İçeriğe atla

Yirmi Altıncı Söz/ar: Revizyonlar arasındaki fark

Kaynak sayfanın yeni sürümü ile eşleme için güncelleniyor
("الفقرة الثالثة يا نفسي المرائية! لا تغتري قائلة: «إنني خدمتُ الدين». فإن الحديث الشريف صريح بـ«أن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر». (<ref> البخاري، الجهاد ١٨٢. </ref>) فعليك أن تعُدّي نفسكِ ذلك الرجل الفاجر، لأنكِ غير مزكاة. واعلمي أن خدمتك للدين وعباداتك..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
Etiketler: Mobil değişiklik Mobil ağ değişikliği
(Kaynak sayfanın yeni sürümü ile eşleme için güncelleniyor)
 
(Bir diğer kullanıcıdan 37 ara revizyon gösterilmiyor)
1. satır: 1. satır:
<languages/>
<languages/>
<span id="Yirmi_Altıncı_Söz"></span>
= الكلمة السادسة والعشرون =


<span id="KADER_RİSALESİ"></span>
<span id="KADER_RİSALESİ"></span>
208. satır: 206. satır:
</ref>) فعليك أن تعُدّي نفسكِ ذلك الرجل الفاجر، لأنكِ غير مزكاة. واعلمي أن خدمتك للدين وعباداتك ما هي إلّا شكرُ ما أنعم الله عليك، وهي أداء لوظيفة الفطرة وفريضة الخلق ونتيجة الصنعة الإلهية.. اعلمي هذا وأنقذي نفسك من العُجب والرياء.
</ref>) فعليك أن تعُدّي نفسكِ ذلك الرجل الفاجر، لأنكِ غير مزكاة. واعلمي أن خدمتك للدين وعباداتك ما هي إلّا شكرُ ما أنعم الله عليك، وهي أداء لوظيفة الفطرة وفريضة الخلق ونتيجة الصنعة الإلهية.. اعلمي هذا وأنقذي نفسك من العُجب والرياء.


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الفقرة الرابعة
'''Dördüncü Fıkra:''' Hakikat ilmini, hakiki hikmeti istersen Ce­nab-ı Hakk’ın marifetini kazan. Çünkü bütün hakaik-i mevcudat, ism-i Hakk’ın şuâatı ve esmasının tezahüratı ve sıfâtının tecelliyatıdırlar. Maddî ve manevî, cevherî, arazî her bir şeyin, her bir insanın hakikati, birer ismin nuruna dayanır ve hakikatine istinad eder. Yoksa hakikatsiz, ehemmiyetsiz bir surettir. Yirminci Söz’ün âhirinde, şu sırra dair bir nebze bahsi geçmiştir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إن كنتِ ترومين الحصول على علم الحقيقة، والحكمة الحقة، فاظفري بمعرفة الله؛ إذ حقائق الموجودات كلُّها، إنما هي أشعةُ اسم الله الحق، ومظاهرُ أسمائه الحسنى، وتجلياتُ صفاته الجليلة. واعلمي أن حقيقة كل شيء ماديا كان أو معنويا وجوهريا أو عرضيا، وحقيقة الإنسان نفسه، إنما تستند إلى نور من أنوار أسمائه تعالى وترتكز على حقيقته. وإلّا فهي صورة تافهة لا حقيقة لها. ولقد ذكرنا في ختام «الكلمة العشرين» شيئا من هذا البحث.
Ey nefis! Eğer şu dünya hayatına müştaksan, mevtten kaçarsan kat’iyen bil ki: Hayat zannettiğin hâlât, yalnız bulunduğun dakikadır. O dakikadan evvel bütün zamanın ve o zaman içindeki eşya-i dünyeviye, o dakikada meyyittir, ölmüştür. O dakikadan sonra bütün zamanın ve onun mazrufu, o dakikada ademdir, hiçtir. Demek, güvendiğin hayat-ı maddiye, yalnız bir dakikadır. Hattâ bir kısım ehl-i tetkik “Bir âşiredir belki bir ân-ı seyyaledir.” demişler. İşte şu sırdandır ki bazı ehl-i velayet, dünyanın dünya cihetiyle ademine hükmetmişler.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
يا نفسي! إن كنت مشتاقة إلى هذه الدنيا، وتفرين من الموت، فاعلمي يقينا أنّ ما تظنينَه حياةً، ما هو إلّا الدقيقة التي أنت فيها. فما قبل تلك الدقيقة من زمان وما فيه من أشياء دنيوية كلّه ميت، وما بعد تلك الدقيقة من زمان وما فيه كله عدم، لاشيء. بمعنى أنّ ما تفتخرين به وتغترين به من حياة فانية ليس إلّا دقيقة واحدة، حتى إن قسما من أهل التدقيق قالوا: إن الحياة عاشرة عشر من الدقيقة، بل آنٌ سيّالٌ.. من هنا حَكَم قسم من أهل الولاية والصلاح بعدمية الدنيا من حيث إنها دنيا.
Madem böyledir, hayat-ı maddiye-i nefsiyeyi bırak. Kalp ve ruh ve sırrın derece-i hayatlarına çık, bak; ne kadar geniş bir daire-i hayatları var. Senin için meyyit olan mazi, müstakbel; onlar için haydır, hayattar ve mevcuddur. Ey nefsim! Madem öyledir, sen dahi kalbim gibi ağla ve bağır ve de ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فما دام الأمر، هكذا فدعي الحياة المادية النفسية، واصعدي إلى درجات حياة القلب والروح والسر، وانظري، ما أوسع دائرة حياتها، فالماضي والمستقبل الميتان بالنسبة لك حيّان بالنسبة لها وموجودان.
“Fâniyim, fâni olanı istemem. Âcizim, âciz olanı istemem. Ruhumu Rahman’a teslim eyledim, gayr istemem. İsterim fakat bir yâr-ı bâki isterim. Zerreyim fakat bir şems-i sermed isterim. Hiç-ender hiçim fakat bu mevcudatı birden isterim.”
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فيا نفسي: ما دام الأمر هكذا، ابكي كما يبكي قلبي واستغيثي وقولي:
'''Beşinci Fıkra:''' Şu fıkra, Arabî geldiği için Arabî yazıldı. Hem şu fıkra-i Arabiye, “Allahu ekber” zikrinde otuz üç mertebe-i tefekkürden bir mertebeye işarettir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أنا فانٍ، مَن كان فانيا لا أريد
اَللّٰهُ اَكْبَرُ اِذْ هُوَ الْقَدِيرُ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ الْكَرِيمُ الرَّحِيمُ الْجَمِيلُ النَّقَّاشُ الْاَزَلِىُّ الَّذِي مَاحَقِيقَةُ هٰذِهِ الْكَائِنَاتِ كُلًّا وَجُزْءًا وَصَحَائِفَ وَطَبَقَاتٍ، وَمَا حَقَائِقُ هٰذِهِ الْمَوْجُودَاتِ كُلِّيًّا وَجُزْئِيًّا وَوُجُودًا وَبَقَاءً، اِلَّا خُطُوطُ قَلَمِ قَضَائِهِ وَقَدَرِهِ، وَتنْظِيمِهِ وَتقْدِيرِهِ بِعِلْمٍ وَحِكْمَةٍ، وَنقُوشُ پَرْكَارِ عِلْمِهِ وَحِكْمَتِهِ وَتصْوِيرِهِ وَتدْبِيرِهِ بِصُنْعٍ وَعِنَايَةٍ، وَتزْيِينَاتُ يَدِ بَيْضَاءِ صُنْعِهِ وَعِنَايَتِهِ وَتَزْيِينِهِ وَتَنْوِيرِهِ بِلُطْفٍ وَكَرَمٍ، وَاَزَاهِيرُ لَطَائِفِ لُطْفِهِ وَكَرَمِهِ وَتَوَدُّدِهِ وَتَعَرُّفِهِ بِرَحْمَةٍ وَنِعْمَةٍ، وَثَمَرَاتُ فَيَّاضِ رَحْمَتِهِ وَنِعْمَتِهِ وَتَرَحُّمِهِ وَتَحَنُّنِهِ بِجَمَالٍ وَكَمَالٍ، وَلمَعَاتُ وَتَجَلِّيَاتُ جَمَالِهِ وَكَمَالِهِ بِشَهَادَاتِ تَفَانِيَةِ الْمَرَايَا، وَسَيَّالِيَةِ الْمَظَاهِرِ مَعَ بَقَاءِ الْجَمَالِ الْمُجَرَّدِ السَّرْمَدِىِّ الدَّائِمِ التَّجَلِّى، وَالظُّهُورِ عَلٰى مَرِّ الْفُصُولِ وَالْعُصُورِ وَالدُّهُورِ، وَدَائِمِ الْاِنْعَامِ عَلٰى مَرِّ الْاَنَامِ وَالْاَيَّامِ وَالْاَعْوَامِ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
أنا عاجز، مَن كان عاجزا لا أريد..
نَعَمْ فَالْاَثَرُ الْمُكَمَّلُ يَدُلُّ ذَا عَقْلٍ عَلٰى الْفِعْلِ الْمُكَمَّلِ، ثُمَّ الْفِعْلُ الْمُكَمَّلُ يَدُلُّ ذَا فَهْمٍ عَلٰى الْاِسْمِ الْمُكَمَّلِ، ثُمَّ الْاِسْمُ الْمُكَمَّلُ يَدُلُّ بِالْبَدَاهَةِ عَلٰى الْوَصْفِ الْمُكَمَّلِ، ثُمَّ الْوَصْفُ الْمُكَمَّلُ يَدُلُّ بِالضَّرُورَةِ عَلٰى الشَّأْنِ الْمُكَمَّلِ، ثُمَّ الشَّأْنُ الْمُكَمَّلُ يَدُلُّ بِالْيَقِينِ عَلٰى كَمَالِ الذَّاتِ بِمَا يَلِيقُ بِالذَّاتِ وَهُوَ الْحَقُّ الْيَقِينِ
نَعَمْ تَفَانِي الْمِرْآةِ، زَوَالُ الْمَوْجُودَاتِ مَعَ التَّجَلِّى الدَّائِمِ مَعَ الْفَيْضِ الْمُلَازِمِ، مِنْ اَظْهَرِ الظَّوَاهِرِ، اَنَّ الْجَمَالَ الظَّاهِرَ لَيْسَ مُلْكُ الْمَظَاهِرِ، مِنْ اَفْصَحِ تِبْيَانٍ، مِنْ اَوْضَحِ بُرْهَانٍ لِلْجَمَالِ الْمُجَرَّدِ لِلْاِحْسَانِ الْمُجَدَّدِ لِلْوَاجِبِ الْوُجُودِ، لِلْبَاقِي الْوَدُودِ
اَللّٰهُمَّ صَلِّ عَلٰى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ مِنَ الْاَزَلِ اِلَى الْاَبَدِ عَدَدَ مَا فِي عِلْمِ اللّٰهِ وَعَلٰى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلِّمْ
</div>


سلّمتُ روحي للرحمن، سواه لا أريد..


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بل أريد، ولكن حبيبا باقيا أريد..
== ZEYL ==
 
</div>
أنا ذرة..
 
ولكنْ شمسا سرمدا أريد.
 
أنا لاشيء ومن غير شيء، ولكنْ الموجوداتِ كلَّها أريد.
 
الفقرة الخامسة
 
هذه الفقرة خطرت باللغة العربية وكُتبت كما وردتْ. وهي إشارة إلى مرتبة من المراتب الثلاث والثلاثين في ذكر «الله أكبر»:
 
الله أكبر؛ إذ هو القديرُ العليم الحكيم الكريم الرحيم الجميل النقّاش الأزلي الذي ما حقيقةُ هذه الكائناتِ كلا وجزءا وصحائفَ وطبقاتٍ وما حقائقُ هذه الموجودات كليا وجزئيا ووجودا وبقاءً إلّا خطوطُ قلمِ قضائِه وقَدَره وتنظيمه وتقديرِه بعلمٍ وحكمةٍ... ونقوشُ بركار علمِه وحكمته وتصويره وتدبيره بصنعٍ وعنايةٍ... وتزييناتُ يدِ بيضاء صُنعِه وعنايته وتزيينه وتنويره بلطف وكرمٍ... وأزاهيرُ لطائفِ لطفه وكرمه وتودده وتعرُّفه برحمةٍ ونعمةٍ... وثمراتُ فيّاضِ رحمته ونعمته وترحمه وتحنّنه بجمال وكمال... ولمعاتُ وتجلياتُ جمالِه وكماله بشهادات تفانيةِ المرايا وسياليةِ المظاهر مع بقاء الجمال المجرد السرمدي، الدائمِ التجلي والظهور، على مرّ الفصول والعصور والدهور، ودائمِ الإنعام على مرّ الأنام والأيام والأعوام.
 
نعم، فالأثرُ المكمَّل يدل ذا عقل على الفعل المكمَّل، ثم الفعلُ المكمَّل يدل ذا فهم على الاسم المكمَّل، ثم الاسم المكمَّل يدل بالبداهة على الوصف المكمَّل، ثم الوصفُ المكمَّل يدل بالضرورة على الشأن المكمَّل ثم الشأن المكمَّل يدل باليقين على كمال الذات بما يليق بالذات وهو الحق اليقين.
 
نعم، تفاني المرآة، زوالُ الموجودات، مع التجلي الدائم، مع الفيض الملازم.. من أظْهرِ الظواهر أن الجمال الظاهر، ليس مُلكَ المظاهر.. من أفصح تبيانٍ.. من أوضح برهان للجمال المجرد للإحسان المجدد للواجب الوجود.. للباقي الودود..
 
اللّهمَّ صَلِّ عَلى سَيّدنا مُحَمَّدٍ مِنَ الأزلِ إلَى الأبَدِ عَدد مَا فِي عِلم الله وعَلى آلهِ وصَحبهِ وَسلِّمْ.
 
 
<span id="ZEYL"></span>
== ذيل ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيمِ
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هذا الذيلُ القصير جدا له أهمية عظيمة ومنافعُ للجميع
('''Bu küçücük zeylin büyük bir ehemmiyeti var. Herkese menfaatlidir.''')
 
</div>
للوصول إلى الله سبحانه وتعالى طرائقُ كثيرة، وسبُل عديدة. وموردُ جميع الطرق الحقة ومنهلُ السبل الصائبة هو القرآن الكريم. إلّا أن بعضَ هذه الطرق أقربُ من بعض وأسلمُ وأعمُّ.
 
وقد استفدتُ من فيض القرآن الكريم -بالرغم من فهمي القاصر- طريقا قصيرا وسبيلا سويا هو: طريقُ العَجز، الفقر، الشفقة، التفكر.
 
نعم، إنّ العجز كالعشق طريق موصل إلى الله، بل أقربُ وأسلم، إذ هو يوصِل إلى المحبوبية بطريق العبودية...
 
والفقر مثلُه يوصل إلى اسم الله «الرحمن»...
 
وكذلك الشفقة كالعشق موصل إلى الله إلّا أنه أنفذُ منه في السير وأوسعُ منه مدى، إذ هو يوصل إلى اسم الله «الرحيم»...
 
والتفكر أيضا كالعشق إلّا أنه أغنى منه وأسطعَ نورا وأرحبَ سبيلا، إذ هو يوصل السالكَ إلى اسم الله «الحكيم».
 
وهذا الطريق يختلف عما سلكه أهلُ السلوك في طرق الخفاء ذات الخطوات العشر -كاللطائف العشر- وفي طرق الجهر ذات الخطوات السبع -حسب النفوس السبعة- فهذا الطريقُ عبارة عن أربع خطوات فحسب، وهو حقيقة شرعية أكثر مما هو طريقة صوفية.
 
ولا يذهبنّ بكم سوءُ الفهم إلى الخطأ. فالمقصودُ بالعَجز والفقر والتقصير إنما هو إظهارُ ذلك كلِّه أمام الله سبحانه وليس إظهارَه أمام الناس.
 
أما أورادُ هذا الطريق القصير وأذكارُه فتنحصر في اتباعِ السنة النبوية، والعملِ بالفرائض، ولا سيما إقامة الصلاة باعتدال الأركان، والعملِ بالأذكار عقبها، وتركِ الكبائر.
 
أما منابع هذه الخطوات من القرآن الكريم فهي:


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ فَلَا تُزَكُّٓوا اَنْفُسَكُمْ ﴾ (النجم:٣٢) تشير إلى الخطوة الأولى...
Cenab-ı Hakk’a vâsıl olacak tarîkler pek çoktur. Bütün hak tarîkler Kur’an’dan alınmıştır. Fakat tarîkatların bazısı, bazısından daha kısa, daha selâmetli, daha umumiyetli oluyor. O tarîkler içinde, kāsır fehmimle Kur’an’dan istifade ettiğim '''acz''' ve '''fakr''' ve '''şefkat''' ve '''tefekkür''' tarîkıdır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذ۪ينَ نَسُوا اللّٰهَ فَاَنْسٰيهُمْ اَنْفُسَهُمْۜ ﴾ (الحشر:١٩) تشير إلى الخطوة الثانية...
Evet, acz dahi aşk gibi belki daha eslem bir tarîktir ki ubudiyet tarîkıyla mahbubiyete kadar gider.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ مَٓا اَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّٰهِۘ وَمَٓا اَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ﴾ (النساء:٧٩) تشير إلى الخطوة الثالثة...
Fakr dahi Rahman ismine îsal eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
﴿ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ اِلَّا وَجْهَهُ ﴾ (القصص:٨٨) تشير إلى الخطوة الرابعة.
Hem şefkat dahi aşk gibi belki daha keskin ve daha geniş bir tarîktir ki Rahîm ismine îsal eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وإيضاح هذه الخطوات الأربع بإيجاز شديد كالآتي:
Hem tefekkür dahi aşk gibi belki daha zengin, daha parlak, daha geniş bir tarîktir ki Hakîm ismine îsal eder.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الخطوة الأولى
Şu tarîk, hafî tarîkler misillü “Letaif-i Aşere” gibi on hatve değil ve tarîk-i cehriye gibi “Nüfus-u Seb’a” yedi mertebeye atılan adımlar değil belki '''dört hatve'''den ibarettir. Tarîkattan ziyade hakikattir, şeriattır. Yanlış anlaşılmasın, acz ve fakr ve kusurunu Cenab-ı Hakk’a karşı görmek demektir. Yoksa onları yapmak veya halka göstermek demek değildir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
كما تشير إليها الآيةُ الكريمة: ﴿ فَلَا تُزَكُّٓوا اَنْفُسَكُمْ ﴾ وهي عدمُ تزكيةِ النفس. ذلك لأن الإنسان حسب جبلّته، وبمقتضى فطرته، محب لنفسه بالذات، بل لا يحبّ إلّا ذاتَه في المقدمة. ويضحّي بكل شيء من أجل نفسه، ويمدح نفسَه مدحا لا يليق إلّا بالمعبود وحدَه، وينـزّه شخصَه ويبرئ ساحةَ نفسه، بل لا يقبل التقصير لنفسِه أصلا ويدافع عنها دفاعا قويا بما يشبه العبادة، حتى كأنه يصرف ما أودعَه الله فيه من أجهزةٍ لحمده سبحانه وتقديسه إلى نفسه، فيصيبُه وصفُ الآية الكريمة: ﴿ مَنِ اتَّخَذَ اِلٰهَهُ هَوٰيهُ ﴾ (الفرقان:٤٣) فيعجَبُ بنفسه ويعتدّ بها..
Şu kısa tarîkın evradı: İttiba-ı sünnettir, feraizi işlemek, kebairi terk etmektir. Ve bilhassa namazı ta’dil-i erkân ile kılmak, namazın arkasındaki tesbihatı yapmaktır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فلابد إذن من تزكيتها. فتزكيتُها في هذه الخطوة وتطهيرُها هي بعدم تزكيتها.
Birinci hatveye    فَلَا تُزَكُّٓوا اَن۟فُسَكُم۟    âyeti işaret ediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الخطوة الثانية
İkinci hatveye    وَلَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ نَسُوا اللّٰهَ فَاَن۟سٰيهُم۟ اَن۟فُسَهُم۟   âyeti işaret ediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
كما تلقّنه الآيةُ الكريمة من درسِ ﴿ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذ۪ينَ نَسُوا اللّٰهَ فَاَنْسٰيهُمْ اَنْفُسَهُمْ ﴾ . وذلك: أن الإنسان ينسى نفسَه ويغفل عنها، فإذا ما فكّر في الموت صرفَه إلى غيره، وإذا ما رأى الفناءَ والزوال دفعَه إلى الآخرين، وكأنه لا يعنيه بشيء، إذ مقتضى النفسِ الأمارة أنها تذكُر ذاتَها في مقام أخذ الأجرة والحظوظ وتلتزم بها بشدة، بينما تتناسى ذاتَها في مقام الخدمة والعمل والتكليف.
Üçüncü hatveye مَٓا اَصَابَكَ مِن۟ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّٰهِ وَمَٓا اَصَابَكَ مِن۟ سَيِّئَةٍ فَمِن۟ نَف۟سِكَ âyeti işaret ediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فتزكيتُها وتطهيرُها وتربيتُها في هذه الخطوة هي العملُ بعكس هذه الحالة، أي عدمُ النسيان في عين النسيان، أي نسيانُ النفس في الحظوظ والأجرة، والتفكرُ فيها عند الخدمات والموت.
Dördüncü hatveye   كُلُّ شَى۟ءٍ هَالِكٌ اِلَّا وَج۟هَهُ   âyeti işaret ediyor.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
والخطوة الثالثة
'''Şu dört hatvenin kısa bir izahı şudur ki:'''
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هي ما ترشد إليه الآيةُ الكريمة: ﴿ مَٓا اَصَابَكَ مِنْ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّٰهِ وَمَٓا اَصَابَكَ مِنْ سَيِّئَةٍ فَمِنْ نَفْسِكَ ﴾ وذلك: أنّ ما تقتضيه النفسُ دائما أنها تنسب الخيرَ إلى ذاتها، مما يسوقُها هذا إلى الفخر والعجب. فعلى المرء في هذه الخطوة أن لا يرى من نفسه إلّا القصورَ والنقصَ والعجزَ والفقرَ، وأن يرى كلَّ محاسنه وكمالاته إحسانا من فاطره الجليل، ويتقبَّلها نِعما منه سبحانه، فيشكر عندئذ بدلَ الفخر، ويحمدُ بدل المدح والمباهاة.
'''Birinci hatvede'''   فَلَا تُزَكُّٓوا اَن۟فُسَكُم۟   âyeti işaret ettiği gibi: Tezkiye-i nefis etmemek. Zira insan, cibilliyeti ve fıtratı hasebiyle nefsini sever. Belki evvela ve bizzat yalnız zatını sever, başka her şeyi nefsine feda eder. Mabuda lâyık bir tarzda nefsini medheder. Mabuda lâyık bir tenzih ile nefsini meayibden tenzih ve tebrie eder. Elden geldiği kadar kusurları kendine lâyık görmez ve kabul etmez. Nefsine perestiş eder tarzında şiddetle müdafaa eder. Hattâ fıtratında tevdi edilen ve Mabud-u Hakiki’nin hamd ve tesbihi için ona verilen cihazat ve istidadı, kendi nefsine sarf ederek   مَنِ اتَّخَذَ اِلٰهَهُ هَوٰيهُ   sırrına mazhar olur. Kendini görür, kendine güvenir, kendini beğenir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فتزكيةُ النفس في هذه المرتبة هي في سر هذه الآية الكريمة: ﴿ قَدْ اَفْلَحَ مَنْ زَكّٰيهَاۙ ﴾ (الشمس:٩).
İşte şu mertebede, şu hatvede tezkiyesi, tathiri: Onu tezkiye etmemek, tebrie etmemektir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وهي أنْ تعلم بأن كمالَها في عدم كمالِها، وقدرتَها في عجزِها، وغناها في فقرِها، (أي كمالُ النفس في معرفة عدم كمالِها، وقدرتُها في عجزها أمام الله، وغناها في فقرها إليه).
'''İkinci hatvede'''    وَلَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ نَسُوا اللّٰهَ فَاَن۟سٰيهُم۟ اَن۟فُسَهُم۟   dersini verdiği gibi: Kendini unutmuş, kendinden haberi yok. Mevti düşünse başkasına verir. Fena ve zevali görse kendine almaz. Ve külfet ve hizmet makamında nefsini unutmak fakat ahz-ı ücret ve istifade-i huzuzat makamında nefsini düşünmek, şiddetle iltizam etmek, nefs-i emmarenin muktezasıdır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
الخطوة الرابعة
Şu makamda tezkiyesi, tathiri, terbiyesi şu haletin aksidir. Yani nisyan-ı nefis içinde nisyan etmemek. Yani huzuzat ve ihtirasatta unutmak ve mevtte ve hizmette düşünmek.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
هي ما تعلّمُه الآية الكريمة: ﴿ كُلُّ شَيْءٍ هَالِكٌ اِلَّا وَجْهَهُ ﴾ . ذلك لأنّ النفسَ تتوهم نفسَها حرةً مستقلة بذاتها، لذا تدّعى نوعا من الربوبية، وتضمُر عصيانا حيال معبودها الحق.
'''Üçüncü hatvede''' مَٓا اَصَابَكَ مِن۟ حَسَنَةٍ فَمِنَ اللّٰهِ وَمَٓا اَصَابَكَ مِن۟ سَيِّئَةٍ فَمِن۟ نَف۟سِكَ  dersini verdiği gibi: Nefsin muktezası, daima iyiliği kendinden bilip fahir ve ucbe girer. Bu hatvede nefsinde yalnız kusuru ve naksı ve aczi ve fakrı görüp bütün mehasin ve kemalâtını, Fâtır-ı Zülcelal tarafından ona ihsan edilmiş nimetler olduğunu anlayıp, fahir yerinde şükür ve temeddüh yerinde hamdetmektir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فبإدراك الحقيقة الآتية ينجو الإنسانُ من ذلك وهي أنّ كلَّ شيء بحدّ ذاته، وبمعناه الاسمي: زائل، مفقود، حادث، معدوم. إلّا أنه في معناه الحرفي، وبجهة قيامه بدور المرآةِ العاكسةِ لأسماء الصانع الجليل، وباعتبار مهامّه ووظائفه: شاهد، مشهود، واجد، موجود.
Şu mertebede tezkiyesi   قَد۟ اَف۟لَحَ مَن۟ زَكّٰيهَا   sırrıyla şudur ki: Kemalini kemalsizlikte, kudretini aczde, gınasını fakrda bilmektir.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فتزكيتُها في هذه الخطوة هي معرفةُ أنّ عدمَها في وجودها ووجودَها في عدمها، أي إذا رأت ذاتَها وأعطت لوجودها وجودا، فإنها تغرق في ظلماتِ عدمٍ يسع الكائنات كلَّها. يعني إذا غفلتْ عن مُوجِدها الحقيقي وهو الله، مغترةً بوجودها الشخصي، فإنها تجد نفسَها وحيدة غريقة في ظلمات الفراق والعدم غير المتناهية، كأنها اليراعةُ في ضيائها الفردي الباهت في ظلمات الليل البهيم. ولكن عندما تترك الأنانيةَ والغرورَ ترى نفسَها حقا أنها لا شيء بالذات، وإنما هي مرآة تعكس تجليات مُوجِدِها الحقيقي، فتظفر بوجودٍ غير متناهٍ وتربح وجودَ جميع المخلوقات.
'''Dördüncü hatvede'''   كُلُّ شَى۟ءٍ هَالِكٌ اِلَّا وَج۟هَهُ   dersini verdiği gibi: Nefis, kendini serbest ve müstakil ve bizzat mevcud bilir. Ondan bir nevi rububiyet dava eder. Mabud’una karşı adâvetkârane bir isyanı taşır. İşte gelecek şu hakikati derk etmekle ondan kurtulur.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
نعم، من يجد الله فقد وجدَ كلَّ شيء، فما الموجوداتُ جميعُها إلَّا تجلياتُ أسمائه الحسنى جلّ جلالُه.
Hakikat şöyledir ki: Her şey nefsinde mana-yı ismiyle fânidir, mefkuddur, hâdistir, ma’dumdur. Fakat mana-yı harfiyle ve Sâni’-i Zülcelal’in esmasına âyinedarlık cihetiyle ve vazifedarlık itibarıyla şahittir, meşhuddur, vâciddir, mevcuddur.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
Şu makamda tezkiyesi ve tathiri şudur ki: Vücudunda adem, ademinde vücudu vardır. Yani kendini bilse, vücud verse kâinat kadar bir zulümat-ı adem içindedir. Yani vücud-u şahsîsine güvenip Mûcid-i Hakiki’den gaflet etse yıldız böceği gibi bir şahsî ziya-yı vücudu, nihayetsiz zulümat-ı adem ve firaklar içinde bulunur, boğulur. Fakat enaniyeti bırakıp, bizzat nefsi hiç olduğunu ve Mûcid-i Hakiki’nin bir âyine-i tecellisi bulunduğunu gördüğü vakit, bütün mevcudatı ve nihayetsiz bir vücudu kazanır. Zira bütün mevcudat, esmasının cilvelerine mazhar olan Zat-ı Vâcibü’l-vücud’u bulan, her şeyi bulur.
</div>


<span id="HÂTİME"></span>
== الخاتمة ==


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إنّ هذا الطريق الذي يتكون من أربع خطوات وهي العجز والفقر والشفقة والتفكر، قد سبقت إيضاحاتُه في «الكلمات الست والعشرين» السابقة من كتاب «الكلمات» الذي يبحث عن علمِ الحقيقة، حقيقةِ الشريعة، حكمةِ القرآن الكريم.
== HÂTİME ==
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
إلّا أننا نشير هنا إشارة قصيرة إلى بضع نقاط وهي: أن هذا الطريق هو أقصرُ وأقربُ من غيره، لأنه عبارة عن أربع خطوات. فالعجزُ إذا ما تمكن من النفس يسلّمها مباشرة إلى «القدير» ذي الجلال؛ بينما إذا تمكن العشقُ من النفس -في طريق العشق الذي هو أنفذُ الطرق الموصلة إلى الله- فإنها تتشبث بالمعشوق المجازي، وعندما ترى زوالَه تبلغ المحبوبَ الحقيقي.
Şu acz, fakr, şefkat, tefekkür tarîkındaki dört hatvenin izahatı; hakikatin ilmine, şeriatın hakikatine, Kur’an’ın hikmetine dair olan yirmi altı adet Sözlerde geçmiştir. Yalnız şurada bir iki noktaya kısa bir işaret edeceğiz. Şöyle ki:
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إنّ هذا الطريق أسلمُ من غيره، لأن ليس للنفس فيه شطحاتُ أو ادعاءات فوق طاقتها، إذ المرءُ لا يجد في نفسه غير العجز والفقر والتقصير فيتجاوزَ حدَّه.
Evet, şu tarîk daha kısadır. Çünkü dört hatvedir. Acz, elini nefisten çekse doğrudan doğruya Kadîr-i Zülcelal’e verir. Halbuki en keskin tarîk olan aşk, nefisten elini çeker fakat maşuk-u mecazîye yapışır. Onun zevalini bulduktan sonra Mahbub-u Hakiki’ye gider.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
ثم إنّ هذا الطريق طريق عام وجادة كبرى، لأنه لا يضطر إلى إعدام الكائنات ولا إلى سَجنها، حيث إن أهل «وحدة الوجود» توهموا الكائنات عدما، فقالوا: «لا موجود إلّا هو» لأجل الوصول إلى الاطمئنان والحضور القلبي. وكذا أهل «وحدة الشهود»، حيث سجنوا الكائنات في سجن النسيان، فقالوا: «لا مشهود إلّا هو» للوصول إلى الاطمئنان القلبي. بينما القرآنُ الكريم يعفو الكائنات بكل وضوح عن الإعدام ويطلق سراحَها من السجن.
Hem şu tarîk daha eslemdir. Çünkü nefsin şatahat ve bâlâ-pervazane davaları bulunmaz. Çünkü acz ve fakr ve kusurdan başka nefsinde bulmuyor ki haddinden fazla geçsin.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
فهذا الطريق على نهج القرآن ينظر إلى الكائنات على أنها مسخرة لفاطرها الجليل وخادمة في سبيله، وأنها مظاهرُ لتجليات الأسماء الحسنى كأنها مرايا تعكس تلك التجليات. أي إنه يستخدمها بالمعنى الحرفي ويعزلها عن المعنى الاسمي من أن تكون خادمة ومسخرة بنفسها. وعندها ينجو المرءُ من الغفلة، ويبلغ الحضورَ الدائم على نهج القرآن الكريم. فيجد إلى الحق سبحانه طريقا من كل شيء.
Hem bu tarîk daha umumî ve cadde-i kübradır. Çünkü kâinatı ehl-i vahdetü’l-vücud gibi huzur-u daimî kazanmak için idama mahkûm zannedip   ‌لَا مَو۟جُودَ اِلَّا هُوَ‌   hükmetmeye veyahut ehl-i vahdetü’ş-şuhud gibi huzur-u daimî için kâinatı nisyan-ı mutlak hapsinde hapse mahkûm tahayyül edip   ‌لَا مَش۟هُودَ اِلَّا هُوَ   demeye mecbur olmuyor. Belki idamdan ve hapisten gayet zâhir olarak Kur’an affettiğinden, o da sarf-ı nazar edip ve mevcudatı kendileri hesabına hizmetten azlederek Fâtır-ı Zülcelal hesabına istihdam edip, esma-i hüsnasının mazhariyet ve âyinedarlık vazifesinde istimal ederek mana-yı harfî nazarıyla onlara bakıp, mutlak gafletten kurtulup huzur-u daimîye girmektir; her şeyde Cenab-ı Hakk’a bir yol bulmaktır.
</div>


<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
وزبدة الكلام: إن هذا الطريق لا ينظر إلى الموجودات بالمعنى الاسمي، أي لا ينظر إليها أنها مسخرة لنفسِها ولذاتِها، بل يعزلُها من هذا ويقلدها وظيفةَ أنها مسخرة لله سبحانه.
'''Elhasıl:''' Mevcudatı mevcudat hesabına hizmetten azlederek, mana-yı ismiyle bakmamaktır.
</div>




<div lang="tr" dir="ltr" class="mw-content-ltr">
------
------
<center> [[Yirmi Beşinci Söz]] | [[Sözler]] | [[Yirmi Yedinci Söz]] </center>
<center>[[Yirmi_Beşinci_Söz/ar|الكلمة الخامسة والعشرون]] | [[Sözler/ar|الكلمات]] | [[Yirmi_Yedinci_Söz/ar|الكلمة السابعة والعشرون]] </center>
------
------
</div>
40.857

düzenleme