İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"الجواب: نحن نسأل الله الفرج والبشارة والسرور والفتح، ولكن ليس بسيف الكفار.. فسحقاً لسيوفهم ولتكن وبالاً عليهم. نحن لسنا بحاجة ولا نرجو الفائدةَ من سيوفهم، لأن أولئك الأجانب المتمردين هم الذين سلطوا المنافقين على أهل الإيمان، وهم الذين ربّوا الزنادقة ف..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إنَّ هجوم الأجانب كإنكلترا وإيطاليا على هذه الحكومة في الآونة الأخيرة يؤدي إلى إثارة الحمية الإسلامية وهي ركيزة حقيقية ومنبع قوة معنوية لحكومات خلت في هذا الوطن منذ أمد بعيد وستُصبح وسيلة لإحياء الشعائر الإسلامية -إلى حدٍ ما- ولدفع شيء من البدع.. فلِمَ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("الجواب: نحن نسأل الله الفرج والبشارة والسرور والفتح، ولكن ليس بسيف الكفار.. فسحقاً لسيوفهم ولتكن وبالاً عليهم. نحن لسنا بحاجة ولا نرجو الفائدةَ من سيوفهم، لأن أولئك الأجانب المتمردين هم الذين سلطوا المنافقين على أهل الإيمان، وهم الذين ربّوا الزنادقة ف..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
50. satır: 50. satır:
إنَّ هجوم الأجانب كإنكلترا وإيطاليا على هذه الحكومة في الآونة الأخيرة يؤدي إلى إثارة الحمية الإسلامية وهي ركيزة حقيقية ومنبع قوة معنوية لحكومات خلت في هذا الوطن منذ أمد بعيد وستُصبح وسيلة لإحياء الشعائر الإسلامية -إلى حدٍ ما- ولدفع شيء من البدع.. فلِمَ عارضتَ هذه الحرب بشدة وسأَلتَ الله أن تحل القضية بسلام وأمان. فقد أصبحتَ منحازاً لحكومة المبتدعين، وهذا بذاته وبنتائجه موالاة للبدع؟
إنَّ هجوم الأجانب كإنكلترا وإيطاليا على هذه الحكومة في الآونة الأخيرة يؤدي إلى إثارة الحمية الإسلامية وهي ركيزة حقيقية ومنبع قوة معنوية لحكومات خلت في هذا الوطن منذ أمد بعيد وستُصبح وسيلة لإحياء الشعائر الإسلامية -إلى حدٍ ما- ولدفع شيء من البدع.. فلِمَ عارضتَ هذه الحرب بشدة وسأَلتَ الله أن تحل القضية بسلام وأمان. فقد أصبحتَ منحازاً لحكومة المبتدعين، وهذا بذاته وبنتائجه موالاة للبدع؟


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الجواب: نحن نسأل الله الفرج والبشارة والسرور والفتح، ولكن ليس بسيف الكفار.. فسحقاً لسيوفهم ولتكن وبالاً عليهم. نحن لسنا بحاجة ولا نرجو الفائدةَ من سيوفهم، لأن أولئك الأجانب المتمردين هم الذين سلطوا المنافقين على أهل الإيمان، وهم الذين ربّوا الزنادقة في أحضانهم.
'''Elcevap:''' '''Biz, ferec ve ferah ve sürur ve fütuhat isteriz. Fakat kâfirlerin kılıncı ile değil.''' Kâfirlerin kılınçları başlarını yesin, kılınçlarından gelen fayda bize lâzım değil. Zaten o mütemerrid ecnebilerdir ki münafıkları ehl-i imana musallat ettiler ve zındıkları yetiştirdiler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">