«إنَّ الدِّين لو كان منوطاً بالثُّريا لنالَه رجالٌ من أبناء فارس» ([1]) مشيراً إلى الذين أنجَبتهم بلاد فارس من العلماء والأولياء أمثال الإمام أبي حنيفة النعمان.