بينما كنت أبحث عن معجزات القرآن، كما هو مبين في رسائل النور، ولاسيما في تفسير «إشارات الإعجاز» وفي رسالة «الرموز الثمانية». وحينما وجدتُ بضع معجزات حول الإخبار الغيبي في آية الختام لسورة الفتح؛ والمعجزة التاريخية في الآية الكريمة ﴿ فَالْيَوْمَ نُنَجّ۪يكَ بِبَدَنِكَ ﴾ (يونس:٩٢) بل وجدتُ لمعاتِ إعجازٍ متعددةً في كثير من كلمات القرآن ونكاتٍ إعجازيةً دقيقة في بعض حروفه.. في هذه الأثناء وأنا أقرأ سورة الفاتحة في الصلاة ورد إلى قلبي سؤال؛ ليعلّمني معجزةً من معجزات «ن» التي في «نعبد. ونستعين». | |||
والسؤال هو: لِمَ قال: ﴿ نعبد.. نستعين ﴾ بنون المتكلم مع الغير، ولم يقل «أعبد.. أستعين»؟ | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme