وثبت في الصحيح أن جَمَل جابر بن عبد الله الأنصاري أعيى في سفر فلم يمكن له أنْ يدوم على المسير فنَخسَه ([1]) النبي ﷺ نخسةً خفيفةً «فنشط حتى كان لا يملك زمامه» وذلك بما رأى من لطف معاملته ﷺ. ([2])