ثم إن كثيراً من علماء اليهود والنصارى قد أقروا: أنَّ في كتبنا أوصافَ النبي محمد ﷺ، منهم: هرقل من ملوك الروم الذي اعترف قائلا: «إن عيسى عليه السلام قد بشّر بمحمد ﷺ» ([1])