İçeriğe atla

On Birinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ثانياً: إنَّ الطبيب له أن ينظر إلى أشد الأماكن حُرمةً لمن يُحرم عليه، من زاوية نظر الطب والعلاج. بل يكشف له -في حالات الضرورة- تلك الأماكن ولا يُعد ذلك خلافاً للأدب، وإنما يعتبر ذلك من مُقتضيات الطب. إلّا أن ذلك الطبيب نفسه لا يجوز له أن ينظر إلى تلك الأما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وهكذا فالأدب الذي في السنة النبوية الطاهرة إنما هو تأدب بالأدب المحض الذي هو ضمن الأسماء الحسنى للصانع الجليل." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ثانياً: إنَّ الطبيب له أن ينظر إلى أشد الأماكن حُرمةً لمن يُحرم عليه، من زاوية نظر الطب والعلاج. بل يكشف له -في حالات الضرورة- تلك الأماكن ولا يُعد ذلك خلافاً للأدب، وإنما يعتبر ذلك من مُقتضيات الطب. إلّا أن ذلك الطبيب نفسه لا يجوز له أن ينظر إلى تلك الأما..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
131. satır: 131. satır:
وهكذا فالأدب الذي في السنة النبوية الطاهرة إنما هو تأدب بالأدب المحض الذي هو ضمن الأسماء الحسنى للصانع الجليل.
وهكذا فالأدب الذي في السنة النبوية الطاهرة إنما هو تأدب بالأدب المحض الذي هو ضمن الأسماء الحسنى للصانع الجليل.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثانياً: إنَّ الطبيب له أن ينظر إلى أشد الأماكن حُرمةً لمن يُحرم عليه، من زاوية نظر الطب والعلاج. بل يكشف له -في حالات الضرورة- تلك الأماكن ولا يُعد ذلك خلافاً للأدب، وإنما يعتبر ذلك من مُقتضيات الطب. إلّا أن ذلك الطبيب نفسه لا يجوز له أن ينظر إلى تلك الأماكن المحرمة من حيث كونه رجلاً أو واعظاً أو عالماً، فلا يسمح الأدبُ قطعاً بإظهارها له بتلك العناوين والصفات. بل يُعدّ ذلك انعداماً للحياء.
'''Sâniyen:''' Nasıl ki bir tabip, doktorluk noktasında bir nâmahremin en nâmahrem uzvuna bakar ve zaruret olduğu vakit ona gösterilir. Hilaf-ı edep denilmez. Belki edeb-i tıp öyle iktiza eder, denilir. Fakat o tabip, recüliyet unvanıyla yahut vaiz ismiyle yahut hoca sıfatıyla o nâmahremlere bakamaz. Ona gösterilmesini edep fetva veremez. Ve o cihette ona göstermek, hayâsızlıktır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ وَلِلّٰهِ الْمَثَلُ الْاَعْلٰى ﴾ فإن للصانع الجليل أسماء حسنى كثيرة، ولكل اسم تجليه، فمثلا:
Öyle de Sâni’-i Zülcelal’in çok esması var. Her bir ismin ayrı bir cilvesi var. Mesela “Gaffar” ismi, günahların vücudunu ve “Settar” ismi, kusuratın bulunmasını iktiza ettikleri gibi “Cemil” ismi de çirkinliği görmek istemez. “Latîf, Kerîm, Hakîm, Rahîm” gibi esma-i cemaliye ve kemaliye, mevcudatın güzel bir surette ve mümkün vaziyetlerin en iyisinde bulunmalarını iktiza ederler. Ve o esma-i cemaliye ve kemaliye ise melâike ve ruhanî ve cin ve insin nazarında güzelliklerini, mevcudatın güzel vaziyetleriyle ve hüsn-ü edepleriyle göstermek isterler.
 
</div>
كما يقتضي اسمُ «الغفار» وجودَ الذنوب، واسمُ «الستار» وجود التقصيرات، فإن اسم «الجميل» لا يرضى برؤية القبح. وأن الأسماء الجمالية والكمالية، أمثال: «اللطيف، الكريم، الحكيم، الرحيم»، تقتضى أن تكون الموجوداتُ في أحسن الصور، وفي أفضل الأوضاع الممكنة. فتلك الأسماء الجمالية والكمالية تقتضى إظهار جمالها؛ بالأوضاع الجميلة للموجودات وتأدّبها بالآداب الحسنة، أمام أنظار الملائكة والعالم الروحاني والجن والإنس.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">