المكتوبات نبذة عن بعض الأعلام: Revizyonlar arasındaki fark
Değişiklik özeti yok |
Değişiklik özeti yok |
||
(Aynı kullanıcının aradaki bir diğer değişikliği gösterilmiyor) | |||
101. satır: | 101. satır: | ||
<p dir="rtl"> | <p dir="rtl"> | ||
------ | ------ | ||
<center> | <center> [[Mektubat/Hz._Üstadın_Nâşirlere_Duası/ar|تضرع]] | [[Mektubat/ar|المكتوبات]] </center> | ||
------ | ------ | ||
</p> | </p> |
22.18, 25 Şubat 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli
نبذة عن بعض الأعلام
إبراهيم حقي: عالم تركي جليل وزاهد متصوف عاش في القرن الثاني عشر الهجري، قضى أواخر عمره في "تيللو" جنوب شرقي تركيا، أشهر مؤلفاته "معرفتنامه".
ابن حجر الهيتمي: (٩٠٩- ٩٧٤ هـ) هو أحمد بن محمد بن علي شيخ الإسلام أبو العباس، فقيه باحث مصري له تصانيف كثيرة منها الفتاوى الهيتمية وشرح الأربعين النووية وتحفة المحتاج لشرح المنهاج في فقه الشافعية. وشرح مشكاة المصابيح للتبريزي.
الإمام الرباني: هو أحمد بن عبد الأحد السرهندي الفاروقي (٩٧١-١٠٣٤هـ) الملقب بحق "مجدد الألف الثاني" برع في علوم عصره، وجمع معها تربية الروح وتهذيب النفس والإخلاص لله وحضور القلب، رفض المناصب التي عرضت عليه، قاوم فتنة "الملك اكبر" التي كادت أن تمحق الإسلام. وفّقه المولى العزيز إلى صرف الدولة المغولية القوية من الإلحاد والبرهمية إلى احتضان الإسلام بما بث من نظام البيعة والاخوة والإرشاد بين الناس، طهر معين التصوف من الأكدار، تنامت دعوته في القارة الهندية حتى ظهر من ثمارها الملك الصالح "اورنك زيب" فانتصر المسلمون في زمانه وهان الكفار. انتشرت طريقته "النقشبندية" في أرجاء العالم الإسلامي بوساطة العلامة خالد الشهرزوري المشهور بمولانا خالد (١١٩٢-١٢٤٣هـ). له مؤلفات عديدة أشهرها "مكتوبات" ترجمها إلى العربية محمد مراد في مجلدين.
توفيق الشامي: (١٨٨٧-١٩٦٥) من أوائل طلاب النور ومن كتاب رسائل النور، يلقب بالحافظ لحفظه القرآن الكريم وبالشامي لطول بقائه بالشام بصحبة والده الذي كان ضابطاً هناك، وهو المشهود له بالصلاح والعلم والتقوى، لازم الأستاذ النورسي في بارلا وفي سجون أسكي شهر ودنيزلي.
الجبائي: (٢٣٥-٣٠٣هـ/٨٤٩-٩١٦): هو أبو علي محمد بن عبدالوهاب بن سلام الجبائي من أئمة المعتزلة ورئيس علماء الكلام في عصره. وإليه نسبة الفرقة الجبائية، له مقالات وآراء انفرد بها في المذهب، نسبته إلى جبي من قرى البصرة. تنسب إليه عدة مصنفات، جميعها مفقودة، منها تفسير مطول وكتاب في علم الأصول ورسائل في الرد على النظّام والراوندي.
حافظ الشيرازي: (١٣٢٠-١٣٨٩م). هو شمس الدين محمد، أشهر شعراء فارس على الإطلاق، لا يعرف إلّا القليل عن نشأته. له (ديوان) شعر مليء بالقصائد.
الحافظ خالد: هو خالد عمر لطفي أفندي. من أوائل طلاب النور وكتاب الرسائل. ولد سنة ١٨٩١ في بارلا توفي سنة ١٩٤٦ في استانبول. اشتغل في التعليم ثم تركه وأصبح إماماً في أحد مساجد بارلا، ارسل له الأستاذ رسالة عزّى فيها طفله (أنور) الذي توفي سنة ١٩٣٠ اثر اصابته بمرض السعال الديكي عن عمر يناهز الثامنة وهي المكتوب السابع عشر.
الحافظ عثمان الخطاط: هو عثمان بن علي قايشزادة، أحد أعلام الخط العربي. ولد سنة ١٠٥٢ هـ في القسطنطينية. وفقه الله سبحانه إلى كتابه المصحف الشريف الذي نال شهرة في العالم الإسلامي باسم (مصحف الحافظ عثمان) طبع منه مئات الطبعات. توفي رحمه الله سنة ١١١٠ هـ.
حسين الجسر: (١٢٦١-١٣٢٧هـ/١٨٤٥-١٩٠٩م) عالم بالفقه والأدب، من بيت علم في طرابلس الشام. له نظم كثير. دخل الأزهر سنة ١٢٧٩هـ واستمر إلى سنة ١٢٨٤هـ، وعاد إلى طرابلس فكان رجلها في عصره، علماً ووجاهة، وتوفي فيها. من مؤلفاته: الرسالة الحميدية في حقيقة الديانة الإسلامية، الحصون الحميدية (في العقائد الإسلامية).
خلوصي يحياكيل: من السابقين الذين تتلمذوا على الأستاذ النورسي في "بارلا" وكان حينئذٍ ضابطاً برتبة نقيب، كان يبعث إلى أستاذه أسئلته وما يُستفسر منه من أمور إيمانية. جمّعت هذه الأجوبة بتوجيه الأستاذ نفسه وسمّيت بـ (مكتوبات). وهي هذه المجموعة. توفي سنة ١٩٨٦ عن ٩١ سنة من العمر.
رحمت الله الهندي: (١٨١٨-١٨٩١) صاحب كتاب (إظهار الحق) الذي يعدّ من أدق الدراسات النقدية للتوراة والإنجيل، وسبب تأليفه له هو: أنه أثناء الاحتلال البريطاني للهند، أخذ المبشرون يهاجمون الإسلام بعنف، فتصدّى لهم علماء كثيرون، فعُقدت أول مناظرة رسمية بين رئيس المبشرين ومؤلف الكتاب، في ١٨٥٤/٣/١٠. ودوّنت محاضر الجلسات التي حضرها رجالات الهند، فكانت النتيجة أن انسحب المبشر بعد أن قامت عليه الحجة الدامغة ولمّا يتم النقاش. وهاجر رحمت الله بعد الثورة الهندية ضد الإنكليز سنة ١٨٥٧ إلى مكة واتصل به السلطان عبد العزيز خان ومن بعده السلطان عبد الحميد الثاني فألف كتابه هذا (إظهار الحق) في استانبول وتُرجم إلى لغات عدة، وهو الذي أسس المدرسة الصولتية في مكة والتي ما زالت قائمة.
جلال الدين الرومي: (٦٠٤-٦٧٢هـ/١٢٠٧-١٢٧٣م) عالم بفقه الحنفية والخلاف وأنواع العلوم، ثم متصوف صاحب "المثنوي" المشهور بالفارسية المستغني عن التعريف في ستة وعشرين ألف بيت، وصاحب الطريقة المولوية. ولد في بلخ (بفارس) استقر في "قونية" سنة ٦٢٣هـ عرف بالبراعة في الفقه وغيره من العلوم الإسلامية، فتولى التدريس بقونية في أربع مدارس بعد وفاة أبيه سنة ٦٢٨هـ. من مؤلفاته: ديوان كبير، فيه ما فيه، مكتوبات.
الزمخشري: هو أبو القاسم محمود بن عمر بن محمد الزمخشري جار الله. ولد بزمخشر سنة ٤٦٧ توفي بعد رجوعه من مكة المكرمة سنة ٥٣٨هـ. إمام عصره في اللغة والتفسير، له "الكشاف عن حقائق التنزيل" و "الفائق في غريب الحديث" و "المفصل" في النحو و "أساس البلاغة" وغيرها.
سعد التفتازاني: هو مسعود بن عمر بن عـبـد الله، ولد بتفتازان بخراسان فـي (٧١٢ أو ٧٢٧هــ) وتـوفي في سمرقند ٧٩٣هـ. إمام في العربية والمنطق والفقه، سعى لإحياء العلوم الإسلامية بعد كسوفها بغزو المغول فألف كثيراً من أمهات الكتب. حتى إنه يعد الحد الفاصل بين العلماء المتأخرين والمتقدمين. من كتبه "تهذيب المنطق" و"شرح المقاصد" و "شرح العقائد النسفية" و "المطول".
سعدي الشيرازي: هو مشرف الدين بن مصلح الدين من شعراء الصوفية الكبار، ومن أرقهم تعبيراً، ولد سنة ٦٠٦ هـ على الأغلب في مدينة "شيراز"، قدم بغداد استكمالاً لدراساته في علوم الدين في المدرسة النظامية، كان من مريدي الشيخ عبد القادر الكيلاني. قضى ثلاثين سنة من عمره في الأسفار ونظم الشعر، وكتابه "كلستان - روضة الورد" مشهور ترجمه الشاعر محمد الفراتي إلى العربية. توفي بين سنة (٦٩٠ هـ و٦٩٤ هـ) في شيراز، ودفن بها.
سليمان جلبي: أول من دبج قصيدة في المولد النبوي بالتركية، وقد برع فيها وضمها في كتاب "وسيلة النجاة" وهو من أهل الولاية والصلاح توفي في سنة٧٨٠هـ في بورصه.
سليمان كروانجي: الملقب بـ( الصديق) حيث كان مثالاً للصدق والوفاء والإخلاص، من السابقين في خدمة الإيمان في بارلا. توفي سنة ١٩٦٥.
سليمان( المبارك): من الأوائل الذين تتلمذوا على الأستاذ النورسي في بارلا واستنسخوا الرسائل. سأل الأستاذ لما وجدوا الرغيف (المذكور في المكتوب السادس عشر) : هل يحل لناهذا الخبز ؟ فقال الأستاذ : إن استفساره هذا خير له من عشر سنوات من الاستنساخ.. توفي سنة ١٩٦٣م.
شرف الدين البوصيري: (٦٠٨-٦٩٦هـ/١٢١٢-١٢٩٦م) محمد بن سعيد بن حماد بن عبد الله الصنهاجي البوصيري المصري شرف الدين أبو عبد الله. شاعر حسن الديباجة، مليح المعاني، نسبته إلى بوصير من أعمال بني سويف بمصر، أمّه منها. وأصله من المغرب من قلعة حماد من قبيل يعرفون ببني حبنون.ومولده في بهشيم من أعمال البهنساوية ووفاته بالإسكندرية له "ديوان شعر".
عبد الرحمن: ابن شقيق الأستاذ النورسي عبد الله، ولد سنة ١٩٠٣ في نورس وتوفي سنة ١٩٢٨ ودفن في قرية (ذو الفضل) القريبة من أنقرة. كتب تاريخ حياة الأستاذ منذ ولادته وحتى عام ١٩١٨ ونشره بكتاب طبع في استانبول.
عبد الكريم الجيلي: هو عبد الكريم بن إبراهيم بن عبد الكريم الجيلي، يتسلسل نسبه إلى الشيخ الكيلاني. ولد عام (٧٦٧ هـ) وتوفي عام (٨٣٢هـ) وهو صوفي فقيه، له جملة مصنفات اشهرها: "الإنسان الكامل في معرفة الأواخر والأوائل".
عبد الله جاووش: كان أول ساع لبريد النور، يحمل المسودات من الأستاذ النورسي ويسير الليل كله بعيداً عن عيون السلطة بين الجبال والوديان ليوصلها إلى "الحافظ علي" لتبييضها ومن ثم يعيد المبيضات منه إلى الأستاذ على الطريقة نفسها. توفي سنة ١٩٦٠ عن خمس وستين سنة من العمر.
عبد المجيد النورسي: هو أصغر أخوة الأستاذ النورسي، ترجم كثيراً من رسائله الصغيرة إلى العربية وترجم (إشارات الإعجاز) و(المثنوي العربي) إلى التركية. كان مدرساً للعلوم الإسلامية ثم مفتياً. توفي سنة ١٩٦٧ عن ثلاث وثمانين سنة من العمر، رحمه الله رحمة واسعة.
فخر الدين الرازي: (٥٤٤-٦٠٦ هـ/١١٥٠-١٢١٠ م) هو محمد بن عمر بن الحسن بن الحسين التيمي البكري، الإمام المفسر. أوحد زمانه في المعقول والمنقول وعلوم الأوائل وهو قرشي النسب. أصله من طبرستان، ومولده في الريّ وإليها نسبته. توفي في هراة سنة ٦٠٦ هـ. من تصانيفه "مفاتح الغيب" في تفسير القرآن الكريم و "لوامع البيان في شرح أسماء الله تعالى والصفات".
فينـزيلوس: (١٨٦٤-١٩٣٦) سياسي يوناني، من رجال الدولة المشهورين. لعب دوراً بارزاً في ثورة كريت (١٨٩٦-١٨٩٧) ضد الدولة العثمانية. ألف الوزارة اليونانية ١٩١٠ نظم عدة فتن مسلحة ضد الحكومة الملكية، ولكنها قمعت، وفر فينزيلوس إلى فرنسا، حيث توفي العام التالي.
عبد القادر الكيلاني: هو ابن أبي صالح أبو محمد الجيلي. ولد بجيلان سنة ٤٧٠هـ، ودخل بغداد فسمع الحديث وتفقه على أبي سعيد المخرمي الحنبلي، وهو أحد الأقطاب المعروفين لدى أهل السنة والجماعة، ومجدد عظيم استقام على يديه كثير من المسلمين وأسلم كثير من اليهود والنصارى. من مصنفاته: كتاب الغنية، فتوح الغيب، الفتح الرباني. توفي ببغداد سنة ٥٦١هـ.
لويد جورج: (١٨٦٣- ١٩٤٥) سياسي بريطاني، رئيس حزب الأحرار. ولد من أسرة فقيرة بمقاطعة ويلز. عرف في أوائل حياته كراهيته للاستعمار. لمع اسمه ببلاغته الخطابية، شغل عدة مناصب وزارية، وترأسها من سنة ١٩١٦-١٩٢٢ وظل عضواً بمجلس العموم حتى قبيل وفاته.
محي الدين بن عربي: (٥٦٠-٦٣٨ هـ/١١٦٥-١٢٤٠م) هو محمد بن علي بن محمد ابن عربي، أبو بكر الحاتمي الطائي الأندلسي، الملقب بالشيخ الأكبر. فيلسوف، من أئمة المتكلمين في كل علم. ولد في مرسيه (بالأندلس) وانتقل إلى إشبيلية. وقام برحلة فزار الشام وبلاد الروم والعراق والحجاز. وأنكر عليه أهل الديار المصرية "شطحات" صدرت عنه، فعمل بعضهم على إراقة دمه. وحبس، فسعى في خلاصه علي بن فتح البجائي فنجا. واستقر في دمشق، فتوفي فيها. له نحو أربعمائة كتاب ورسالة، منها "الفتوحات المكية" في التصوف وعلم النفس و "فصوص الحكم".
مصطفى جاووش: اسمه الحقيقي خلوصي مصطفى ولد سنة ١٨٨٢، خدم الأستاذ النورسي في بارلا وتوفي في شباط سنة ١٩٣٩ عن سبعة وخمسين سنة من العمر تغمده الله برحمته.
النقشبند (الشاه): هو محمد بهاء الدين، مؤسس الطريقة النفشبندية. ولد في قرية قصر العارفين، قرب بخارى، ودرس في سمرقند، تزوج في الثامنة عشرة من عمره، انتسب إلى شيوخ كثيرين وعاد أخيراً إلى بخارى ولم يغادرها حتى وفاته، وأنشأ فيها طريقته ونشرها، وتوفي ٣ ربيع الأول ٧٩١هـ ١٣٨٩م عن (٧٣) سنة من العمر.
نيازي المصري: شاعر تركي صوفي (١٦١٨-١٦٩٤م) ولد في قرية قريبة لولاية "ملاطية". أكمل دراسته في الأزهر، ، فلقّب بـ "المصري". له ديوان شعر ومؤلفات منها: رسالة الحسنيين، موائد العرفان، وعوائد الإحسان، هداية الإخوان. تولى الإرشاد في مدارس استانبول العلمية.
الهمذاني: "بديع الزمان أبو الفضل أحمد بن الحسين" ولد في همذان سنة (٣٥٨ هـ/٩٦٩م)، لأسرة عربية ذات علم وفضل ومكانة مرموقة، رائد من رواد فن المقامة في الأدب العربي، وشاعر متميز، ترك مصنفات هي: الرسائل، والمقامات، والديوان، ترك بصمات واضحة على الأدب العربي، وكان واحدًا من أبرز رواده.
ولسن توماس وودرو: (١٨٥٦-١٩٢٤) رئيس الولايات المتحدة (١٩١٣-١٩٢١) درس القانون ومارس المحاماة، كان مدير جامعة برنستون (١٩٠٢-١٩١٠) كان يجاهر بعدائه لكل ألوان الاستعمار، ألف عدة كتب في النظم السياسية أهمها: (تاريخ الشعب الأمريكي) ٥ أجزاء ١٩٠٢.