İçeriğe atla

Yirmi Beşinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"لقد أصيبت عمةُ «سليمان» وهو من «بارلا» الذي ظل يخدمني دون أن يملّني يوماً أو يتضايق بشيء مني طوال ثماني سنوات خدمة مقرونة بكمال الوفاء والاحترام.. أصيبت هذه المسكينة بالعمى فانطفأ نورُ عينها، ولفرط حُسن ظن تلك المرأة الصالحة بي أكثر مما أستحق بكثير تشب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("لما يتجمل ذلك المريض بالصبر والتوكل والقيام بالفرائض، وكذا يُشعر المرضُ الإنسانَ بعجزه وضعفه، فيتضرع المريض بذلك العجز وذلك الضعف بالدعاء حالاً وقولاً. ولم يُودع الله سبحانه وتعالى في الإنسان عجزاً غير محدود وضعفاً غير متناه إلّا ليلتجئ دائماً إلى ا..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("لقد أصيبت عمةُ «سليمان» وهو من «بارلا» الذي ظل يخدمني دون أن يملّني يوماً أو يتضايق بشيء مني طوال ثماني سنوات خدمة مقرونة بكمال الوفاء والاحترام.. أصيبت هذه المسكينة بالعمى فانطفأ نورُ عينها، ولفرط حُسن ظن تلك المرأة الصالحة بي أكثر مما أستحق بكثير تشب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
218. satır: 218. satır:
== الدواء الخامس عشر ==
== الدواء الخامس عشر ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أيها المريض المتأوّه بالأنين! لا تتأوه أبداً ولا تئن ناظراً إلى صورة المرض القبيحة المذمومة، بل انظر إلى معناه وفحواه وانبسط قائلاً: الحمد لله.
Ey âh ü enîn eden hasta! Hastalığın suretine bakıp âh eyleme! Manasına bak oh de! Eğer hastalığın manası güzel bir şey olmasa idi, Hâlık-ı Rahîm en sevdiği ibadına hastalıkları vermezdi. Halbuki hadîs-i sahihte vardır ki اَشَدُّ النَّاسِ بَلَاءً اَل۟اَن۟بِيَاءُ ثُمَّ ال۟اَو۟لِيَاءُ اَل۟اَم۟ثَلُ فَال۟اَم۟ثَلُ – اَو۟ كَمَا قَالَ – yani '''“En ziyade musibet ve meşakkate giriftar olanlar, insanların en iyisi, en kâmilleridirler.”''' Başta Hazret-i Eyyüb aleyhisselâm, enbiyalar sonra evliyalar ve sonra ehl-i salahat çektikleri hastalıklara birer ibadet-i hâlisa, birer hediye-i Rahmaniye nazarıyla bakmışlar; sabır içinde şükretmişler. Hâlık-ı Rahîm’in rahmetinden gelen bir ameliyat-ı cerrahiye nevinden görmüşler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلو لم يكن معنى المرض شيئاً جميلاً لما كان الخالقُ الرحيم يبتلي أحبَّ أحبّائه من عباده بالأمراض والأسقام، فقد جاء في الحديث الشريف: (أشدّ الناس بلاءً الأنبياء ثم الأولياء، ثم الأمثل فالأمثل) (<ref>هناك عدة أحاديث شريفة بهذا المعنى كلها صحيحة نختار واحداً منها: عن أخت حذيفة رضي الله عنهما: أن رسول الله ﷺ قال: (أشد الناس بلاءً الأنبياء ثم الصالحون، ثم الأمثل فالأمثل) رواه الطبراني في الكبير (انظر صحيح الجامع الصغير برقم ١٠٠٥).</ref>) أو كما قال. ويقف في مقدمة المُبتلين النبي الصابر أيوب عليه السلام، ثم الأنبياء الباقون عليهم السلام، ثم الأولياء ثم الصالحون. وقد تلقوا جميعاً تلك الأمراض التي قاسوها عبادةً خالصة وهدية رحمانية، فأدّوا الشكر من خلال الصبر، وكانوا يرونها نوعاً من العمليات الجراحية تُمنح لهم من لدن الرحمن الرحيم.
Sen ey âh u fîzar eden hasta! Bu nurani kafileye iltihak etmek istersen sabır içinde şükret. Yoksa şekva etsen onlar seni kafilelerine almayacaklar. Ehl-i gafletin çukurlarına düşersin! Karanlıklı bir yolda gideceksin.
 
</div>
فأنت أيها المريض المتأوه المتألم! إنْ كنت تروم الالتحاق بهذه القافلة النورانية، فأدِّ الشكر في ثنايا الصبر، وإلّا فإن شكواك ستجعلهم يحجمون عن ضمّك إلى قافلتهم، وستهوي بنفسك في هوة الغافلين! وستسلك درباً تخيّم عليه الظلمات.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">