İçeriğe atla

Yirmi Beşinci Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"أما رعاية الشيوخ والاعتناء بهم، فضلاً عن كونه مداراً لثواب عظيم وبخاصة الوالدين والظفر بدعائهم وإسعاد قلوبهم والقيام بخدمتهم بوفاء و إخلاص، يقود صاحبه إلى سعادة الدنيا والآخرة، كما هو ثابت بروايات صحيحة وفي حوادث تاريخية كثيرة. فالولد السعيد البار ب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("أيها المريض الوحيد الغريب العاجز! إنْ كانت غربتُك وعدم وجود مَن يعيلك فضلاً عن مرضك سبباً في لفت القلوب القاسية نحوك وامتلائها بالرقة عليك، فكيف بنظر رحمة خالقك الرحيم ذي التجليات الذي يقدم نفسه إليك في بدء سور القرآن بصفته الجليلة ﴿ اَلرَّحْمٰنِ الر..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("أما رعاية الشيوخ والاعتناء بهم، فضلاً عن كونه مداراً لثواب عظيم وبخاصة الوالدين والظفر بدعائهم وإسعاد قلوبهم والقيام بخدمتهم بوفاء و إخلاص، يقود صاحبه إلى سعادة الدنيا والآخرة، كما هو ثابت بروايات صحيحة وفي حوادث تاريخية كثيرة. فالولد السعيد البار ب..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
349. satır: 349. satır:
أيها الممرضون المعتنون بالأطفال المرضى الأبرياء وبالشيوخ الذين هم بحكم الأطفال عجزاً وضعفاً! إنَّ بين أيديكم تجارة أخروية مهمة، فاغتنموا تلك التجارة وليكن شوقكم إليها عظيماً وسعيكم حثيثاً.
أيها الممرضون المعتنون بالأطفال المرضى الأبرياء وبالشيوخ الذين هم بحكم الأطفال عجزاً وضعفاً! إنَّ بين أيديكم تجارة أخروية مهمة، فاغتنموا تلك التجارة وليكن شوقكم إليها عظيماً وسعيكم حثيثاً.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنَّ أمراض الأطفال الأبرياء هي حُقنات تربية ربانية لأجسادهم الرقيقة للاعتياد عليها وترويضهم بها لمقاومة مشقات الحياة في المستقبل، وهي تحمل حِكماً وفوائدَ تعود عليهم في حياتهم الدنيوية وفي حياتهم الروحية، فتصفي حياة الصغار تصفية معنوية مثلما تصفى حياة الكبار بكفارة الذنوب. فهذه الحُقن أسس للرقي المعنوي ومداره في مستقبل أولئك الصغار أو في آخرتهم.
Masum çocukların hastalıklarını, o nazik vücudlara bir idman, bir riyazet ve ileride dünyanın dağdağalarına mukavemet verdirmek için bir şırınga ve bir terbiye-i Rabbaniye gibi çocuğun hayat-ı dünyeviyesine ait çok hikmetlerle beraber ve hayat-ı ruhiyesine ve tasaffi-i hayatına medar olacak büyüklerdeki keffaretü’z-zünub yerine, manevî ve ileride veyahut âhirette terakkiyat-ı maneviyesine medar şırıngalar nevindeki hastalıklardan gelen sevap, peder ve validelerinin defter-i a’maline, bilhassa sırr-ı şefkatle çocuğun sıhhatini kendi sıhhatine tercih eden validesinin sahife-i hasenatına girdiği, ehl-i hakikatçe sabittir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والثواب الحاصل من مثل هذه الأمراض يُدرَج في صحيفة أعمال الوالدين أو في صحيفة حسنات الوالدة التي تفضلُ صحة ولدها -بسر الشفقة- على نفسها، كما هو ثابت لدى أهل الحقيقة.
İhtiyarlara bakmak ise hem azîm sevap almakla beraber, o ihtiyarların ve bilhassa peder ve valide ise dualarını almak ve kalplerini hoşnut etmek ve vefakârane hizmet etmek hem bu dünyadaki saadete hem âhiretin saadetine medar olduğu rivayat-ı sahiha ile ve çok vukuat-ı tarihiye ile sabittir. İhtiyar peder ve validesine tam itaat eden bahtiyar bir veled, evladından aynı vaziyeti gördüğü gibi; bedbaht bir veled eğer ebeveynini rencide etse azab-ı uhrevîden başka, dünyada çok felaketlerle cezasını gördüğü, çok vukuatla sabittir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أما رعاية الشيوخ والاعتناء بهم، فضلاً عن كونه مداراً لثواب عظيم وبخاصة الوالدين والظفر بدعائهم وإسعاد قلوبهم والقيام بخدمتهم بوفاء و إخلاص، يقود صاحبه إلى سعادة الدنيا والآخرة، كما هو ثابت بروايات صحيحة وفي حوادث تاريخية كثيرة. فالولد السعيد البار بوالديه العاجزين سيرى الطاعة نفسها من أبنائه، بينما الولد العاق المؤذي لأبويه مع ارتداده إلى العذاب الأخروي سيجد كذلك في الدنيا مهالك كثيرة.
Evet ihtiyarlara, masumlara, yalnız akrabasına bakmak değil belki ehl-i iman (madem sırr-ı imanla uhuvvet-i hakikiye var) onlara rast gelse, muhterem hasta ihtiyar ona muhtaç olsa ruh u canla ona hizmet etmek İslâmiyet’in muktezasıdır.
 
</div>
نعم إنه ليست رعاية الشيوخ والعجائز والأبرياء من الأقربين وحدهم، بل حتى إذا صادف المؤمنُ شيخاً مريضاً ذا حاجة جديراً بالاحترام فعليه القيام بخدمته بهمة وإخلاص، ما دامت هنالك أخوة إيمانية حقيقية وهذا مما يقتضيه الإسلام.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">