İçeriğe atla

On Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"فيا أيها الإنسان المسكين!. المبتلى بدسائس الشيطان وكيده!. إن كنتَ ترجو سلامة حياتك الدينية وحياتك الشخصية وحياتك الاجتماعية وتطلب صحةَ الفكر واستقامةَ الرؤية وسلامةَ القلب، فَزِنْ أعمالك وخواطرك بموازين القرآن المحكمة والسُنّة المحمدية الشريفة، واج..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("علماً أن القاعدة هي: أن دليلاً واحداً ثبوتياً يرجّح على كثير من النفي، وأن حكماً لشاهدٍ ثبوتي واحد لدعوى، يؤخذ به ويُرجّح على مائة من المنكرين النافين. ولنوضح هذه الحقيقة في ضوء هذا المثال:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("فيا أيها الإنسان المسكين!. المبتلى بدسائس الشيطان وكيده!. إن كنتَ ترجو سلامة حياتك الدينية وحياتك الشخصية وحياتك الاجتماعية وتطلب صحةَ الفكر واستقامةَ الرؤية وسلامةَ القلب، فَزِنْ أعمالك وخواطرك بموازين القرآن المحكمة والسُنّة المحمدية الشريفة، واج..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
399. satır: 399. satır:
فالحقائق الإيمانية هي كتلك البناية العظيمة، وكلُّ دليل ثبوتي هو مفتاح يفتح باباً معيناً، فلا يمكن إنكار تلك الحقيقة الإيمانية أو العُدول عنها بمجرد بقاء بابٍ واحد مسدود من بين تلك المئات من الأبواب المفتوحة. ولكن الشيطان يقنع جماعة من الناس -بناءً على أسباب كالجهل أو الغفلة- بقوله لهم: لا يمكن الدخول إلى هذه البناية مشيراً إلى أحد تلك الأبواب المسدودة ليُسقِط من الاعتبار جميع الأدلة الثبوتية، فيغريهم بقوله: إنَّ هذا القصر لا يمكن الدخول فيه أبداً، فأنت تحسبه قصراً وهو ليس بقصر، وليس فيه شيء!.
فالحقائق الإيمانية هي كتلك البناية العظيمة، وكلُّ دليل ثبوتي هو مفتاح يفتح باباً معيناً، فلا يمكن إنكار تلك الحقيقة الإيمانية أو العُدول عنها بمجرد بقاء بابٍ واحد مسدود من بين تلك المئات من الأبواب المفتوحة. ولكن الشيطان يقنع جماعة من الناس -بناءً على أسباب كالجهل أو الغفلة- بقوله لهم: لا يمكن الدخول إلى هذه البناية مشيراً إلى أحد تلك الأبواب المسدودة ليُسقِط من الاعتبار جميع الأدلة الثبوتية، فيغريهم بقوله: إنَّ هذا القصر لا يمكن الدخول فيه أبداً، فأنت تحسبه قصراً وهو ليس بقصر، وليس فيه شيء!.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا أيها الإنسان المسكين!. المبتلى بدسائس الشيطان وكيده!. إن كنتَ ترجو سلامة حياتك الدينية وحياتك الشخصية وحياتك الاجتماعية وتطلب صحةَ الفكر واستقامةَ الرؤية وسلامةَ القلب، فَزِنْ أعمالك وخواطرك بموازين القرآن المحكمة والسُنّة المحمدية الشريفة، واجعل رائدك القرآن الكريم ومرشدك السُنّة النبوية الشريفة. وتَضَرّع إلى الله العلي القدير بقولك: «أعوذ بالله من الشيطان الرجيم».
'''İşte ey şeytanın desiselerine müptela olan bîçare insan! Hayat-ı diniye, hayat-ı şahsiye ve hayat-ı içtimaiyenin selâmetini dilersen ve sıhhat-i fikir ve istikamet-i nazar ve selâmet-i kalp istersen; muhkemat-ı Kur’aniyenin mizanlarıyla ve sünnet-i seniyenin terazileriyle a’mal ve hatıratını tart ve Kur’an’ı ve sünnet-i seniyeyi daima rehber yap ve''' '''اَعُوذُ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّي۟طَانِ الرَّجٖيمِ'''  '''de, Cenab-ı Hakk’a ilticada bulun.'''
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">