Translations:Otuzuncu Lem'a/34/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("تجد من الموازنة الخارقة البديعة ما يثبت لك إثباتاً قاطعاً أنه لا تحصل هذه الموازنةُ الرائعة ولا إدارتُها الشاملة، ولا تربيتُها الحكيمة إلّا بميزان حساسٍ وبقانونٍ نافذ وبنظام صارم للخالق الواحد الأحد «العدل الحكيم» الذي بيده ناصية كل شيء، وعنده مفاتي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    تجد من الموازنة الخارقة البديعة ما يثبت لك إثباتاً قاطعاً أنه لا تحصل هذه الموازنةُ الرائعة ولا إدارتُها الشاملة، ولا تربيتُها الحكيمة إلّا بميزان حساسٍ وبقانونٍ نافذ وبنظام صارم للخالق الواحد الأحد «العدل الحكيم» الذي بيده ناصية كل شيء، وعنده مفاتيح كل شيء، لا يحجب عنه شيء ولا يعزب، ويدير كل شيء بسهولة إدارةَ شيء واحد.
    وبقانونٍ نافذ وبنظام صارم للخالق الواحد الأحد «العدل الحكيم» الذي بيده ناصية كل شيء، وعنده مفاتيح كل شيء، لا يحجب عنه شيء ولا يعزب، ويدير كل شيء بسهولة إدارةَ شيء واحد.


    إنَّ الذي لا يعتقد أن أعمال الجن والإنس يوم الحشر الأكبر توزن بميزان العدل الإلهي، ويستغرب منها ويستبعدها ولا يؤمن بها، أقول لو تمكّن أن يتأمل فيما هو ظاهر مشاهدَ من أنواع الموازنة الكبرى أمامه في هذه الدنيا لزال استبعادُه واستنكاره حتماً.
    إنَّ الذي لا يعتقد أن أعمال الجن والإنس يوم الحشر الأكبر توزن بميزان العدل الإلهي، ويستغرب منها ويستبعدها ولا يؤمن بها، أقول لو تمكّن أن يتأمل فيما هو ظاهر مشاهدَ من أنواع الموازنة الكبرى أمامه في هذه الدنيا لزال استبعادُه واستنكاره حتماً.

    14.35, 1 Mayıs 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Otuzuncu Lem'a)
    Her şeyin dizgini elinde ve her şeyin anahtarı yanında ve bir şey bir şeye mani olmuyor. Umum eşyayı bir tek şey gibi kolayca idare eden bir tek Hâlık-ı Adl ve Hakîm’in mizanıyla, kanunuyla, nizamıyla terbiye ve idare oluyor. Haşrin mahkeme-i kübrasında mizan-ı azîm-i adaletinde cin ve insin muvazene-i a’mallerini istib’ad edip inanmayan, bu dünyada gözüyle gördüğü bu muvazene-i ekbere dikkat etse elbette istib’adı kalmaz.

    وبقانونٍ نافذ وبنظام صارم للخالق الواحد الأحد «العدل الحكيم» الذي بيده ناصية كل شيء، وعنده مفاتيح كل شيء، لا يحجب عنه شيء ولا يعزب، ويدير كل شيء بسهولة إدارةَ شيء واحد.

    إنَّ الذي لا يعتقد أن أعمال الجن والإنس يوم الحشر الأكبر توزن بميزان العدل الإلهي، ويستغرب منها ويستبعدها ولا يؤمن بها، أقول لو تمكّن أن يتأمل فيما هو ظاهر مشاهدَ من أنواع الموازنة الكبرى أمامه في هذه الدنيا لزال استبعادُه واستنكاره حتماً.