Translations:On Birinci Söz/76/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("(<ref> هذا معنى الحديث «ما وَسِعَنِي سَمائي ولا أَرضِي ولكن وَسِعَنِي قلبُ عَبدِي المؤمِن»، قال ابن حَجَرٍ الهيتميُّ في «الفتاوى الحديثية»: وذِكرُ جماعةٍ له من الصوفية لا يُريدون حقيقةَ ظاهِرِه من الاتِّـحادِ والحلولِ، لأن كلا منهما كفرٌ، وصالحُو الصو..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    (Aynı kullanıcının aradaki bir diğer değişikliği gösterilmiyor)
    1. satır: 1. satır:
    (<ref>
    (<ref>
    هذا معنى الحديث «ما وَسِعَنِي سَمائي ولا أَرضِي ولكن وَسِعَنِي قلبُ عَبدِي المؤمِن»، قال ابن حَجَرٍ الهيتميُّ في «الفتاوى الحديثية»: وذِكرُ جماعةٍ له من الصوفية لا يُريدون حقيقةَ ظاهِرِه من الاتِّـحادِ والحلولِ، لأن كلا منهما كفرٌ، وصالحُو الصوفيةِ أعرفُ الناسِ بالله وما يجبُ له وما يَستَحيلُ عليهِ، وإنما يُريدون بذلك أنّ قلبَ المؤمِنِ يَسَعُ الإيمانَ بالله ومحبّتَه ومَعرفتَه، أ هـ .. وانظر: أحمد بن حنبل، الزهد ص81؛ الغزالي، إحياء علوم الدين 3/15؛ الديلمي، المسند 3/174؛ الزركشي، التذكرة في الأحاديث المشتهرة ص135؛ السخاوي، المقاصد الحسنة ص990؛ العجلوني، كشف الخفاء 2/255.
    هذا معنى الحديث «ما وَسِعَنِي سَمائي ولا أَرضِي ولكن وَسِعَنِي قلبُ عَبدِي المؤمِن»، قال ابن حَجَرٍ الهيتميُّ في «الفتاوى الحديثية»: وذِكرُ جماعةٍ له من الصوفية لا يُريدون حقيقةَ ظاهِرِه من الاتِّـحادِ والحلولِ، لأن كلا منهما كفرٌ، وصالحُو الصوفيةِ أعرفُ الناسِ بالله وما يجبُ له وما يَستَحيلُ عليهِ، وإنما يُريدون بذلك أنّ قلبَ المؤمِنِ يَسَعُ الإيمانَ بالله ومحبّتَه ومَعرفتَه، أ هـ .. وانظر: أحمد بن حنبل، الزهد ص81؛ الغزالي، إحياء علوم الدين 3/15؛ الديلمي، المسند 3/174؛ الزركشي، التذكرة في الأحاديث المشتهرة ص135؛ السخاوي، المقاصد الحسنة ص990؛العجلوني، كشف الخفاء 2/255.</ref>)

    10.17, 16 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (On Birinci Söz)
    مَنْ نَه گُنْجَمْ دَرْ سَمٰوَاتُ وزَمِينْ ❀ اَزْ عَجَبْ گُنْجَمْ بَقَلْبِ مُوٴْمِنِينْ

    ([1])

    1. هذا معنى الحديث «ما وَسِعَنِي سَمائي ولا أَرضِي ولكن وَسِعَنِي قلبُ عَبدِي المؤمِن»، قال ابن حَجَرٍ الهيتميُّ في «الفتاوى الحديثية»: وذِكرُ جماعةٍ له من الصوفية لا يُريدون حقيقةَ ظاهِرِه من الاتِّـحادِ والحلولِ، لأن كلا منهما كفرٌ، وصالحُو الصوفيةِ أعرفُ الناسِ بالله وما يجبُ له وما يَستَحيلُ عليهِ، وإنما يُريدون بذلك أنّ قلبَ المؤمِنِ يَسَعُ الإيمانَ بالله ومحبّتَه ومَعرفتَه، أ هـ .. وانظر: أحمد بن حنبل، الزهد ص81؛ الغزالي، إحياء علوم الدين 3/15؛ الديلمي، المسند 3/174؛ الزركشي، التذكرة في الأحاديث المشتهرة ص135؛ السخاوي، المقاصد الحسنة ص990؛العجلوني، كشف الخفاء 2/255.