Tenbih/ar: Revizyonlar arasındaki fark
("بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّح۪يمِ" içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
("النكتة الأولى: لقد أحسّ سعيد القديم -بفيض من القرآن الكريم- أنه سيظهر في هذا الزمان المتأخر كفارٌ لا يهتدون بكتاب، ومنافقون من الأديان السابقة، كما ظهروا في بداية الإسلام، فاكتفى ببيان النكات الدقيقة لتلك الآيات من دون أن يخوض في حقيقة مسلَكهم وبيان نق..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu) |
||
(Aynı kullanıcının aradaki diğer 2 değişikliği gösterilmiyor) | |||
1. satır: | 1. satır: | ||
<languages/> | <languages/> | ||
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ | <center>بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ<br> | ||
وَ بِهٖ نَس۟تَعٖينُ | |||
</center> | |||
'''مقدمة المؤلف من الترجمة التركية''' | |||
لقد تم تأليفُ تفسير «إشاراتُ الإعجاز» في السنة الأولى من الحرب العالمية الأولى على جبهة القتال بدون مصدر أو مَرجع. وقد اقتضت ظروفُ الحرب الشاقة وما يواكبها من حرمانٍ أن يُكْتب هذا التفسير في غاية الإيجاز والاختصار لأسباب عديدة. | |||
وقد بقيت الفاتحةُ والنصف الأول من التفسير على نحو أشدَّ إجمالاً واختصاراً: | |||
< | أولاً: لأن ذلك الزمان لم يكن يسمح بالإيضاح، نظراً إلى أن «سعيداً القديم» (<ref>هو اللقب الذي يطلقه الأستاذ النورسي على نفسه قبل قيامه بتأليف رسائل النور. ١٩٢٦.</ref>) كان يعبّر بعبارات موجزة وقصيرة عن مرامه. | ||
</ | |||
ثانياً: كان «سعيد» يضع درجة أفهام طلبته الأذكياء جداً موضعَ الاعتبار، ولم يكن يفكّر في فهم الآخرين. | |||
ثالثاً: لما كان يبيّن أدقَّ وأرفعَ ما في نظم القرآن من الإيجاز المعجِز، جاءت العباراتُ قصيرة ورفيعة. | |||
< | بيد أنني أجَلتُ النظر فيه الآن بعين «سعيد الجديد»، (<ref>هو اللقب الذي يطلقه الأستاذ النورسي على نفسه عندما أخذ على عاتقه مهمة إنقاذ الايمان، ويستلهم من فيض القرآن الكريم رسائل النور، ١٩٢٦.</ref>) فوجدت أن هذا التفسير بما يحتويه من تدقيقات، يُعدُّ بحقٍّ تحفةً رائعة من تُحف «سعيد القديم» بالرغم من أخطائه وذنوبه. | ||
</ | |||
ولما كان (أي سعيد القديم) يتوثب لنَيل مرتبة الشهادة أثناء الكتابة، فيكتب ما يعنّ له بنية خالصة، ويطبق قوانينَ البلاغة ودساتير علوم العربية، لم أستطع أن أقدحَ في أيّ موضع منه، إذ ربما يجعل الباري عز وجل هذا المؤلَّف كفارةً لذنوبه ويبعث رجالاً يستطيعون فهمَ هذا التفسير حقَّ الفهم. | |||
ولولا موانعُ الحرب العالمية، فقد كانت النيّةُ تتجه إلى أن يكون هذا الجزء وقفاً على توضيح الإعجاز النظمي من وجوه إعجاز القرآن، وأن تكون الأجزاءُ الباقية كلُّ واحد منها وقفاً على سائر أوجه الإعجاز. | |||
ولو ضمّت الأجزاءُ الباقية حقائقَ التفسير المتفرقة في الرسائل لأصبح تفسيراً بديعاً جامعاً للقرآن المعجِز البيان. | |||
ولعل الله يبعث هيئة سعيدة من المنورين تجعل من هذا الجزء ومن «الكلمات» و«المكتوبات» الست والستين، بل المائة والثلاثين من أجزاء رسائل النور مصدراً، وتَكتب في ضوئه تفسيراً من هذا القبيل. (<ref>النكتة: هى مسألة لطيفة أُخرجت بدقة نظر وإمعان فكر، وسميت المسألة الدقيقة نكتة لتأثير الخواطر في استنباطها. (التعريفات للجرجاني).</ref>) | |||
</ | |||
< | <nowiki></nowiki> | ||
إن هذا التفسير القيم بين دفتيه نكات بلاغيةً دقيقة، قد لا يفهمها كثيرٌ من القراء، ولا يعيرون لها اهتمامهم، ولاسيما ما جاء ضمن الآيتين اللتين تصفان حال الكفار والآيات الاثنتي عشرة الخاصة بالمنافقين. | |||
إنَّ ذكر نكات دقيقة في تلك الآيات والاقتصار على بيان دقائق دلالات ألفاظها وبدائع إشاراتها باهتمام بالغ، من دون تفصيل لماهية الكفر، مع تطرق يسير إلى الشبهات التي يلتزمها المنافقون -خلافاً لما جرى في سائر الآيات من تحقيق وتفصيل- أقول إنَّ سبب ذلك كلّه نلخصه في نكات ثلاث: | |||
النكتة الأولى: لقد أحسّ سعيد القديم -بفيض من القرآن الكريم- أنه سيظهر في هذا الزمان المتأخر كفارٌ لا يهتدون بكتاب، ومنافقون من الأديان السابقة، كما ظهروا في بداية الإسلام، فاكتفى ببيان النكات الدقيقة لتلك الآيات من دون أن يخوض في حقيقة مسلَكهم وبيان نقاط ارتكازهم، بل تركَها مجملةً دون تفصيل، لئلا يعكّر صفوَ أذهان القراء الكرام. | |||
</ | ومن المعلوم أن نهج رسائل النور هو: عدمُ ترك أثرٍ سيء مهما كان في ذهن القارئ، إذ تجيب أجوبةً قاطعة على الشبهات التي يثيرها أعداءُ الإسلام من دون أن تذكر الشبهةَ نفسها -بخلاف سائر العلماء- فتسدُّ بهذا دخول أية شبهة كانت في ذهن القارئ. فانتهج سعيد القديم في تفسيره هذا مسلك «رسائل النور»، فأولى اهتمامه بالجانب البلاغي لتلك الآيات وبيان ألفاظها وإشاراتها لئلا يكدّر الأذهان ويعكر صفوها. | ||
النكتة الثانية: لما كانت قراءة كلِّ حرف من القرآن الكريم فيها عشرُ حسنات أو مائة حسنة أو ألفٌ من ثمرات الآخرة أو أُلوفٌ منها، فلا يُعدّ إذن إيضاح «سعيد القديم» لنكات دقيقة تخص كلمات القرآن الكريم إسرافاً في الكلام، إذ رغم دقةِ الأهداب وصغر بؤبؤ العين فإن لهما أهميةً عظمى؛ فلقد أحسّ «سعيد القديم» في النكات البلاغية مثل هذه الأهمية، لذا لم تثنه شراسةُ المعارك وهولُ الحرب في الجبهة الأمامية عن إملاء أدقّ النكات القرآنية على تلاميذه. | |||
النكتة الثالثة: إنَّ الترجمة التركية لهذا التفسير لم توفِ بلاغته الفائقة حق الوفاء، بل جاءت مختصرةً في مواضع عدة. وسنلحق بها -بإذن الله- التفسير العربي رفعاً لهذا النقص ما لم يكن من مانع. فيرجى بذل المستطاع ليكون طبعُه مطابقاً للأصل محافظاً على توافقاته الرائعة التي لم تمسها إرادةُ إنسان، وذلك لئلا تضيع علامات قبوله. | |||
<nowiki></nowiki> | |||
سعيد النورسي | |||
<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> | <div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr"> |
21.16, 5 Mayıs 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli
وَ بِهٖ نَس۟تَعٖينُ
مقدمة المؤلف من الترجمة التركية
لقد تم تأليفُ تفسير «إشاراتُ الإعجاز» في السنة الأولى من الحرب العالمية الأولى على جبهة القتال بدون مصدر أو مَرجع. وقد اقتضت ظروفُ الحرب الشاقة وما يواكبها من حرمانٍ أن يُكْتب هذا التفسير في غاية الإيجاز والاختصار لأسباب عديدة.
وقد بقيت الفاتحةُ والنصف الأول من التفسير على نحو أشدَّ إجمالاً واختصاراً:
أولاً: لأن ذلك الزمان لم يكن يسمح بالإيضاح، نظراً إلى أن «سعيداً القديم» ([1]) كان يعبّر بعبارات موجزة وقصيرة عن مرامه.
ثانياً: كان «سعيد» يضع درجة أفهام طلبته الأذكياء جداً موضعَ الاعتبار، ولم يكن يفكّر في فهم الآخرين.
ثالثاً: لما كان يبيّن أدقَّ وأرفعَ ما في نظم القرآن من الإيجاز المعجِز، جاءت العباراتُ قصيرة ورفيعة.
بيد أنني أجَلتُ النظر فيه الآن بعين «سعيد الجديد»، ([2]) فوجدت أن هذا التفسير بما يحتويه من تدقيقات، يُعدُّ بحقٍّ تحفةً رائعة من تُحف «سعيد القديم» بالرغم من أخطائه وذنوبه.
ولما كان (أي سعيد القديم) يتوثب لنَيل مرتبة الشهادة أثناء الكتابة، فيكتب ما يعنّ له بنية خالصة، ويطبق قوانينَ البلاغة ودساتير علوم العربية، لم أستطع أن أقدحَ في أيّ موضع منه، إذ ربما يجعل الباري عز وجل هذا المؤلَّف كفارةً لذنوبه ويبعث رجالاً يستطيعون فهمَ هذا التفسير حقَّ الفهم.
ولولا موانعُ الحرب العالمية، فقد كانت النيّةُ تتجه إلى أن يكون هذا الجزء وقفاً على توضيح الإعجاز النظمي من وجوه إعجاز القرآن، وأن تكون الأجزاءُ الباقية كلُّ واحد منها وقفاً على سائر أوجه الإعجاز.
ولو ضمّت الأجزاءُ الباقية حقائقَ التفسير المتفرقة في الرسائل لأصبح تفسيراً بديعاً جامعاً للقرآن المعجِز البيان.
ولعل الله يبعث هيئة سعيدة من المنورين تجعل من هذا الجزء ومن «الكلمات» و«المكتوبات» الست والستين، بل المائة والثلاثين من أجزاء رسائل النور مصدراً، وتَكتب في ضوئه تفسيراً من هذا القبيل. ([3])
إن هذا التفسير القيم بين دفتيه نكات بلاغيةً دقيقة، قد لا يفهمها كثيرٌ من القراء، ولا يعيرون لها اهتمامهم، ولاسيما ما جاء ضمن الآيتين اللتين تصفان حال الكفار والآيات الاثنتي عشرة الخاصة بالمنافقين.
إنَّ ذكر نكات دقيقة في تلك الآيات والاقتصار على بيان دقائق دلالات ألفاظها وبدائع إشاراتها باهتمام بالغ، من دون تفصيل لماهية الكفر، مع تطرق يسير إلى الشبهات التي يلتزمها المنافقون -خلافاً لما جرى في سائر الآيات من تحقيق وتفصيل- أقول إنَّ سبب ذلك كلّه نلخصه في نكات ثلاث:
النكتة الأولى: لقد أحسّ سعيد القديم -بفيض من القرآن الكريم- أنه سيظهر في هذا الزمان المتأخر كفارٌ لا يهتدون بكتاب، ومنافقون من الأديان السابقة، كما ظهروا في بداية الإسلام، فاكتفى ببيان النكات الدقيقة لتلك الآيات من دون أن يخوض في حقيقة مسلَكهم وبيان نقاط ارتكازهم، بل تركَها مجملةً دون تفصيل، لئلا يعكّر صفوَ أذهان القراء الكرام.
ومن المعلوم أن نهج رسائل النور هو: عدمُ ترك أثرٍ سيء مهما كان في ذهن القارئ، إذ تجيب أجوبةً قاطعة على الشبهات التي يثيرها أعداءُ الإسلام من دون أن تذكر الشبهةَ نفسها -بخلاف سائر العلماء- فتسدُّ بهذا دخول أية شبهة كانت في ذهن القارئ. فانتهج سعيد القديم في تفسيره هذا مسلك «رسائل النور»، فأولى اهتمامه بالجانب البلاغي لتلك الآيات وبيان ألفاظها وإشاراتها لئلا يكدّر الأذهان ويعكر صفوها.
النكتة الثانية: لما كانت قراءة كلِّ حرف من القرآن الكريم فيها عشرُ حسنات أو مائة حسنة أو ألفٌ من ثمرات الآخرة أو أُلوفٌ منها، فلا يُعدّ إذن إيضاح «سعيد القديم» لنكات دقيقة تخص كلمات القرآن الكريم إسرافاً في الكلام، إذ رغم دقةِ الأهداب وصغر بؤبؤ العين فإن لهما أهميةً عظمى؛ فلقد أحسّ «سعيد القديم» في النكات البلاغية مثل هذه الأهمية، لذا لم تثنه شراسةُ المعارك وهولُ الحرب في الجبهة الأمامية عن إملاء أدقّ النكات القرآنية على تلاميذه.
النكتة الثالثة: إنَّ الترجمة التركية لهذا التفسير لم توفِ بلاغته الفائقة حق الوفاء، بل جاءت مختصرةً في مواضع عدة. وسنلحق بها -بإذن الله- التفسير العربي رفعاً لهذا النقص ما لم يكن من مانع. فيرجى بذل المستطاع ليكون طبعُه مطابقاً للأصل محافظاً على توافقاته الرائعة التي لم تمسها إرادةُ إنسان، وذلك لئلا تضيع علامات قبوله.
سعيد النورسي
بِاس۟مِهٖ سُب۟حَانَهُ
Kırk sene evvel Harb-i Umumî’de, cephede, avcı hattında bazen at üstünde telif edilen bu İşaratü’l-İ’caz tefsirinin bir kısmını Üstadımızdan ders aldık. İlm-i belâgatı ve kavaid-i Arabiyeyi bilmediğimiz halde, aldığımız ders ile bundaki bir sırr-ı azîmi fehmettik ki bu İşaratü’l-İ’caz tefsiri, hakikaten hârikadır. Bu tefsir, Kur’an’ın vücuh-u i’cazından yalnız nazmındaki i’cazı, hârika bir tarzda göstermesi münasebetiyle dört noktayı beyan ediyoruz:
Birincisi: Madem Kur’an; kelâmullahtır, umum asırlar üzerinde ve arkasında oturan muhtelif tabaka tabaka olarak dizilmiş bütün nev-i beşere hitap ediyor, ders veriyor. Hem bu kâinat Hâlık-ı Zülcelal’inin kelâmı olarak rububiyetin en yüksek mertebesinden çıkıp bu binler muhtelif tabaka muhataplarla konuşuyor, umumunun bütün suallerine ve ihtiyaçlarına cevap veriyor; elbette manaları, küllî ve umumîdir. Beşer kelâmı gibi mahsus bir zamana, muayyen bir taifeye ve cüz’î bir manaya inhisar etmiyor. Bütün cin ve insin binler muhtelif tabakada olan efkâr ve ukûl ve kulûb ve ervahının her birisine lâyık gıdaları veriyor, dağıtıyor.
İkincisi: Kelâm-ı ezelîden gelen ve bütün asırları ve bütün tavaif-i nev-i beşeri muhatap ittihaz eden Kur’an-ı Hakîm’in gayet küllî manalarının, cevherlerinin sadefi hükmünde olan lafz-ı Kur’anî, elbette küllîdir. Yalnız kıraatında her bir harfinin on, yüz, bin ve binler ve eyyam-ı mübarekede otuz bine kadar sevab-ı uhrevî ve meyve-i cennet veren huruf-u Kur’aniyenin her birinde mevcudiyeti kat’î olan i’cazın bir kısmını bu tefsirde gördük.
Üçüncüsü: Bir şeyin hüsün ve cemali, o şeyin mecmuunda görünür. Cüzlere ayrıldığı vakit, mecmuunda görünen hüsün ve cemal, parçalarında görünmez. O şeyin umumunda tezahür eden nakış ve güzellik, her bir kısmında aranmaz. Görünmediği vakit, görünmemesi onun sebeb-i kusuru tevehhüm edilmez. Böyle olmasına rağmen, Kur’an-ı Hakîm’in sure ve âyetlerinde görünen mu’cize-i nazım, hey’at ve keyfiyat itibarıyla tahlil edildiği vakit, başka bir tarzda yine kendini ehl-i tetkike gösteriyor.
İşte bu İşaratü’l-İ’caz Arabî tefsiri, i’caz-ı Kur’an’ın yedi menbaından bir menbaı olan nazmındaki cezaleti, en ince esrarına kadar beyan ve izhar ediyor. Kur’an-ı Hakîm’in on, yüz, bin ve binler ve eyyam-ı mübarekede otuz bine kadar semere-i uhrevî veren hurufatının her birine ait, İşaratü’l-İ’caz’ın a’zamî ihtimam ile onlardaki i’cazı göstermeye çalışması, elbette israf değil ayn-ı hakikattir.
Dördüncüsü: Kur’an-ı Hakîm’in kelâm-ı ezelîden gelmesi ve bütün asırlardaki bütün tabakat-ı beşere hitap etmesi hasebiyle, manasında bir câmiiyet ve külliyet-i hârika vardır. İnsandaki akıl ve lisan gibi bir anda yalnız bir meseleyi düşünmek ve yalnız bir lafzı söylemek gibi cüz’î değil, göz misillü muhit bir nazara sahip olmak gibi kelâm-ı ezelî dahi bütün zamanı ve bütün taife-i insaniyeyi nazara alan bir külliyette bir kelâm-ı İlahîdir. Elbette onun manası, beşer kelâmı gibi cüz’î bir manaya ve hususi bir maksada münhasır değildir.
Bu sebepten, bütün tefsirlerde görünen ve sarahat, işaret, remiz, îma, telvih, telmih gibi tabakalarla müfessirînin beyan ettikleri manalar, kavaid-i Arabiyeye ve usûl-ü nahve ve usûl-ü dine muhalif olmamak şartıyla o manalar, o kelâmdan bizzat muraddır, maksuddur.
Tahirî, Zübeyr, Sungur, Ziya, Ceylan, Bayram
- ↑ هو اللقب الذي يطلقه الأستاذ النورسي على نفسه قبل قيامه بتأليف رسائل النور. ١٩٢٦.
- ↑ هو اللقب الذي يطلقه الأستاذ النورسي على نفسه عندما أخذ على عاتقه مهمة إنقاذ الايمان، ويستلهم من فيض القرآن الكريم رسائل النور، ١٩٢٦.
- ↑ النكتة: هى مسألة لطيفة أُخرجت بدقة نظر وإمعان فكر، وسميت المسألة الدقيقة نكتة لتأثير الخواطر في استنباطها. (التعريفات للجرجاني).