Translations:On Üçüncü Söz/254/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("حتى إنني أذكر -ولا أشكو- أنّ ما مرَّ عليَّ في هذه المدرسة اليوسفية الثالثة 4 في غضون أيام قلائل من المضايقات المادية والمعنوية لم أرها طوال حياتي، ولاسيّما حرماني من القيام بخدمة النور مع ما فيّ من أمراض. وبينما كان قلبي وروحي يعتصران معا من الضيق واليأس..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    حتى إنني أذكر -ولا أشكو- أنّ ما مرَّ عليَّ في هذه المدرسة اليوسفية الثالثة 4 في غضون أيام قلائل من المضايقات المادية والمعنوية لم أرها طوال حياتي، ولاسيّما حرماني من القيام بخدمة النور مع ما فيّ من أمراض. وبينما كان قلبي وروحي يعتصران معا من الضيق واليأس إذا بالعناية الإلهية تمدني بالحقيقة السابقة، فانشرح صدري أيّما انشراح وولّت تلك المضايقات فرضيت بالسجن وآلامه والمرض وأوجاعه. إذ من كان مثلي على شفير القبر يُعدّ ربحا عظيما له أن تتحول ساعة من ساعاته التي يمكن أن تمر بغفلة إلى عشر ساعات من العبادة.. فشكرت الله كثيرا.
    حتى إنني أذكر -ولا أشكو- أنّ ما مرَّ عليَّ في هذه المدرسة اليوسفية الثالثة (<ref>
    المقصود: سجن «أفيون» حيث دخله الأستاذ النورسي وطلاب النور سنة ١٩٤٨.</ref>) في غضون أيام قلائل من المضايقات المادية والمعنوية لم أرها طوال حياتي، ولاسيّما حرماني من القيام بخدمة النور مع ما فيّ من أمراض. وبينما كان قلبي وروحي يعتصران معا من الضيق واليأس إذا بالعناية الإلهية تمدني بالحقيقة السابقة، فانشرح صدري أيّما انشراح وولّت تلك المضايقات فرضيت بالسجن وآلامه والمرض وأوجاعه. إذ من كان مثلي على شفير القبر يُعدّ ربحا عظيما له أن تتحول ساعة من ساعاته التي يمكن أن تمر بغفلة إلى عشر ساعات من العبادة.. فشكرت الله كثيرا.

    08.56, 17 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Üçüncü Söz)
    Hattâ şekva olmasın, ben bu üçüncü Medrese-i Yusufiyede, birkaç gün zarfında, hiç ömrümde görmediğim maddî ve manevî sıkıntılı, hastalıklı musibetimde, hususan Nur’un hizmetinden mahrumiyetimden gelen meyusiyet ve kalbî ve ruhî sıkıntılar beni ezdiği sırada, inayet-i İlahiye bu mezkûr hakikati gösterdi. Ben de sıkıntılı hastalığımdan ve hapsimden razı oldum. Çünkü benim gibi kabir kapısında bir bîçareye, gafletle geçebilir bir saatini, on adet ibadet saatleri yapmak büyük kârdır diye şükreyledim.

    حتى إنني أذكر -ولا أشكو- أنّ ما مرَّ عليَّ في هذه المدرسة اليوسفية الثالثة ([1]) في غضون أيام قلائل من المضايقات المادية والمعنوية لم أرها طوال حياتي، ولاسيّما حرماني من القيام بخدمة النور مع ما فيّ من أمراض. وبينما كان قلبي وروحي يعتصران معا من الضيق واليأس إذا بالعناية الإلهية تمدني بالحقيقة السابقة، فانشرح صدري أيّما انشراح وولّت تلك المضايقات فرضيت بالسجن وآلامه والمرض وأوجاعه. إذ من كان مثلي على شفير القبر يُعدّ ربحا عظيما له أن تتحول ساعة من ساعاته التي يمكن أن تمر بغفلة إلى عشر ساعات من العبادة.. فشكرت الله كثيرا.

    1. المقصود: سجن «أفيون» حيث دخله الأستاذ النورسي وطلاب النور سنة ١٩٤٨.