İçeriğe atla

Yirmi Dördüncü Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أما المرأة فهي ليست كالرجل حيث لا تتمكن من أن تحدد اختيار زوجها. والمرأة من حيث كونها مدبّرةً لشؤون البيت الداخلية، ومأمورةً بالحفاظ على أولاد زوجها وأمواله وكل ما يخصه، فإن أعظم خصالها هي: الوفاء والثقة. إلّا أن تبرجها وتكشّفها يفسد هذا الوفاءَ ويزعز..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("إنَّ الإنسان لا يمكنه أن يحمل فطرةً شعوراً دنيئاً حيوانياً تجاه المحارم -كالأخت- لأن سيماء المحارم تُشعِر بالرأفة والمحبة المشروعة النابعين من صلة القربى. فهذا الشعور النبيل يحدّ من ميول النفس الشهوية، إلّا أن كشف ما لا يجوز كشفُه كالساق، قد يثير لدى ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أما المرأة فهي ليست كالرجل حيث لا تتمكن من أن تحدد اختيار زوجها. والمرأة من حيث كونها مدبّرةً لشؤون البيت الداخلية، ومأمورةً بالحفاظ على أولاد زوجها وأمواله وكل ما يخصه، فإن أعظم خصالها هي: الوفاء والثقة. إلّا أن تبرجها وتكشّفها يفسد هذا الوفاءَ ويزعز..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
162. satır: 162. satır:
وفحوى هذه الجمل التي وردت بهذا المعنى في «رسائل النور» هو أنه لا يمكن أن يكون -في هذا الزمان- تنعّم بحياة عائلية وبلوغ لسعادة الدنيا والآخرة وانكشاف لسجايا راقية في النساء إلّا بالتأدب بالآداب الإسلامية التي تحددها الشريعة الغراء.
وفحوى هذه الجمل التي وردت بهذا المعنى في «رسائل النور» هو أنه لا يمكن أن يكون -في هذا الزمان- تنعّم بحياة عائلية وبلوغ لسعادة الدنيا والآخرة وانكشاف لسجايا راقية في النساء إلّا بالتأدب بالآداب الإسلامية التي تحددها الشريعة الغراء.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنَّ أهم نقطة وجانب في حياة الأسر في الوقت الحاضر هي أنه إذا ما شاهدت الزوجةُ فساداً في زوجها وخيانةً منه وعدم وفاء، فقامت هي كذلك -عناداً له- بترك وظيفتها الأسرية وهي الوفاء والثقة فتفسدهما، يختل عندئذٍ نظام تلك الأسرة كلياً ويذهب هباءً منثوراً، كالإخلال بالنظام في الجيش.
Şimdi aile hayatında en mühim nokta budur ki: Kadın, kocasında fenalık ve sadakatsizlik görse, o da kocasının inadına kadının vazife-i ailevîsi olan sadakat ve emniyeti bozsa aynen askerîdeki itaatin bozulması gibi o aile hayatının fabrikası zîr ü zeber olur. Belki o kadın, elinden geldiği kadar kocasının kusurunu ıslaha çalışmalıdır ki ebedî arkadaşını kurtarsın. Yoksa o da kendini açıklık ve saçıklıkla başkalara göstermeye ve sevdirmeye çalışsa her cihetle zarar eder. Çünkü hakiki sadakati bırakan, dünyada da cezasını görür. Çünkü nâmahremlerin nazarından fıtratı korkar, sıkılır, çekilir. Nâmahrem yirmi erkeğin on sekizinin nazarından istiskal eder. Erkek ise nâmahrem yüz kadından ancak birisinden istiskal eder, bakmasından sıkılır. Kadın o cihette azap çektiği gibi sadakatsizlik ittihamı altına girer, zafiyetiyle beraber hukukunu muhafaza edemez.
 
</div>
فلابد للزوجة أن تسعى جادة لإكمال نقص زوجها وإصلاح تقصيره كي تنقذ صاحبَها الأبدي، وإلّا فهي تخسر وتتضرر في كل جانب إذا ما حاولت إظهار نفسها وتحبيبها للآخرين بالتكشف والتبرج، لأنَّ الذي يتخلى عن الوفاء يجد جزاءه في الدنيا أيضاً. لأن فطرتها تتجنب غير المحارم وتشمئز منهم. فهي تحترز من ثماني عشرة شخصاً من كل عشرين شخصاً أجنبياً، بينما الرجل قد لا يشمئز من النظر إلى امرأة واحدة من كل مائة أجنبية.
 
فكما أن الزوجة تعاني من العذاب من هذه الجهة فهي تضع نفسها موضع اتهام أيضاً بعدم الوفاء وفقدان الثقة والوفاء فلا تستطيع الحفاظ على حقوقها فضلاً عن ضعفها.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">