64.902
düzenleme
("وأما ما جاء من حكايات خارجة عن طور العقل في بعض الكتب الإسلامية حول الثور والحوت. فإما أنها من الإسرائيليات، أو هي تشبيهات وتمثيلات، أو أنها تأويلاتُ بعض الرواة، حسبها الذين لا يتحرَّون الدقة أنها من الحديث نفسه واسندوها إلى كلام الرسول ﷺ." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("أما عن سؤالك يا أخي فسنذكر له ثلاثة وجوه:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
112. satır: | 112. satır: | ||
يخص أهل العباء. | يخص أهل العباء. | ||
أخي! | |||
سنذكر حكمةً واحدة فقط من الحِكم الكثيرة التي ينطوي عليها سؤالكم حول «أهل العباء» الذي ظل بلا جواب، وهي: أنَّ أسراراً وحكماً كثيرة في إلقاء الرسول ﷺ عباءه (ملاءته) المباركة التي كان يلبسها على علي وفاطمة والحسن والحسين رضي الله عنهم أجمعين، ثم دعاؤه لهم (<ref>انظر: مسلم، فضائل الصحابة ٦١؛ الترمذي، تفسير سورة الأحزاب ٧، المناقب ٣١؛ أحمد بن حنبل، المسند ١/ ٣٣٠، ٤/ ١٠٧.</ref>) في هذا الوضع وبهذه الآية الكريمة: ﴿ ... لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْه۪يرًا ﴾ (الأحزاب:٣٣). ولكننا لا نخوض في أسراره، ولا نذكر إلّا حكمةً من حِكمه التي تتعلق بمهمة الرسالة وهي: | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme