Translations:Otuz İkinci Söz/638/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("وكذا، فإن تلك الأثمار والبذور؛ تلويحاتُ الحكمة الربانية، فالحكمة تَنطق بها وتُشعِر أهلَ الشعور بما يأتي: إنّ النظر الكلي والتدبير الكلي في هذه الشجرة، بكل شموليتهما وسعتهما، يتوجهان إلى هذه الثمرة؛ لأنّ تلك الثمرة مثال مصغر لتلك الشجرة، وهي المقصودُ..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    وكذا، فإن تلك الأثمار والبذور؛ تلويحاتُ الحكمة الربانية، فالحكمة تَنطق بها وتُشعِر أهلَ الشعور بما يأتي: إنّ النظر الكلي والتدبير الكلي في هذه الشجرة، بكل شموليتهما وسعتهما، يتوجهان إلى هذه الثمرة؛ لأنّ تلك الثمرة مثال مصغر لتلك الشجرة، وهي المقصودُ منها. وذلك النظر الكلي والتدبير العمومي ينظر إلى ما في داخل الثمرة من بذر أيضا. إذ البذرةُ تحمل معاني الشجرة وفهرسها. بمعنى أنّ الذي يدبّر أمور الشجرة، وأسماءه التي لها علاقة بتدبيرها متوجهة إلى كل ثمرة من ثمرات الشجرة، التي هي المقصودة من إيجاد الشجر..
    وكذا، فإن تلك الأثمار والبذور؛ تلويحاتُ الحكمة الربانية، فالحكمة تَنطق بها وتُشعِر أهلَ الشعور بما يأتي: إنّ النظر الكلي والتدبير الكلي في هذه الشجرة، بكل شموليتهما وسعتهما، يتوجهان إلى هذه الثمرة؛ لأنّ تلك الثمرة مثال مصغر لتلك الشجرة، وهي المقصودُ منها. وذلك النظر الكلي والتدبير العمومي ينظر إلى ما في داخل الثمرة من بذر أيضا. إذ البذرةُ تحمل معاني الشجرة وفهرسها. بمعنى أنّ الذي يدبّر أمور الشجرة، وأسماءه التي لها علاقة بتدبيرها متوجهة إلى كل ثمرة من ثمرات الشجرة، التي هي المقصودة من إيجاد الشجر..
    وهذه الشجرة الضخمة قد تقلّم وتكسّر بعضُ أغصانها، للتجديد، لأجل تلك الثمرات الصغيرة، وتُطعّم لتثمر ثمرات باقية، أبهى جمالا وأزهى لطافة.

    10.14, 11 Ocak 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Otuz İkinci Söz)
    Hem o meyveler ve tohumlar, hikmet-i Rabbaniyenin telvihatıdır. Hikmet onlarla ehl-i şuura şöyle ifade ediyor ve diyor ki: “Nasıl şu ağaca müteveccih küllî nazar, küllî tedbir, külliyetiyle ve umumiyetiyle bir tek meyveye bakar. Çünkü o meyve, o ağaca bir misal-i musağğardır. Hem o ağaçtan maksud, odur. Hem o küllî nazar ve umumî tedbir, bir meyvenin içinde her bir çekirdeğe dahi nazar eder. Çünkü çekirdek, umum ağacın manasını, fihristesini taşıyor. Demek, ağacın tedbirini gören zat, o tedbir ile alâkadar bütün esmasıyla, ağacın vücudundan maksud ve icadının gayesi olan her bir semereye müteveccihtir. Hem şu koca ağaç, o küçük meyveler için bazen budanır, kesilir, tecdid için bazı cihetleri tahrip edilir. Daha güzel, bâki meyveler vermek için aşılanır.

    وكذا، فإن تلك الأثمار والبذور؛ تلويحاتُ الحكمة الربانية، فالحكمة تَنطق بها وتُشعِر أهلَ الشعور بما يأتي: إنّ النظر الكلي والتدبير الكلي في هذه الشجرة، بكل شموليتهما وسعتهما، يتوجهان إلى هذه الثمرة؛ لأنّ تلك الثمرة مثال مصغر لتلك الشجرة، وهي المقصودُ منها. وذلك النظر الكلي والتدبير العمومي ينظر إلى ما في داخل الثمرة من بذر أيضا. إذ البذرةُ تحمل معاني الشجرة وفهرسها. بمعنى أنّ الذي يدبّر أمور الشجرة، وأسماءه التي لها علاقة بتدبيرها متوجهة إلى كل ثمرة من ثمرات الشجرة، التي هي المقصودة من إيجاد الشجر..

    وهذه الشجرة الضخمة قد تقلّم وتكسّر بعضُ أغصانها، للتجديد، لأجل تلك الثمرات الصغيرة، وتُطعّم لتثمر ثمرات باقية، أبهى جمالا وأزهى لطافة.