İçeriğe atla

Yirmi Üçüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"المحال الثالث: إنْ لم يكن وجودُك هذا قد كتب بقلم الواحد الأحد القدير الأزلي، وكان مطبوعاً بمطابع الطبيعة والأسباب، فيلزم عندئذٍ وجود قوالب طبيعية بعددِ ألوف الألوف من المركبات المنتظمة العاملة في جسمك، والتي لا يحصرها العد، ابتداءً من أصغر الخلايا ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("المحال الأول: أيها الجاحد العنيد! إنَّ طغيان غرورك، جعلك تتردى في أحضان حماقة متناهية، فتقدِمُ على قبول مائة محال ومحال! إنك أيها الجاحد العنيد موجودٌ بلا شك، وإنك لست من مادة بسيطة وجامدة تأبى التغيّر، بل أنت معمل عظيم متقن الصنع، أجهزتُه دائمة التجد..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("المحال الثالث: إنْ لم يكن وجودُك هذا قد كتب بقلم الواحد الأحد القدير الأزلي، وكان مطبوعاً بمطابع الطبيعة والأسباب، فيلزم عندئذٍ وجود قوالب طبيعية بعددِ ألوف الألوف من المركبات المنتظمة العاملة في جسمك، والتي لا يحصرها العد، ابتداءً من أصغر الخلايا ال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
116. satır: 116. satır:
فالمصنوع الواحد المنتظم والمنسق الذي لا يمكن أن يكون -بسر الوحدانية- إلّا أثراً من آثار الواحد الأحد محالٌ أن يُسند إلى تلك الذرات غير المحدودة، بل هو مائة محال في محال...! يدرك ذلك كل من له مِسكةٌ من عقل!
فالمصنوع الواحد المنتظم والمنسق الذي لا يمكن أن يكون -بسر الوحدانية- إلّا أثراً من آثار الواحد الأحد محالٌ أن يُسند إلى تلك الذرات غير المحدودة، بل هو مائة محال في محال...! يدرك ذلك كل من له مِسكةٌ من عقل!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
المحال الثالث: إنْ لم يكن وجودُك هذا قد كتب بقلم الواحد الأحد القدير الأزلي، وكان مطبوعاً بمطابع الطبيعة والأسباب، فيلزم عندئذٍ وجود قوالب طبيعية بعددِ ألوف الألوف من المركبات المنتظمة العاملة في جسمك، والتي لا يحصرها العد، ابتداءً من أصغر الخلايا العاملة بدقة متناهية وانتهاءً بأوسع الأجهزة العاملة فيه.
'''Üçüncü Muhal:''' Eğer senin vücudun, Vâhid-i Ehad olan Kadîr-i Ezelî’nin kalemiyle mektup olmazsa ve tabiata, esbaba mensup matbu ise o vakit senin vücudundaki bir hüceyre-i bedenden tut, birbiri içinde daireler misillü, binler mürekkebler adedince tabiat kalıplarının bulunması lâzım gelir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ولفهم هذا المحال نأخذ الكتاب الذي بين أيدينا مثالاً، فنقول:
Çünkü mesela, bu elimizdeki kitap eğer mektup olsa bir tek kalem, kâtibinin ilmine istinad edip bütün onları yazar. Eğer o, mektup olmazsa ve onun kalemine verilmezse, kendi kendine olmuş denilse veya tabiata verilse o vakit, matbu kitap gibi her bir harfi için ayrı bir demir kalem lâzımdır ki tabedilsin. Nasıl ki matbaada hurufat adedince demir harfler bulunur, sonra o harfler vücud bulur; o vakit bir tek kaleme bedel, o hurufat adedince kalemler bulunması lâzım gelir. Belki o hurufat içinde bazen olduğu gibi küçük kalem ile bir büyük harfte bir sahife –ince hatla– yazılmış ise binler kalem bir tek harf için lâzım geliyor. Belki birbirinin içine girip muntazam bir vaziyetle, senin cesedin gibi bir şekil alıyorsa o vakit, her bir dairede, her bir cüz için o mürekkebat adedince kalıplar lâzım geliyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنْ اعتقدتَ أنَّ هذا الكتاب مستنسخ باليد، فيكفي إذن لاستنساخه قلمٌ واحد، يُحرِكه علمُ كاتبه ليدوّن به ما يشاء، ولكن إن لم يُعتقد أنه مستنسخ باليد ولم يُسند إلى قلم الكاتب، وافتُرِض أنه قد تشكّل بنفسه، أو أُسندت كتابتُه إلى الطبيعة، فيلزم عندئذٍ أن يكون لكل حرفٍ من حروفه قلمٌ معدني خاص به، ويكون عدد الأقلام بعدد تلك الحروف -بمثل وجود الحروف المعدنية في المطبعة والتي هي بعدد الحروف وأنماطها- أي يلزم وجودُ أقلام بعدد الحروف بدلاً من قلم واحد للاستنساخ، وقد يكون هناك في تلك الحروف، حروفٌ كبيرة مكتوب فيها بخط دقيق ما في صحيفة كاملة، فيلزم إذن لكتابة مثل هذه الحروف الكبيرة ألوف الأقلام الدقيقة.
Haydi, yüz muhal içinde bulunan bu tarzı, mümkün desen dahi bu muntazam sanatlı demir harfleri ve mükemmel kalıpları ve kalemleri yapmak için yine bir tek kaleme verilmezse o kalemler, o kalıplar, o demir harflerin yapılması için onların adetlerince yine kalemler, kalıplar ve harfler lâzım. Çünkü onlar da yapılmışlar ve onlar da muntazam sanatlıdırlar. Ve hâkeza müteselsilen gittikçe gidecek…
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والآن ماذا تقول لو كانت تلك الحروف متداخلةً بعضها بالبعض الآخر بانتظام كامل متخذةً هيأة جسدك وشكله؟! فيلزم عندئذٍ أن يكون لكل جزء من أجزاء كل دائرة من دوائره المذكورة قوالبُ عديدةٌ بعدد تلك المركبات التي لا يحصرها العدّ!
İşte sen de anla! Bu öyle bir fikirdir ki senin zerratın adedince muhalat ve hurafeler, içinde bulunuyor. Ey muannid muattıl! Sen de utan, bu dalaletten vazgeç!
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هَبْ أنك تقول لهذه الحالة المتضمنة لمائة محال في محال، أنها ممكنةَ الحدوث! فحتى في هذه الحالة -على فرض إمكانها- أفلا يلزم لصنع تلك الأقلام وعمل تلك القوالب والحروف المعدنية أقلامٌ وقوالب وحروفٌ بعددها لتصبّ وتسكب فيها إنْ لم يُسند صنعُها جميعاً إلى قلم واحد؟ ذلك لأنَّ جميعها مصنوعة ومحدثة منتظمة، ومفتقرة إلى صانع ليصنعها، ومُحدِثٍ ليحدثها، وهكذا الأمر يتسلسل كلما أوغلت فيه.
== Üçüncü Kelime: ==
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فافهم من هذا مدى سقم هذا الفكر الذي يتضمن محالات وخرافات بعدد ذرات جسمك!
اِق۟تَضَت۟هُ الطَّبٖيعَةُ Yani tabiat iktiza ediyor, tabiat yapıyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا أيها الجاحد... عُد إلى عقلك وانبذ هذه الضلالة المشينة!
İşte bu hükmün çok muhalatı var. Numune için üçünü zikrediyoruz.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<span id="Üçüncü_Kelime:"></span>
'''Birincisi:''' Eğer mevcudatta, hususan zîhayatta görünen basîrane, hakîmane olan sanat ve icad, Şems-i Ezelî’nin kalem-i kader ve kudretine verilmezse belki kör, sağır, düşüncesiz olan tabiata ve kuvvete isnad edilse lâzım gelir ki tabiat; icad için her şeyde hadsiz manevî makine ve matbaaları bulundursun veyahut her şeyde, kâinatı halk ve idare edecek bir kudret ve hikmet dercetsin.
== الكلمة الثالثة: ==
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والتي هي قولهم عن الشيء: «اقتضته الطبيعة».
Çünkü nasıl şemsin cilveleri ve akisleri, zemin yüzündeki zerrecik cam parçalarında ve katrelerde görünüyor. Eğer o misalî ve aksî güneşçikler, semadaki tek güneşe isnad edilmese, lâzım gelir ki bir kibrit başı yerleşmeyen bir zerrecik cam parçasında tabiî, fıtrî ve güneşin hâsiyetlerine mâlik, zâhiren küçük, manen çok derin bir güneşin haricî vücudunu kabul ederek, zerrat-ı zücaciye adedince tabiî güneşleri kabul etmek lâzım geldiği gibi...
 
</div>
فهذا الحُكم له محالاتٌ كثيرة جداً، نذكر ثلاثة منها على سبيل المثال:
 
المحال الأول: هو الإتقان والإيجاد المتَّسمَين بالبصيرة والحكمة الظاهرَين في الموجودات ظهوراً جلياً، ولاسيما في الأحياء، إنْ لم يُسندا إلى قلم «القدر الإلهي» وإلى قدرته المطلقة، وأسندا إلى «الطبيعة» العمياء الصماء الجاهلة وإلى «القوة» يلزم أن توجِدَ الطبيعةُ -من أجل الخلق- مطابعَ ومكائنَ معنوية لا حد لها في كل شيء أو تدرجَ في كل شيء قدرةً قادرة على خلق الكون كله، وحكمةً مدبرة لإدارة شؤونه كلها.
 
مثال ذلك: إنَّ تجلياتِ الشمس وانعكاساتِها الضوئية، وبريقَ لمعانها المشاهَد على قطرات الماء الرقراقة المتلألئة، أو على القطع الزجاجية المتناثرة هنا وهناك على سطح الأرض، مما يخيل للناظر السطحي النظر أنها صورٌ لشُميسات مثالية. فإن لم تُنسَب هذه الانعكاسات واللمعات إلى الشمس الحقيقية التي تطالعنا بشعاعها الغامر يلزم الاعتقاد بشمس طبيعية فطرية صغيرة ظاهرية تملك صفاتِ الشمس نفسها وتتصف بخصائصها، موجودةٍ وجوداً فعلياً في تلك القطعة الزجاجية الصغيرة -التي لا تسع لأدنى شيء- أي يلزم الاعتقاد بوجود شموس بعدد ذرات القطع الزجاجية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">