65.092
düzenleme
("فهذا اللسان الذي يدل به الجنين على الصانع الجليل ليس لساناً غيبياً، بل هو معلوم يمكن معرفته والوصول إليه، حيث إنه يتبع قاعدة مطردة ويسير على وفق نظام معين ويستند إلى نوعية الجنين، فهذا العلم لسانٌ ناطق وغصنٌ قد تدلى من عالم الغيب إلى عالم الشهادة." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("الجهة الثانية: وهي أن الجنين ينادي بلسان سيماء استعداداته الخاصة وسيماء وجهه الشخصية فيدل على اختيار صانعه ومشيئته المطلقة وإرادته الخاصة ورحمته الخاصة. فهذا اللسان لسان غيبي آتٍ من هناك، فلا يستطيع أن يراه أحد قبل وجوده غيرُ العلم الأزلي، ولا يمكن أن..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
217. satır: | 217. satır: | ||
الجهة الثانية: وهي أن الجنين ينادي بلسان سيماء استعداداته الخاصة وسيماء وجهه الشخصية فيدل على اختيار صانعه ومشيئته المطلقة وإرادته الخاصة ورحمته الخاصة. فهذا اللسان لسان غيبي آتٍ من هناك، فلا يستطيع أن يراه أحد قبل وجوده غيرُ العلم الأزلي، ولا يمكن أن يحيط به سواه. ولا يُعلم هذا الإنسان بمجرد مشاهدة جهاز من ألف جهاز من سيماء جنينه . | الجهة الثانية: وهي أن الجنين ينادي بلسان سيماء استعداداته الخاصة وسيماء وجهه الشخصية فيدل على اختيار صانعه ومشيئته المطلقة وإرادته الخاصة ورحمته الخاصة. فهذا اللسان لسان غيبي آتٍ من هناك، فلا يستطيع أن يراه أحد قبل وجوده غيرُ العلم الأزلي، ولا يمكن أن يحيط به سواه. ولا يُعلم هذا الإنسان بمجرد مشاهدة جهاز من ألف جهاز من سيماء جنينه . | ||
الحاصل: أنَّ سيماء الاستعدادات في الجنين، وسيماء وجهه دليلُ الوحدانية وحجةُ الاختيار والإرادة الإلهية. | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
düzenleme