İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"ويقول «السيد رأفت» في رسالته: «إن هذه المسألة قد أصبحت مثارَ المناقشة بين الإخوان». فأوصي إخواني: أَلّا يناقشوا فيما يمكن أن ينجم عنه الانشقاقُ والافتراق، وإنما عليهم أن يتعلموا بحث الأمور من دون نزاع، وعلى نمط تداول في الأفكار." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("وورد أيضاً إلى خاطري: تُرى هل الشَّعرُ الموجود في كل جامعٍ بسندٍ صحيح هو ثابتٌ أيضاً أنه من شعره ﷺ حتى تكون زيارتُنا له معقولة؟" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("ويقول «السيد رأفت» في رسالته: «إن هذه المسألة قد أصبحت مثارَ المناقشة بين الإخوان». فأوصي إخواني: أَلّا يناقشوا فيما يمكن أن ينجم عنه الانشقاقُ والافتراق، وإنما عليهم أن يتعلموا بحث الأمور من دون نزاع، وعلى نمط تداول في الأفكار." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
82. satır: 82. satır:
فسنح ببالي فجأة: أن زيارة تلك الشعرات إنما هي وسيلةٌ، وهي سبب لقراءة الصلوات على الرسول الكريم ﷺ، وهي مَدارُ محبته وتوقيره. فلا تُنظَر إلى ذات الوسيلة، وإنما إلى جهة كونها وسيلة، لذا فإن لم تكن هي شعرةً حقيقية من شعراته ﷺ فهي تؤدي وظيفةَ تلك الوسيلة ما دامت تحسب -في الظاهر- هكذا، وتلقاها الناس شعرةً من شعراته ﷺ. فتكون تلك الشعرة وسيلةً لتوقيره ﷺ ومحبته وأداء الصلوات عليه، فلا يلزم السند القطعي لتشخيص ذات الشعر وتعيينه بل يكفي ألّا يكون هناك دليل قاطع بخلافه، لأن ما يتلقاه الناس وما قبلته الأمة ورضيت به يكون في حكم نوعٍ من الحجة. وحتى لو اعترض بعضُ أهل التقوى على مثل هذه الأمور سواءً من جهة التقوى أو الأخذ بالأحوط أو العمل بالعزيمة فإنما يعترضون على شعرات خاصة، ولو قيل إنها بدعة، فإنها داخلة ضمن البدعة الحسنة، لأنها الوسيلة للصلوات على الرسول الكريم ﷺ.
فسنح ببالي فجأة: أن زيارة تلك الشعرات إنما هي وسيلةٌ، وهي سبب لقراءة الصلوات على الرسول الكريم ﷺ، وهي مَدارُ محبته وتوقيره. فلا تُنظَر إلى ذات الوسيلة، وإنما إلى جهة كونها وسيلة، لذا فإن لم تكن هي شعرةً حقيقية من شعراته ﷺ فهي تؤدي وظيفةَ تلك الوسيلة ما دامت تحسب -في الظاهر- هكذا، وتلقاها الناس شعرةً من شعراته ﷺ. فتكون تلك الشعرة وسيلةً لتوقيره ﷺ ومحبته وأداء الصلوات عليه، فلا يلزم السند القطعي لتشخيص ذات الشعر وتعيينه بل يكفي ألّا يكون هناك دليل قاطع بخلافه، لأن ما يتلقاه الناس وما قبلته الأمة ورضيت به يكون في حكم نوعٍ من الحجة. وحتى لو اعترض بعضُ أهل التقوى على مثل هذه الأمور سواءً من جهة التقوى أو الأخذ بالأحوط أو العمل بالعزيمة فإنما يعترضون على شعرات خاصة، ولو قيل إنها بدعة، فإنها داخلة ضمن البدعة الحسنة، لأنها الوسيلة للصلوات على الرسول الكريم ﷺ.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ويقول «السيد رأفت» في رسالته: «إن هذه المسألة قد أصبحت مثارَ المناقشة بين الإخوان». فأوصي إخواني: أَلّا يناقشوا فيما يمكن أن ينجم عنه الانشقاقُ والافتراق، وإنما عليهم أن يتعلموا بحث الأمور من دون نزاع، وعلى نمط تداول في الأفكار.
Re’fet Bey mektubunda diyor: “Bu mesele ihvanlar beyninde medar-ı münakaşa olmuş.” '''Kardeşlerime tavsiye ediyorum ki inşikaka ve iftiraka sebebiyet veren münakaşa etmesinler. Yalnız müdavele-i efkâr suretinde nizâsız mübahaseye alışsınlar.'''
</div>




<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بِاسْمِهِ سُبْحَانَهُ
بِاس۟مِهٖ سُب۟حَانَهُ وَ اِن۟ مِن۟ شَى۟ءٍ اِلَّا يُسَبِّحُ بِحَم۟دِهٖ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ وَاِنْ مِنْ شَيْءٍ اِلَّا يُسَبِّحُ بِحَمْدِه۪ ﴾
اَلسَّلَامُ عَلَي۟كُم۟ وَ رَح۟مَةُ اللّٰهِ وَ بَرَكَاتُهُ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
Aziz, sıddık Senirkentli kardeşlerim İbrahim, Şükrü, Hâfız Bekir, Hâfız Hüseyin, Hâfız Receb Efendiler!
 
</div>
اخوتي الأعزاء من «سنركنت» (<ref>قصبة قريبة لبارلا منفى الأستاذ النورسي.</ref>) السادة: إبراهيم، شكري، الحافظ بكر، الحافظ حسين، الحافظ رجب.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">