Translations:Yirmi İkinci Söz/383/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("لذا ما كانت الرشحةُ الرابعة عشرة من الكلمة التاسعة عشرة إلّا نبذة من تعريف ذلك الكلام الإلهي العظيم، كلامِ الله الذي نـزل من الاسم الأعظم.. من العرش الأعظم.. من التجلّي الأعظم للربوبية العظمى، في سعةٍ مطلقة، وسموّ مطلق، يربط الأزلَ بالأبد، والفرشَ بالع..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    لذا ما كانت الرشحةُ الرابعة عشرة من الكلمة التاسعة عشرة إلّا نبذة من تعريف ذلك الكلام الإلهي العظيم، كلامِ الله الذي نـزل من الاسم الأعظم.. من العرش الأعظم.. من التجلّي الأعظم للربوبية العظمى، في سعةٍ مطلقة، وسموّ مطلق، يربط الأزلَ بالأبد، والفرشَ بالعرش، والذي يقول بكل قوته ويردّد بكل قطعية آياتِه: «لا إله إلّا هو» مُشهدا عليه الكونَ قاطبة.
    لذا ما كانت الرشحةُ الرابعة عشرة من الكلمة التاسعة عشرة إلّا نبذة من تعريف ذلك الكلام الإلهي العظيم، كلامِ الله الذي نـزل من الاسم الأعظم.. من العرش الأعظم.. من التجلّي الأعظم للربوبية العظمى، في سعةٍ مطلقة، وسموّ مطلق، يربط الأزلَ بالأبد، والفرشَ بالعرش، والذي يقول بكل قوته ويردّد بكل قطعية آياتِه: «لا إله إلّا هو» مُشهدا عليه الكونَ قاطبة. حقا إن العالم كلَّه ينطق معا «لا إله إلّا هو».

    21.44, 17 Eylül 2024 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi İkinci Söz)
    İşte On Dokuzuncu Söz’ün On Dördüncü Reşha’sında bir nebze tarif edilen o Kelâmullah; ism-i a’zamdan, arş-ı a’zamdan, rububiyetin tecelli-i a’zamından nüzul edip ezeli ebede rabtedecek, ferşi arşa bağlayacak bir vüs’at ve ulviyet içinde bütün kuvvetiyle ve âyâtının bütün kat’iyetiyle mükerreren لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ der, bütün kâinatı işhad eder ve şehadet ettirir. Evet لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ بَرَابَر۟ مٖيزَنَد۟ عَالَم۟

    لذا ما كانت الرشحةُ الرابعة عشرة من الكلمة التاسعة عشرة إلّا نبذة من تعريف ذلك الكلام الإلهي العظيم، كلامِ الله الذي نـزل من الاسم الأعظم.. من العرش الأعظم.. من التجلّي الأعظم للربوبية العظمى، في سعةٍ مطلقة، وسموّ مطلق، يربط الأزلَ بالأبد، والفرشَ بالعرش، والذي يقول بكل قوته ويردّد بكل قطعية آياتِه: «لا إله إلّا هو» مُشهدا عليه الكونَ قاطبة. حقا إن العالم كلَّه ينطق معا «لا إله إلّا هو».