Translations:Yirmi Dördüncü Söz/272/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("سنفرض أنفسنا نحن الثلاثة «الزهرة» و«القطرة» و«الرشحة». إذ لا يكفي ما افترضناه من شعور فيها، فنلحِق بها عقولَنا أيضا. أي أن ندرك أن تلك الثلاثة مثلما تستفيض من شمسها المادية، فنحن كذلك نستفيض من شمسنا المعنوية." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
    Etiket: Geri alındı
    1. satır: 1. satır:
    سنفرض أنفسنا نحن الثلاثة «الزهرة» و«القطرة» و«الرشحة». إذ لا يكفي ما افترضناه من شعور فيها، فنلحِق بها عقولَنا أيضا. أي أن ندرك أن تلك الثلاثة مثلما تستفيض من شمسها المادية، فنحن كذلك نستفيض من شمسنا المعنوية.
    سنفرض أنفسنا نحن الثلاثة «الزهرة» و«القطرة» و«الرشحة». إذ لا يكفي ما افترضناه من شعور فيها، فنلحِق بها عقولَنا أيضا. أي أن ندرك أن تلك الثلاثة مثلما تستفيض من شمسها المادية، فنحن كذلك نستفيض من شمسنا المعنوية.
    فأنت أيها الصديق الذي لا ينسى الدنيا ويوغل في الماديات وقد غلُظتْ نفسُه وتكاثفت! كن «الزهرةَ». لأن استعدادك شبيه بها، إذ إن تلك الزهرة تأخذ لونا قد تحلل من ضياء الشمس وتمزِج مثالَ الشمس من ذلك اللون، وتتلون به في صورة زاهية.

    10.25, 26 Aralık 2023 tarihindeki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi Dördüncü Söz)
    İşte, hakikate dar gelen ve bazı köşelerinde hakikatin azaları görünen ve hakikatle karışık şu temsil içine üçümüz de girmeliyiz. Üçümüz de kendimizi '''zühre, katre, reşha''' farz edeceğiz. Zira onlarda farz ettiğimiz şuur kâfi gelmiyor. Biz aklımızı dahi onlara katmalıyız. Yani onlar maddî güneşlerinden nasıl feyiz alıyorlar, biz de manevî güneşimizden öyle alıyoruz, anlamalıyız.

    سنفرض أنفسنا نحن الثلاثة «الزهرة» و«القطرة» و«الرشحة». إذ لا يكفي ما افترضناه من شعور فيها، فنلحِق بها عقولَنا أيضا. أي أن ندرك أن تلك الثلاثة مثلما تستفيض من شمسها المادية، فنحن كذلك نستفيض من شمسنا المعنوية.

    فأنت أيها الصديق الذي لا ينسى الدنيا ويوغل في الماديات وقد غلُظتْ نفسُه وتكاثفت! كن «الزهرةَ». لأن استعدادك شبيه بها، إذ إن تلك الزهرة تأخذ لونا قد تحلل من ضياء الشمس وتمزِج مثالَ الشمس من ذلك اللون، وتتلون به في صورة زاهية.