İçeriğe atla

Yirmi Altıncı Lem'a/ar: Revizyonlar arasındaki fark

"وإن للحكمة الربانية ورحمتِها حظاً وافراً أيضاً كفتح طريق النور والهداية إلى قلوب المساجين وبث السلوان والأمل فيهم، ومن ثم إحراز الثواب لكم؛ لذا ينبغي تقديم آلاف الحمد والشكر لله -من خلال الصبر- تجاه هذا الحظ العظيم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu
("هكذا ورد إلى روحي هذا المعنى فقلت بكل ما أُوتيت من قوة: «الحمد لله». وأشفقت على أولئك الظَلَمة بحكم إنسانيتي ودعوتُ: يا ربّى أصلح شأن هؤلاء.." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
("وإن للحكمة الربانية ورحمتِها حظاً وافراً أيضاً كفتح طريق النور والهداية إلى قلوب المساجين وبث السلوان والأمل فيهم، ومن ثم إحراز الثواب لكم؛ لذا ينبغي تقديم آلاف الحمد والشكر لله -من خلال الصبر- تجاه هذا الحظ العظيم." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
685. satır: 685. satır:
فبمثل هذه النماذج أصبحنا من المتفرجين على لعب الصبيان ودُماهم، فبكينا ضاحكين وحزنّا ساخرين، وعرفنا أن كل من يتعرض لرسائل النور ولطلابها يصبح أضحوكة وموضعَ هزء وسخرية.
فبمثل هذه النماذج أصبحنا من المتفرجين على لعب الصبيان ودُماهم، فبكينا ضاحكين وحزنّا ساخرين، وعرفنا أن كل من يتعرض لرسائل النور ولطلابها يصبح أضحوكة وموضعَ هزء وسخرية.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإليك محاورةً لطيفة من تلك النماذج: لقد قلتُ للمدعي العام -قبل أن اطّلِع على ما كُتب في محضر اتهامي من الإخلال بالأمن- قلت له: لقد اغتَبتك أمس إذ قلتُ لأحد أفراد الشرطة الذي استجوبني نيابة عن مدير الأمن: «ليهلكني الله -ثلاث مرات- إن لم أكن قد خدمت الأمن العام لهذا البلد أكثر من ألف مدير أمن وأكثر من ألف مدّع عام..».
'''O numunelerden latîf bir muhavere:''' Benim tevkif kâğıdımda sebep, emniyeti ihlâl suçu yazıldığından, ben daha o pusulayı görmeden müddeiumuma dedim: “Seni geçen gece gıybet ettim.” Emniyet Müdürü hesabına beni konuşturan bir polise: “Eğer bin müddeiumumî ve bin emniyet müdürü kadar bu memlekette emniyet-i umumiyeye hizmet etmemiş isem –üç defa– Allah beni kahretsin!” dedim.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إنني في الوقت الذي كنتُ في أمسّ الحاجة إلى الإخلاد إلى الراحة وعدم الاهتمام بهموم الدنيا والابتعاد نهائياً عن البرد، فإن قيام هؤلاء بنفيي -في هذه الفترة من البرد بالذات- وتهجيري من مدينة لأخرى بما يفوق تحملي، ومن ثم توقيفي والتضييق علىّ بأكثر من طاقتي وبما يشعر أنه حقدٌ دفين وأمر متعمَّد مقصود.. كل ذلك ولّد عندي غيظاً وامتعاضاً غير اعتيادي تجاه هؤلاء. ولكن العناية الإلهية أغاثتني فنبَّهت القلبَ إلى هذا المعنى:
Sonra bu sırada, bu soğukta, en ziyade istirahate ve üşümemeye ve dünyayı düşünmemeye muhtaç olduğum bir hengâmda, garazı ve kasdı ihsas eder bir tarzda, beni bu tahammülün fevkinde bu tehcir ve tecrit ve tevkif ve tazyike sevk edenlere, fevkalâde iğbirar ve kızmak geldi. Bir inayet imdada yetişti. Manen kalbe ihtar edildi ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن للقدر الإلهي -الذي هو عدلٌ محض- حصةً عظيمةً جداً فيما يسلطه عليك هؤلاء البشر من الظلم البيّن، وإن رزقك في السجن هو الذي دعاك إلى السجن، فينبغي إذن أن تقابل هذه الحصة بالرضى والتسليم.
İnsanların sana ettikleri ayn-ı zulümlerinde, ayn-ı adalet olan kader-i İlahînin büyük bir hissesi var ve bu hapiste yiyecek rızkın var. O rızkın seni buraya çağırdı. Ona karşı rıza ve teslim ile mukabele lâzım.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإن للحكمة الربانية ورحمتِها حظاً وافراً أيضاً كفتح طريق النور والهداية إلى قلوب المساجين وبث السلوان والأمل فيهم، ومن ثم إحراز الثواب لكم؛ لذا ينبغي تقديم آلاف الحمد والشكر لله -من خلال الصبر- تجاه هذا الحظ العظيم.
Hikmet ve rahmet-i Rabbaniyenin dahi büyük bir hissesi var ki bu hapistekileri nurlandırmak ve teselli vermek ve size sevap kazandırmaktır. Bu hisseye karşı, sabır içinde binler şükretmek lâzımdır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وكذا فإن لنفسك أنت أيضاً حصتَها حيث إنَّ لها ما لا تعرف من التقصيرات.. فينبغي مقابلة هذه الحصة أيضاً بالاستغفار والتوبة والإنابة إلى الله وتأنيب النفس بأنها مستحقةٌ لهذه الصفعة.
Hem senin nefsinin bilmediğin kusurlarıyla onda bir hissesi var. O hisseye karşı istiğfar ve tövbe ile nefsine “Bu tokada müstahak oldun!” demelisin.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وكذا فإن لبعضَ الموظفين السُذج والجبناء المنخدعين الذين يساقون إلى ذلك الظلم بدسائس الأعداء المتسترين منهم حصة أيضاً ونصيب، فرسائل النور قد ثأرت لك ثأراً كاملاً من هؤلاء المنافقين بما أنـزلت بهم من صفعاتها المعنوية المدهشة. فحسبهم تلك الضربات.
Hem gizli düşmanların desiseleriyle bazı safdil ve vehham memurları iğfal ile o zulme sevk etmek cihetiyle, onların da bir hissesi var. Ona karşı Risale-i Nur’un o münafıklara vurduğu dehşetli manevî tokatlar, senin intikamını tamamen onlardan almış. O, onlara yeter.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أما الحصة الأخيرة فهي لأولئك الموظفين الذين هم وسائطُ فعلية. ولكن لكونهم منتفعين حتماً من جهة الإيمان -سواء أرادوا أم لم يريدوا- عند نظرهم إلى «رسائل النـور» وقراءتهم لها بنيّة النقد أو الجرح، فإن العفو والتجاوز عنهم وفق دستور ﴿ وَالْكَاظِم۪ينَ الْغَيْظَ وَالْعَاف۪ينَ عَنِ النَّاسِ ﴾ (آل عمران: ١٣٤) هو شهامة ونجابة.
En son hisse, bilfiil vasıta olan resmî memurlardır. Bu hisseye karşı, onların Nurlara tenkit niyetiyle bakmalarında, ister istemez şüphesiz iman cihetinde istifadelerinin hatırı için وَال۟كَاظِمٖينَ ال۟غَي۟ظَ وَال۟عَافٖينَ عَنِ النَّاسِ düsturuyla onları affetmek, bir ulüvv-ü cenablıktır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وبعد أن تلقيتُ هذا التنبيه والتحذير الذي كلُّه حق وحقيقة قررتُ أن أظلَّ صابراً وشاكراً جذلاً في هذه المدرسة اليوسفية الجديدة. بل قررت أن أُعاقب نفسي بتقصيرٍ لا ضرر فيه فأساعد حتى أولئك الذين يسيئون إليّ ويخاصمونني وأعاونهم.
Ben de bu hakikatli ihtardan kemal-i ferah ve şükür ile bu yeni Medrese-i Yusufiyede durmaya, hattâ aleyhimde olanlara yardım etmek için kendime mûcib-i ceza zararsız bir suç yapmaya karar verdim.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">