İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("الموجودة في ختام سورة لقمان، يحتاج إلى جواب في غاية الأهمية، إلّا أنني -مع الأسف- أُعاني من حالة روحية وأَحوال مادية.. تحول بيني وبين الجواب الشافي. ومع هذا سأُشير إشارةً فحسب، في غاية الإجمال إلى بِضعِ نقاط يتعلق بها سؤالكما:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("السلام عليكم ورحمة الله وبركاته" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
178. satır: 178. satır:
الموجودة في ختام سورة لقمان، يحتاج إلى جواب في غاية الأهمية، إلّا أنني -مع الأسف- أُعاني من حالة روحية وأَحوال مادية.. تحول بيني وبين الجواب الشافي. ومع هذا سأُشير إشارةً فحسب، في غاية الإجمال إلى بِضعِ نقاط يتعلق بها سؤالكما:
الموجودة في ختام سورة لقمان، يحتاج إلى جواب في غاية الأهمية، إلّا أنني -مع الأسف- أُعاني من حالة روحية وأَحوال مادية.. تحول بيني وبين الجواب الشافي. ومع هذا سأُشير إشارةً فحسب، في غاية الإجمال إلى بِضعِ نقاط يتعلق بها سؤالكما:


إنَّ فحوى سؤالكما هذا هو أن الملحدين يعترضون على كون وقت نزول الغيث ونوعية الجنين في الرحم من المغيّبات الخمس فينتقدون قائلين: إن وقتَ نزوله يُكشَف عنه في المراصد الجوية، فإذن يعلمه كذلك غيرُ الله، وإن جنس الجنين في رحم الأم يمكن معرفته، ذكراً كان أم أنثى بأشعة رونتكن. بمعنى أنه يمكن الإطلاع على المغيّبات الخمس!
إنَّ فحوى سؤالكما هذا هو أن الملحدين يعترضون على كون وقت نزول الغيث ونوعية الجنين في الرحم من المغيّبات الخمس فينتقدون قائلين:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن وقتَ نزوله يُكشَف عنه في المراصد الجوية، فإذن يعلمه كذلك غيرُ الله، وإن جنس الجنين في رحم الأم يمكن معرفته، ذكراً كان أم أنثى بأشعة رونتكن. بمعنى أنه يمكن الإطلاع على المغيّبات الخمس!
'''Demişler ki:''' “Rasathanelerde bir âletle yağmurun vakt-i nüzulü keşfediliyor. Onu da Allah’tan başkası da biliyor. Hem röntgen şuâıyla rahm-ı maderdeki ceninin müzekker, müennes olduğu anlaşılıyor. Demek, mugayyebat-ı hamseye ıttıla kabildir?”
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">