Translations:On Dokuzuncu Mektup/459/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    (" هو قصة بحيراء الراهب المشهورة وهي: «أن النبي ﷺ خرج قبل البعثة مع عمِّه أبي طالب وجماعة من قريش إلى نواحي الشام. ولما وصلوا إلى جوار كنيسةِ الراهب جلسوا هناك» وكان الراهبُ لا يخرج إلى أحَدٍ، فخرج وجعل يتخللهم حتى أخذ بيد رسول الله ﷺ فقال: «هذا سيدُ العال..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    هو قصة بحيراء الراهب المشهورة وهي: «أن النبي ﷺ خرج قبل البعثة مع عمِّه أبي طالب وجماعة من قريش إلى نواحي الشام. ولما وصلوا إلى جوار كنيسةِ الراهب جلسوا هناك» وكان الراهبُ لا يخرج إلى أحَدٍ، فخرج وجعل يتخللهم حتى أخذ بيد رسول الله ﷺ فقال: «هذا سيدُ العالمين يبعثُه الله رحمةً للعالمين» فقال له أشياخ من قريش: ما عِلمُك؟ فقال: «إنه لم يبق شجرٌ ولا حجرٌ إلّا خرّ ساجداً له ولا يسجدُ إلّا لنبي». «ثم قال وأقبل ﷺ وعليه غمامةٌ تظلّه فلما دنا من القوم وجدهم سبقوه إلى فَيئ الشجرة فلما جلس مالَ الفَيئُ إليه». (<ref>الترمذي، المناقب ٣؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٧/ ٣٢٧؛ البزار، المسند ٨/ ٩٧؛ الحاكم، المستدرك ٢/ ٦٧٢.</ref>)
    هو قصة بحيراء الراهب المشهورة وهي: «أن النبي ﷺ خرج قبل البعثة مع عمِّه أبي طالب وجماعة من قريش إلى نواحي الشام. ولما وصلوا إلى جوار كنيسةِ الراهب جلسوا هناك» وكان الراهبُ لا يخرج إلى أحَدٍ، فخرج وجعل يتخللهم حتى أخذ بيد رسول الله ﷺ فقال: «هذا سيدُ العالمين يبعثُه الله رحمةً للعالمين» فقال له أشياخ من قريش: ما عِلمُك؟ فقال: «إنه لم يبق شجرٌ ولا حجرٌ إلّا خرّ ساجداً له ولا يسجدُ إلّا لنبي». «ثم قال وأقبل ﷺ وعليه غمامةٌ تظلّه فلما دنا من القوم وجدهم سبقوه إلى فَيئ الشجرة فلما جلس مالَ الفَيئُ إليه». (<ref>الترمذي، المناقب ٣؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٧/ ٣٢٧؛ البزار، المسند ٨/ ٩٧؛ الحاكم، المستدرك ٢/ ٦٧٢.</ref>)

    21.38, 9 Şubat 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Dokuzuncu Mektup)
    Meşhur Buheyra-yı Rahip’in meşhur kıssasıdır ki: Nübüvvetten evvel, Resul-i Ekrem aleyhissalâtü vesselâm, amcası Ebu Talib ve bir kısım Kureyşî ile beraber Şam tarafına ticarete gidiyorlar. Buheyra-yı Rahip’in kilisesi civarına geldikleri vakit oturdular. İnsanlar ile ihtilat etmeyen münzevi Buheyra-yı Rahip birden çıkageldi. Kafile içinde Muhammedü’l-Emin’i (asm) gördü. Kafileye dedi: “Şu Seyyidü’l-âlemîn’dir ve peygamber olacaktır.” Kureyşîler dediler: “Neden biliyorsun?” Mübarek rahip dedi ki: “Siz gelirken baktım ki havada üstünüzde bir parça bulut vardı. Siz otururken şu Muhammedü’l-Emin (asm) tarafına bulut meyletti, gölge yaptı. Hem görüyordum ki taş, ağaç ona secde eder gibi bir vaziyet gördüm. Bu ise nebilere yapılır.”

    هو قصة بحيراء الراهب المشهورة وهي: «أن النبي ﷺ خرج قبل البعثة مع عمِّه أبي طالب وجماعة من قريش إلى نواحي الشام. ولما وصلوا إلى جوار كنيسةِ الراهب جلسوا هناك» وكان الراهبُ لا يخرج إلى أحَدٍ، فخرج وجعل يتخللهم حتى أخذ بيد رسول الله ﷺ فقال: «هذا سيدُ العالمين يبعثُه الله رحمةً للعالمين» فقال له أشياخ من قريش: ما عِلمُك؟ فقال: «إنه لم يبق شجرٌ ولا حجرٌ إلّا خرّ ساجداً له ولا يسجدُ إلّا لنبي». «ثم قال وأقبل ﷺ وعليه غمامةٌ تظلّه فلما دنا من القوم وجدهم سبقوه إلى فَيئ الشجرة فلما جلس مالَ الفَيئُ إليه». ([1])

    1. الترمذي، المناقب ٣؛ ابن أبي شيبة، المصنف ٧/ ٣٢٧؛ البزار، المسند ٨/ ٩٧؛ الحاكم، المستدرك ٢/ ٦٧٢.