Translations:On Birinci Söz/65/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("سابعُها: مَعرِفةُ الصِّفاتِ المطلقَةِ للخالِقِ الجليلِ، وشُؤونِه الحكيمةِ، ووَزنُها بما وُهِبَ لحياتِكِ من عِلْمٍ جُزئيٍّ وقُدرَةٍ جزئيَّةٍ وإرادَةٍ جزئيَّةٍ، أي بجعلِها نماذِجَ مصغَّرةً ووَحْدةً قياسِيَّةً لمعرفةِ تلك الصفاتِ المطلَقةِ الجَلي..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    سابعُها:  مَعرِفةُ الصِّفاتِ المطلقَةِ للخالِقِ الجليلِ، وشُؤونِه الحكيمةِ، ووَزنُها بما وُهِبَ لحياتِكِ من عِلْمٍ جُزئيٍّ وقُدرَةٍ جزئيَّةٍ وإرادَةٍ جزئيَّةٍ، أي بجعلِها نماذِجَ مصغَّرةً ووَحْدةً قياسِيَّةً لمعرفةِ تلك الصفاتِ المطلَقةِ الجَليلةِ.
    سابعُها:  مَعرِفةُ الصِّفاتِ المطلقَةِ للخالِقِ الجليلِ، وشُؤونِه الحكيمةِ، ووَزنُها بما وُهِبَ لحياتِكِ من عِلْمٍ جُزئيٍّ وقُدرَةٍ جزئيَّةٍ وإرادَةٍ جزئيَّةٍ، أي بجعلِها نماذِجَ مصغَّرةً ووَحْدةً قياسِيَّةً لمعرفةِ تلك الصفاتِ المطلَقةِ الجَليلةِ.
    فمثلا:  كما أنَّكِ قد شَيَّدتِ هذه الدارَ بنظامٍ كامِلٍ، بقُدرتِكِ الجزئيَّةِ وإرادَتِكِ الجزئيَّةِ، وعِلمِكِ الجزئيِّ، كذلك عليكِ أن تَعلمِي -بنِسبةِ عظَمةِ بناءِ قَصرِ العالَمِ ونظامِه المتقَنِ- أنَّ بنَّاءَه قديرٌ، عَليمٌ، حَكيمٌ، مُدبِّرٌ.

    09.54, 16 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Birinci Söz)
    '''Yedincisi:''' Senin hayatına verilen cüz’î ilim ve kudret ve irade gibi sıfat ve hallerinden küçük numunelerini vâhid-i kıyasî ittihaz ile Hâlık-ı Zülcelal’in sıfât-ı mutlakasını ve şuun-u mukaddesesini o ölçüler ile bilmektir. Mesela sen, cüz’î iktidarın ve cüz’î ilmin ve cüz’î iraden ile bu haneyi muntazam yaptığından şu kasr-ı âlemin senin hanenden büyüklüğü derecesinde, şu âlemin ustasını o nisbette Kadîr, Alîm, Hakîm, Müdebbir bilmek lâzımdır.

    سابعُها: مَعرِفةُ الصِّفاتِ المطلقَةِ للخالِقِ الجليلِ، وشُؤونِه الحكيمةِ، ووَزنُها بما وُهِبَ لحياتِكِ من عِلْمٍ جُزئيٍّ وقُدرَةٍ جزئيَّةٍ وإرادَةٍ جزئيَّةٍ، أي بجعلِها نماذِجَ مصغَّرةً ووَحْدةً قياسِيَّةً لمعرفةِ تلك الصفاتِ المطلَقةِ الجَليلةِ. فمثلا: كما أنَّكِ قد شَيَّدتِ هذه الدارَ بنظامٍ كامِلٍ، بقُدرتِكِ الجزئيَّةِ وإرادَتِكِ الجزئيَّةِ، وعِلمِكِ الجزئيِّ، كذلك عليكِ أن تَعلمِي -بنِسبةِ عظَمةِ بناءِ قَصرِ العالَمِ ونظامِه المتقَنِ- أنَّ بنَّاءَه قديرٌ، عَليمٌ، حَكيمٌ، مُدبِّرٌ.