İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ولهذا السبب لم يُظهر ﷺ المعجزات إلّا تصديقاً لدعواه، بشكل متفرق، عند الحاجة، لكسر عِناد المُنكِرين. أما في سائر الأوقات فقد كان ﷺ مراعياً بكل دقة لقوانين عادة الله ولسننه الجارية، ومطيعاً طاعةً كاملة لنواميسه المؤسسّة على الحكمة الربانية والمشيئة ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الجواب: إن الرسول ﷺ قد أُرسل إلى البشرية كافة، قدوةً وإماماً ورائداً، كي تتعلم منه مناهجَ الحياة الاجتماعية والشخصية ودساتيرَها، وتَتعوّد على الانقياد لقوانين الإرادة الإلهية الحكيمة وتنسجم مع دساتيرها الربانية. فلو كان الرسول ﷺ مستنداً إلى المعجز..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ولهذا السبب لم يُظهر ﷺ المعجزات إلّا تصديقاً لدعواه، بشكل متفرق، عند الحاجة، لكسر عِناد المُنكِرين. أما في سائر الأوقات فقد كان ﷺ مراعياً بكل دقة لقوانين عادة الله ولسننه الجارية، ومطيعاً طاعةً كاملة لنواميسه المؤسسّة على الحكمة الربانية والمشيئة ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
242. satır: 242. satır:
الجواب: إن الرسول ﷺ قد أُرسل إلى البشرية كافة، قدوةً وإماماً ورائداً، كي تتعلم منه مناهجَ الحياة الاجتماعية والشخصية ودساتيرَها، وتَتعوّد على الانقياد لقوانين الإرادة الإلهية الحكيمة وتنسجم مع دساتيرها الربانية. فلو كان الرسول ﷺ مستنداً إلى المعجزات وخوارق العادات في جميع أفعاله الشخصية منها والاجتماعية لَما تسنّى له أن يكون إماماً مطلقاً ولا قدوةً كاملة حسنة للبشرية قاطبةً.
الجواب: إن الرسول ﷺ قد أُرسل إلى البشرية كافة، قدوةً وإماماً ورائداً، كي تتعلم منه مناهجَ الحياة الاجتماعية والشخصية ودساتيرَها، وتَتعوّد على الانقياد لقوانين الإرادة الإلهية الحكيمة وتنسجم مع دساتيرها الربانية. فلو كان الرسول ﷺ مستنداً إلى المعجزات وخوارق العادات في جميع أفعاله الشخصية منها والاجتماعية لَما تسنّى له أن يكون إماماً مطلقاً ولا قدوةً كاملة حسنة للبشرية قاطبةً.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ولهذا السبب لم يُظهر ﷺ المعجزات إلّا تصديقاً لدعواه، بشكل متفرق، عند الحاجة، لكسر عِناد المُنكِرين. أما في سائر الأوقات فقد كان ﷺ مراعياً بكل دقة لقوانين عادة الله ولسننه الجارية، ومطيعاً طاعةً كاملة لنواميسه المؤسسّة على الحكمة الربانية والمشيئة الإلهية، كطاعته ومراعاته للأوامر الإلهية، لذا كان ﷺ يلبس الدرعَ في الحروب، (<ref>انظر: أبو داود، الجهاد ٧٥؛ ابن ماجه، الجهاد ١٨؛ أحمد بن حنبل، المسند ٣/ ٤٤٩.</ref>) ويأمر الجنود بالتترّس بالموانع ضد الأعداء، (<ref>انظر: البخاري، المغازي ٢٩، الجهاد ٣٤، ١٦١، القدر ١٦، التمني ٧؛ مسلم، الجهاد ١٢٥.</ref>) ويُجرَح ويتأذى ويتحمل المشقّات.. (<ref>انظر: البخاري، الجهاد ٨٠، ٨٥، ١٦٣، الوضوء ٧٢، المغازي ٢٤، النكاح ١٢٣، الطب ٢٧؛ مسلم، الجهاد ١٠١؛ الترمذي، الطب ٣٤؛ ابن ماجه، الطب ١٥.</ref>) كل ذلك لكي يُبيّن مدى طاعته الكاملة ومراعاتِه للقوانين الإلهية الحكيمة، وانقياده التام لشريعة الفطرة الكونية ونواميسها.
İşte bu sır içindir ki yalnız davasını tasdik ettirmek için ara sıra inde’l-hace, münkirlerin inkârını kırmak için mu’cizeler gösterirdi. Sair vakitlerde nasıl ki herkesten ziyade evamir-i İlahiyeye itaat etmiştir. Öyle de hikmet-i Rabbaniye ile ve meşiet-i Sübhaniye ile tesis edilen âdetullah kavaninine herkesten ziyade müraat ve itaat ederdi. Düşmana karşı zırh giyerdi “Sipere giriniz!” emrederdi. Yara alırdı, zahmet çekerdi. Tâ tamamıyla hikmet-i İlahiye kanununa ve kâinattaki şeriat-ı fıtriye-i kübraya müraat ve itaati göstersin.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">