Translations:On Dokuzuncu Mektup/379/ar

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden

    ذكر علامة عصره الإمام ابن فورك -الذي كان يسمى بالشافعي الثاني كناية عن اجتهاده الكامل وفضله-: «أنه ﷺ سار في غزوة الطائف ليلاً وهو وَسِنٌ، ([1]) فاعتَرضهُ سدرةٌ، ([2]) فانفرجت له نصفين حتى جاز بينهما، وبقيت على ساقين إلى وقتنا». ([3])

    1. (الوسن): قريب من النعاس.
    2. (سدرة): من أسماء الأشجار.
    3. القاضي عياض، الشفا ١/ ٣٠١، ٣٠٢؛ علي القاري، شرح الشفا ١/ ٦٢٠؛ الخفاجي ٣/ ٥٧.