İçeriğe atla

On Yedinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"﴿ اِنَّا لِلّٰهِ وَاِنَّٓا اِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ . أي أنا طوعُ أمر مولاي، فإن كنتِ قادمةً أيتها المصيبةُ بإذنه وباسمه، فأَهلاً ومرحباً بكِ، فنحن لا محالة راجعون إليه لامناص من ذلك. وسنحظى بالمثول بين يديه، فنحن حقاً مشتاقون إليه.. فما دام سيُعتقُنا يو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إنَّ غاية حياتك هذه ونتيجتَها هي أن تكون مظهراً لتجليات أسماء ذلك المالك، ومعكساً لشؤونه الحكيمة.. وإذا ما أصابتك مصيبةٌ فقل:" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("﴿ اِنَّا لِلّٰهِ وَاِنَّٓا اِلَيْهِ رَاجِعُونَ ﴾ . أي أنا طوعُ أمر مولاي، فإن كنتِ قادمةً أيتها المصيبةُ بإذنه وباسمه، فأَهلاً ومرحباً بكِ، فنحن لا محالة راجعون إليه لامناص من ذلك. وسنحظى بالمثول بين يديه، فنحن حقاً مشتاقون إليه.. فما دام سيُعتقُنا يو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
152. satır: 152. satır:
إنَّ غاية حياتك هذه ونتيجتَها هي أن تكون مظهراً لتجليات أسماء ذلك المالك، ومعكساً لشؤونه الحكيمة.. وإذا ما أصابتك مصيبةٌ فقل:
إنَّ غاية حياتك هذه ونتيجتَها هي أن تكون مظهراً لتجليات أسماء ذلك المالك، ومعكساً لشؤونه الحكيمة.. وإذا ما أصابتك مصيبةٌ فقل:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ اِنَّا لِلّٰهِ وَاِنَّٓا اِلَيْهِ رَاجِعُونَ . أي أنا طوعُ أمر مولاي، فإن كنتِ قادمةً أيتها المصيبةُ بإذنه وباسمه، فأَهلاً ومرحباً بكِ، فنحن لا محالة راجعون إليه لامناص من ذلك. وسنحظى بالمثول بين يديه، فنحن حقاً مشتاقون إليه.. فما دام سيُعتقُنا يوماً من تكاليف الحياة فليكن ذلك على يديك أيتها المصيبة.. أنا مستسلمٌ راضٍ. ولكن إن كان الأمر والإرادة قد صدر إليك منه سبحانه لأجل الابتلاء والاختبار لمدى محافظتي على الأمانة ولمدى قيامي بواجباتي، فلا أُسَلِّمُ ما استطعت أمانةَ مالكي لأيدٍ غير أمينة. ولا أَستسلم لغير أمره ورضاه سبحانه.
اِنَّا لِلّٰهِ وَاِنَّٓا اِلَي۟هِ رَاجِعُونَ Yani ben mâlikimin hizmetindeyim. Ey musibet! Eğer onun izin ve rızasıyla geldin ise merhaba, safa geldin! Çünkü elbette bir vakit ona döneceğiz ve onun huzuruna gideceğiz ve ona müştakız. Madem herhalde bir zaman bizi hayatın tekâlifinden âzad edecektir. Haydi ey musibet! O terhis ve o âzad etmek, senin elinle olsun, razıyım. Eğer benim emanet muhafazasında ve vazife-perverliğimi tecrübe suretinde sana emir ve irade etmiş fakat sana teslim olmaklığıma izin ve rızası olmazsa; benim tâkatim yettikçe, emin olmayana mâlikimin emanetini teslim etmem, der.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">