İçeriğe atla

Yirmi Dördüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"نخلص مما تقدم: أنَّ رفعَ المدنية السفيهة الحجابَ وإفساحها المجال للتبرج يناقض الفطرةَ الإنسانية. وأن أمر القرآن الكريم بالحجاب -فضلاً عن كونه فطرياً- يصون النساء من المهانة والسقوط، ومن الذلة والأسر المعنوي ومن الرذيلة والسفالة، وهن معدن الرأفة والش..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("== الحكمة الأولى: ==" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("نخلص مما تقدم: أنَّ رفعَ المدنية السفيهة الحجابَ وإفساحها المجال للتبرج يناقض الفطرةَ الإنسانية. وأن أمر القرآن الكريم بالحجاب -فضلاً عن كونه فطرياً- يصون النساء من المهانة والسقوط، ومن الذلة والأسر المعنوي ومن الرذيلة والسفالة، وهن معدن الرأفة والش..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
27. satır: 27. satır:
فالمرأة لكونها رقيقةَ الطبع سريعة التأثر تنفر حتماً -ما لم تفسد أخلاقُها وتتبذّل- من نظرات خبيثة تُصوَّب إليها والتي لها تأثير مادي كالسمّ -كما هو مجرب- حتى إننا نسمع: أن كثيراً من نساء أوروبا وهي موطن التكشف والتبرج، يشكين إلى الشرطة من ملاحقة النظرات إليهن قائلات: إن هؤلاء السفلة يزجّوننا في سجن نظراتهم!
فالمرأة لكونها رقيقةَ الطبع سريعة التأثر تنفر حتماً -ما لم تفسد أخلاقُها وتتبذّل- من نظرات خبيثة تُصوَّب إليها والتي لها تأثير مادي كالسمّ -كما هو مجرب- حتى إننا نسمع: أن كثيراً من نساء أوروبا وهي موطن التكشف والتبرج، يشكين إلى الشرطة من ملاحقة النظرات إليهن قائلات: إن هؤلاء السفلة يزجّوننا في سجن نظراتهم!


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نخلص مما تقدم:
Demek, medeniyetin ref’-i tesettürü, hilaf-ı fıtrattır. Kur’an’ın tesettür emri fıtrî olmakla beraber, o maden-i şefkat ve kıymettar birer refika-i ebediye olabilen kadınları, tesettür ile sukuttan, zilletten ve manevî esaretten ve sefaletten kurtarıyor.
 
</div>
أنَّ رفعَ المدنية السفيهة الحجابَ وإفساحها المجال للتبرج يناقض الفطرةَ الإنسانية. وأن أمر القرآن الكريم بالحجاب -فضلاً عن كونه فطرياً- يصون النساء من المهانة والسقوط، ومن الذلة والأسر المعنوي ومن الرذيلة والسفالة، وهن معدن الرأفة والشفقة والرفيقات العزيزات لأزواجهن في الأبد.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">