İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فبناءً على هاتين القاعدتين: فإن شياطين الإنس والجن ليس لهم ولو بمقدار ذرة واحدة نصيبٌ في الخلق والإيجاد وما تكون لهم أيةُ حصة في المُلك الإلهي، مع أن لهم آثاراً مخيفة وأنواعاً من الكفر والضلالة وأعمالاً شريرة ودماراً هائلاً، إذ لا يقومون بتلك الأمور ب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أي إن الوجود يحتاج إلى علّةٍ موجدة، ولابد أن يستند إلى سبب حقيقي، بينما العدمُ يمكن أن يستند إلى أمور عدمية ويكون الأمر العدمي علّةً لشيء معدوم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فبناءً على هاتين القاعدتين: فإن شياطين الإنس والجن ليس لهم ولو بمقدار ذرة واحدة نصيبٌ في الخلق والإيجاد وما تكون لهم أيةُ حصة في المُلك الإلهي، مع أن لهم آثاراً مخيفة وأنواعاً من الكفر والضلالة وأعمالاً شريرة ودماراً هائلاً، إذ لا يقومون بتلك الأمور ب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
77. satır: 77. satır:
أي إن الوجود يحتاج إلى علّةٍ موجدة، ولابد أن يستند إلى سبب حقيقي، بينما العدمُ يمكن أن يستند إلى أمور عدمية ويكون الأمر العدمي علّةً لشيء معدوم.
أي إن الوجود يحتاج إلى علّةٍ موجدة، ولابد أن يستند إلى سبب حقيقي، بينما العدمُ يمكن أن يستند إلى أمور عدمية ويكون الأمر العدمي علّةً لشيء معدوم.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فبناءً على هاتين القاعدتين: فإن شياطين الإنس والجن ليس لهم ولو بمقدار ذرة واحدة نصيبٌ في الخلق والإيجاد وما تكون لهم أيةُ حصة في المُلك الإلهي، مع أن لهم آثاراً مخيفة وأنواعاً من الكفر والضلالة وأعمالاً شريرة ودماراً هائلاً، إذ لا يقومون بتلك الأمور بقدراتهم وقوتهم الذاتية، بل إن أغلبَ أعمالهم ليس فيها فعلٌ وقدرة حقيقية، وإنما هي من نوع تركِ الفعل، وتعطيلِ العمل، وصدٍّ للخير، فيعملون الشرّ بالصَّرفِ عن الخير، فتحصل الشرورُ.
İşte bu iki kaideye binaendir ki: Şeytan-ı ins ve cinnin kâinattaki müthiş âsâr-ı tahripkâraneleri ve enva-ı küfür ve dalalet ve şer ve mehaliki yaptıkları halde, zerre miktar icada ve hilkate müdahaleleri olmadığı gibi mülk-ü İlahîde bir hisse-i iştirakleri olamıyor. Ve bir iktidar ve bir kudretle o işleri yapmıyorlar, belki çok işlerinde iktidar ve fiil değil belki terk ve atalettir. Hayrı yaptırmamakla, şerleri yapıyorlar. Yani şerler oluyorlar. Çünkü mehalik ve şer, tahribat nevinden olduğu için illetleri, mevcud bir iktidar ve fâil bir icad olmak lâzım değildir. Belki bir emr-i ademî ile ve bir şartın bozulmasıyla koca bir tahribat olur.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
لأن الشرور والمهالك هي من نوع الهدم والتخريبِ فلا يلزم أن تكون علّتُها إيجاداً فاعلاً، ولا قدرةً مُوجِدةً، إذ يمكن التخريب الهائل بأمر عدمي، وبإفساد شرطٍ.
İşte bu sır, Mecusilerde inkişaf etmediği içindir ki kâinatta “Yezdan” namıyla bir hâlık-ı hayır, diğeri “Ehriman” namıyla bir hâlık-ı şer itikad etmişlerdir. Halbuki onların Ehriman dedikleri mevhum ilah-ı şer, bir cüz-i ihtiyarıyla ve icadsız bir kesble şerlere sebebiyet veren malûm şeytandır.
 
</div>
ولعدم وضوح هذا السرّ عند المجوس فقد اعتقدوا بوجود خالقٍ للخير وأسمَوه «يزدان» وخالقٍ للشر وأسموه «أهريمان» بينما لا يعدو هذا الإله الموهوم سوى الشيطانِ الذي يكون سبباً للشرور ووسيلةً لها، بالإرادة الجزئية وبالكسب، دون الإيجاد.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">