İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أن أحدَ أسماء ذي القرنين هو الاسكندر، فهو الإسكندر الكبير، والإسكندر القديم. أو نظراً لأن القرآن الكريم لدى ذكره لحادثة جزئية يذكرها لكونها طرفاً لحوادث كلية، فإن الاسكندر الكبير الذي هو ذو القرنين؛ مثلما أسس سدّ الصين الشهير بإرشاداته النبوية بين ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إن التاريخ الذي دوّنه الإنسانُ يضبط الحوادث إلى حد ما قبل ثلاثة آلاف عام. لذا فإن نظر هذا التاريخ الناقص القاصر لا يستطيع أن يحكمَ بصواب على حوادث ما قبل زمن سيدنا إبراهيم عليه السلام ، فإما يذكرها مشوبةً بالخرافات، أو ينكرها أو يوردها باختصار شديد. أم..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أن أحدَ أسماء ذي القرنين هو الاسكندر، فهو الإسكندر الكبير، والإسكندر القديم. أو نظراً لأن القرآن الكريم لدى ذكره لحادثة جزئية يذكرها لكونها طرفاً لحوادث كلية، فإن الاسكندر الكبير الذي هو ذو القرنين؛ مثلما أسس سدّ الصين الشهير بإرشاداته النبوية بين ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
145. satır: 145. satır:
أما سبب اشتهار «ذي القرنين» اليماني هذا في التفاسير بالإسكندر، فيعود إلى: (<ref>انظر: الطبري، جامع البيان ١٦/ ١٧، القرطبي، الجامع لأحكام القرآن ١١/ ٤٥، ٤٧؛ الشوكاني، فتح القدير ٣/ ٣٠٧؛ الآلوسي، روح المعاني ١٦/ ٢٦.</ref>)
أما سبب اشتهار «ذي القرنين» اليماني هذا في التفاسير بالإسكندر، فيعود إلى: (<ref>انظر: الطبري، جامع البيان ١٦/ ١٧، القرطبي، الجامع لأحكام القرآن ١١/ ٤٥، ٤٧؛ الشوكاني، فتح القدير ٣/ ٣٠٧؛ الآلوسي، روح المعاني ١٦/ ٢٦.</ref>)


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أن أحدَ أسماء ذي القرنين هو الاسكندر، فهو الإسكندر الكبير، والإسكندر القديم. أو نظراً لأن القرآن الكريم لدى ذكره لحادثة جزئية يذكرها لكونها طرفاً لحوادث كلية، فإن الاسكندر الكبير الذي هو ذو القرنين؛ مثلما أسس سدّ الصين الشهير بإرشاداته النبوية بين الأقوام الظالمة والمظلومة وليصدّ عنهم غاراتهم فإن قواداً عظاماً عديدين كالاسكندر الرومي وملوكاً أقوياء اقتدوا بذي القرنين -في الجهة المادية- وأن قسماً من الأنبياء والأقطاب الأولياء -وهم ملوك معنويون للإنسانية- ساروا على أثره في الجهة المعنوية والإرشاد.. فهؤلاء أسسوا السدود بين الجبال (<ref>هناك سدود اصطناعية على وجه الأرض تحولت بمرور الزمن إلى هيئة جبال حتى لا تعرف أنها كانت سدوداً. (المؤلف).</ref>) التي هي من الوسائل المهمة لإنقاذ المظلومين من شر الظالمين. ثم بَنوا القلاع في قمم الجبال، فشيّدوا تلك الموانع إما بقوتهم المادية الذاتية أو بإرشاداتهم وتوجيهاتهم وتدابيرهم. حتى بَنوا الأسوار حول المدن والحصون في أواسطها، إلى أن بلغ الأمر إلى استعمال وسيلة أخيرة هي المدافع الثقيلة والمدرعات الشبيهة بالقلاع السيارة.
Zülkarneyn olan İskender-i Kebir’in nübüvvetkârane irşadatıyla akvam-ı zalime ile milel-i mazlume ortasında hâil ve gaddarların garetlerine mani olacak meşhur Sedd-i Çin’in binasını kurduğu gibi; İskender-i Rumî misillü müteaddid cihangirler ve kuvvetli padişahlar, maddî cihetinde ve manevî âlem-i insaniyetin padişahları olan bir kısım enbiya ve bazı aktab dahi manevî ve irşadî cihetinde o Zülkarneyn’in arkasında gidip iktida edip, mazlumları zalimlerden kurtaracak çarelerin mühimlerinden olan dağlar ortalarında setleri '''(Hâşiye<ref>'''Hâşiye:''' Rûy-i zeminde mürur-u zamanla dağ şeklini almış, tanınmayacak bir surete gelmiş çok sun’î setler vardı.</ref>)''' sonra dağlar başlarında kaleleri kurmuşlar. Ya bizzat maddî kuvvetleriyle veyahut irşad ve tedbirleriyle tesis etmişler. Sonra şehirlerin etrafında surları ve ortalarında kaleleri, tâ son çare olan kırk ikilik topları ve kale-i seyyar gibi dritnotları yapmışlar.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">