İçeriğe atla

On Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"معرفةُ جنس الجنين في رحم الأم بأشعة رونتكن، هذه المعرفة لا تنافي قطعاً ما تفيده الآية الكريمة: ﴿ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْاَرْحَامِ ﴾ (لقمان: ٣٤) من معنى الغيب. لأن المراد من العلم المذكور فيها لا ينحصر في ذكورة الجنين وأنوثته وإنما المرادُ منه معرفةُ الا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("== بقيت المسألة الثانية التي هي: ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("معرفةُ جنس الجنين في رحم الأم بأشعة رونتكن، هذه المعرفة لا تنافي قطعاً ما تفيده الآية الكريمة: ﴿ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْاَرْحَامِ ﴾ (لقمان: ٣٤) من معنى الغيب. لأن المراد من العلم المذكور فيها لا ينحصر في ذكورة الجنين وأنوثته وإنما المرادُ منه معرفةُ الا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
201. satır: 201. satır:
== بقيت المسألة الثانية التي هي: ==
== بقيت المسألة الثانية التي هي: ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
معرفةُ جنس الجنين في رحم الأم بأشعة رونتكن، هذه المعرفة لا تنافي قطعاً ما تفيده الآية الكريمة: ﴿ وَيَعْلَمُ مَا فِي الْاَرْحَامِ ﴾ (لقمان: ٣٤) من معنى الغيب. لأن المراد من العلم المذكور فيها لا ينحصر في ذكورة الجنين وأنوثته وإنما المرادُ منه معرفةُ الاستعدادات البديعة الخاصة بذلك الطفل والتي هي مبادئ المقدّرات الحياتية، وهي مدار ما سيكسبُه في المستقبل من أوضاع. وحتى معرفةِ ختم الصمدية وسكتِها الرائعة البادية على سيماه.. كلُّها مرادةٌ في ذلك المعنى بحيث إن العلم بالطفل وبهذه الوجوه من الأمور خاصٌّ بعلم علام الغيوب وحده، فلو اتحدت مئاتُ الألوف من أفكار البشر النافذة كأشعة رونتكن لما كشفت أيضاً عن ملامح الطفل الحقيقية في وجهه وحدَه تلك الملامح التي تحمل من العلامات التي تفرّقها وتميّزها عن كل فرد من أفراد البشرية قاطبة، فكيف إذن يمكن كشفَ السيماء المعنوية في استعداداته وقابلياته التي هي خارقة بمئات الألوف من المرات عن ملامح الوجه!
Röntgen şuâıyla rahm-ı maderdeki çocuğun erkek ve dişisini bilmek ile وَ يَع۟لَمُ مَا فِى ال۟اَر۟حَامِ âyetinin meal-i gaybîsine münafî olamaz. Çünkü âyet yalnız zükûret ve ünûset keyfiyetine değil belki o çocuğun acib istidad-ı hususisi ve istikbalde kesbedeceği vaziyetine medar olan mukadderat-ı hayatiyesinin mebâdileri, hattâ simasındaki gayet acib olan sikke-i samediyet muraddır ki çocuğun o tarzda bilinmesi, ilm-i Allâmü’l-guyub’a mahsustur. Yüz bin röntgen-misal fikr-i beşerî birleşse yine o çocuğun umum efrad-ı beşeriyeye karşı birer alâmet-i farikası bulunan yalnız hakiki sima-yı vechiyesini keşfedemez. Nerede kaldı ki sima-yı vechî sikkesinden yüz defa daha hârika olan istidadındaki sima-yı manevîyi keşfedebilsin.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">