İçeriğe atla

On Birinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"تبين الآية الكريمة ﴿ لَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ.. ﴾ كمالَ شفقة الرسول الكريم ﷺ ومنتهى رأفته نحو أمته. أما التي تعقبها ﴿ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ.. ﴾ فهي تقول: «أيها الناس! أيها المسلمون! اعلموا كم هو انعدامٌ للوجدان..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وأنت أيها الرسول الحبيب الرؤوف الرحيم، إن لم يعرف هؤلاء شفقتَك العظيمة هذه، لبلاهتهم، ولم يقدروا رأفتك الواسعة هذه، فأداروا لك ظهورَهم، ولم يعيروا لك سمعاً.. فلا تُبالِ ولا تهتم فإن رب العرش العظيم الذي له جنود السماوات والأرض والذي تهيمن ربوبيتُه من..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("تبين الآية الكريمة ﴿ لَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ.. ﴾ كمالَ شفقة الرسول الكريم ﷺ ومنتهى رأفته نحو أمته. أما التي تعقبها ﴿ فَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُ.. ﴾ فهي تقول: «أيها الناس! أيها المسلمون! اعلموا كم هو انعدامٌ للوجدان..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
148. satır: 148. satır:
وأنت أيها الرسول الحبيب الرؤوف الرحيم، إن لم يعرف هؤلاء شفقتَك العظيمة هذه، لبلاهتهم، ولم يقدروا رأفتك الواسعة هذه، فأداروا لك ظهورَهم، ولم يعيروا لك سمعاً.. فلا تُبالِ ولا تهتم فإن رب العرش العظيم الذي له جنود السماوات والأرض والذي تهيمن ربوبيتُه من على العرش الأعظم المحيط بكل شيء، لهو كافٍ لك.. وسيجمع حولك المطيعين حقاً، ويجعلهم يصغون إليك ويرضون بأحكامك».
وأنت أيها الرسول الحبيب الرؤوف الرحيم، إن لم يعرف هؤلاء شفقتَك العظيمة هذه، لبلاهتهم، ولم يقدروا رأفتك الواسعة هذه، فأداروا لك ظهورَهم، ولم يعيروا لك سمعاً.. فلا تُبالِ ولا تهتم فإن رب العرش العظيم الذي له جنود السماوات والأرض والذي تهيمن ربوبيتُه من على العرش الأعظم المحيط بكل شيء، لهو كافٍ لك.. وسيجمع حولك المطيعين حقاً، ويجعلهم يصغون إليك ويرضون بأحكامك».


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، إنه ليست في الشريعة المحمدية والسنة الأحمدية مسألة إلّا وفيها حِكَمٌ عديدة، فأنا هذا الفقير إلى الله أدَّعي بهذا، رغم كل عجزي وقصوري. وأنا على استعداد لإثبات هذه الدعوى. فما كتبتُه لحد الآن من أكثر من سبعين رسالة من «رسائل النور» إنما هو بمثابة سبعين شاهداً صادقاً على مدى الحكمة والحقيقة التي تنطوي عليها السنة الأحمدية والشريعة المحمدية، فلو قُدر وكتب هذا الموضوع فلا يكفي سبعون رسالة ولا سبعة آلاف رسالة لإيفاء تلك الحِكم حقها.
Evet, şeriat-ı Muhammediye ve sünnet-i Ahmediyede hiçbir mesele yoktur ki müteaddid hikmetleri bulunmasın. Bu fakir, bütün kusur ve aczimle beraber bunu iddia ediyorum ve bu davanın ispatına da hazırım. Hem şimdiye kadar yazılan yetmiş seksen Risale-i Nuriye, sünnet-i Ahmediyenin ve şeriat-ı Muhammediyenin (asm) meseleleri, ne kadar hikmetli ve hakikatli olduğuna yetmiş seksen şahid-i sadık hükmüne geçmiştir. Eğer bu mevzuya dair iktidar olsa, yazılsa yetmiş değil belki yedi bin risale o hikmetleri bitiremeyecek.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إني قد شاهدت شخصياً، وتذوقتُه بنفسي، بل لي ألف تجربة وتجربة: أن دساتير المسائل الشرعية والسنة النبوية أفضلُ دواء وأنفعُه للأمراض الروحية والعقلية والقلبية، ولاسيما الاجتماعية منها. فأنا أعلن بمشاهدتي وإحساسي هذا، وقد أشعرت الآخرين بشيء منها في الرسائل بأنه: لا يمكن أن تسد مسدّ تلك المسائل أية حلول فلسفية ولا أية مسألة حكيمة. فالذين يرتابون في ادعائي هذا عليهم مراجعة أجزاء «رسائل النور».
Hem ben şahsımda bilmüşahede ve zevken, belki bin tecrübatım var ki mesail-i şeriatla sünnet-i seniye düsturları, emraz-ı ruhaniyede ve akliyede ve kalbiyede, hususan emraz-ı içtimaiyede gayet nâfi’ birer devadır bildiğimi ve onların yerini başka felsefî ve hikmetli meseleler tutamadığını, bilmüşahede kendim hissettiğimi ve başkalarına da bir derece risalelerde ihsas ettiğimi ilan ediyorum. Bu davamda tereddüt edenler, Risale-i Nur eczalarına müracaat edip baksınlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فليقدر إذن مدى الربح العظيم في السعي لاتباع سُنة هذه الذات المباركة والجدّ في طلبها على قدر الاستطاعة، ومدى السعادة للحياة الأبدية ومدى النفع في الحياة الدنيا.
İşte böyle bir zatın sünnet-i seniyesine elden geldiği kadar ittibaa çalışmak, ne kadar kârlı ve hayat-ı ebediye için ne kadar saadetli ve hayat-ı dünyeviye için ne kadar menfaatli olduğu kıyas edilsin.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">