İçeriğe atla

On Beşinci Şuâ/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الدليل الحادي عشر المتضمن لخمسة أدلة وخمس حجج:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("ثم إن كل فرد من أفراد تلك الأمة المطيعة المرتبطة بقائد واحد، كالجندي يستند إلى قوة ذلك القائد ويعتمد على مخازنِ أعتدته ويستمد من جيشه العظيم، لذا يستطيع أن يأسر ملكا من الملوك، وينجز أعمالا هي أضعافُ أضعافِ ما يؤديه من عمل شخصي. فيكون انتسابه إلى ذلك ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الدليل الحادي عشر المتضمن لخمسة أدلة وخمس حجج:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
923. satır: 923. satır:
ثم إن كل فرد من أفراد تلك الأمة المطيعة المرتبطة بقائد واحد، كالجندي يستند إلى قوة ذلك القائد ويعتمد على مخازنِ أعتدته ويستمد من جيشه العظيم، لذا يستطيع أن يأسر ملكا من الملوك، وينجز أعمالا هي أضعافُ أضعافِ ما يؤديه من عمل شخصي. فيكون انتسابه إلى ذلك السلطان قوة عظمى لا منتهى لها واقتدارا لا حدود له فيؤدى بها أعمالا جسيمة جليلة، بينما إذا انقطع ذلك الانتساب، فإن تلك القوة الهائلة تذهب أدراج الرياح، فلا يمكن أن يؤدي من الأعمال إلّا بمقدار ما في ساعده من قوة جزئية، وما يحمله على ظهره من أعتدة قليلة وطلقات محدودة. ولو طلب من ذلك الجندي ما يؤديه الجندي المستند المذكور من أعمال للزم وجود قوة جيش كامل في ساعده ومداخر أعتدة السلطان على ظهره!
ثم إن كل فرد من أفراد تلك الأمة المطيعة المرتبطة بقائد واحد، كالجندي يستند إلى قوة ذلك القائد ويعتمد على مخازنِ أعتدته ويستمد من جيشه العظيم، لذا يستطيع أن يأسر ملكا من الملوك، وينجز أعمالا هي أضعافُ أضعافِ ما يؤديه من عمل شخصي. فيكون انتسابه إلى ذلك السلطان قوة عظمى لا منتهى لها واقتدارا لا حدود له فيؤدى بها أعمالا جسيمة جليلة، بينما إذا انقطع ذلك الانتساب، فإن تلك القوة الهائلة تذهب أدراج الرياح، فلا يمكن أن يؤدي من الأعمال إلّا بمقدار ما في ساعده من قوة جزئية، وما يحمله على ظهره من أعتدة قليلة وطلقات محدودة. ولو طلب من ذلك الجندي ما يؤديه الجندي المستند المذكور من أعمال للزم وجود قوة جيش كامل في ساعده ومداخر أعتدة السلطان على ظهره!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
كذلك الأمر، فإن سلطان الأزل والأبد، الصانع القدير، من حيث واحدية سلطنته وواحدية حاكميته المطلقة يدير الكون بسهولةِ إدارةِ مدينةٍ واحدة، ويخلق الربيع بسهولةِ خلق حديقة واحدة، ويحيي جميع الموتى في الحشر بسهولة خلق أوراق أشجار تلك الحديقة وأزاهيرها وثمراتها في الربيع المقبل، ويخلق الذباب بنظام نسر عظيم في سهولة ويسر، ويجعل إنسانا في حكم كونٍ عظيم بسهولة ويسر أيضا.
Aynen öyle de Sultan-ı ezel ve ebed, Sâni’-i Kadîr, vâhidiyet-i saltanat ve hâkimiyet-i mutlaka cihetiyle, kâinatı bir şehir kolaylığında ve bir baharı bir bahçe suhuletinde ve haşirde bütün ölmüşleri ihya etmek, o bahçe ağaçlarının yaprak, çiçek, meyvelerini gelen baharda yaratmak kolaylığında yapar. Ve kolayca bir sineği, koca kartal kuşu sisteminde yaratır. Ve suhuletle bir insanı bir küçük kâinat hükmüne getirir. Eğer esbaba verilse bir mikrop bin gergedan, bir meyve bir büyük ağaç kadar müşkülatlı olur. Ve belki zîhayatın bedeninde acib vazifeleri gören her bir zerreye her şeyi görecek bir göz ve her şeyi bilecek bir ilim verilmek lâzımdır ki o ince ve mükemmel vazife-i hayatiyeyi yapabilsin.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بينما إذا أُسند الأمر إلى الأسباب فإن خلق جرثومة واحدة يكون صعبا بصعوبةِ خلقِ كركدن عظيم، وخلق ثمرة من الثمرات بصعوبة خلق شجرة كاملة ذات مشكلات.. بل يلزم أن يُعطى كل ذرة من الذرات العاملة في وظائفَ عجيبة في حجيراتِ جسم الكائن الحي بصرا تُبصر به كلَّ شيء وعلما تدرِك به كلَ شيء، لتؤديَ تلك الوظائف الحياتية الدقيقة المتقنة.
Hem vahdette yüsr ve suhulet ve kolaylık o dereceye gelir. Nasıl ki bir ordu teçhizatı bir tek elden, bir tek fabrikadan gelmesiyle, bir tek neferin teçhizat-ı askeriyesi gibi kolaylaşır, eğer ayrı ayrı eller karışsa ve muhtelif cihazat her biri başka fabrikadan alınsa o vakit bir tek nefer teçhizatı, kemiyet noktasında bin müşkülatla tedarik edilebilir, müteaddid âmir ve zabitler karıştığı cihetiyle bin nefer kadar suubet peyda eder. Hem bin neferin idaresi ve kumandanlığı bir tek zabite verilse bir cihette bir nefer kadar kolay olur, eğer on zabite veya neferlere bırakılsa pek karışık ve müşkül düşer.
 
</div>
ثم إن اليسر والسهولة يَبلغان في الوحدة بدرجة، بحيث يَسهل ورود تجهيزات جيش كامل من يدٍ واحدة من مصنع واحد، كسهولة تجهيز جندي واحد بالمعدات العسكرية، وإذا ما تدخلت أيدٍ مختلفة أخرى وأُخذ كل جهاز من تلك الأجهزة المتنوعة من مصانع متباينة، فإن تجهيز جندي واحد -من حيث الكمية- لا يمكن إلّا بألف مشكلة ومشكلة، إذ تصعب الأمور إلى صعوبةِ تجهيزِ ألف جندي، حيث يتدخل أُمراء متعددون وضباط عديدون.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">