Translations:Yirmi İkinci Söz/385/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("فإذا نظرتَ إلى ذلك القرآن الكريم ببصيرة قلبٍ سليم، ترى أن جهاتِه الست ساطعة نيّرة، وشفافة رائقة، بحيث لا يمكن لظُلمةٍ ولا لضلالة ولا لشبهة ولا لحيلةٍ أيّا كانت أن ترى لها شقا وفُرجةً للدخول في رحابه المقدس قط، حيث إن عليه: شارةَ الإعجاز، وتحتَه: البرها..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    1. satır: 1. satır:
    فإذا نظرتَ إلى ذلك القرآن الكريم ببصيرة قلبٍ سليم، ترى أن جهاتِه الست ساطعة نيّرة، وشفافة رائقة، بحيث لا يمكن لظُلمةٍ ولا لضلالة ولا لشبهة ولا لحيلةٍ أيّا كانت أن ترى لها شقا وفُرجةً للدخول في رحابه المقدس قط، حيث إن عليه: شارةَ الإعجاز، وتحتَه: البرهانُ والدليل، وخلفَه (نقطة استناده): الوحيُ الرباني المحض، وأمامَه: سعادةُ الدارين، ويمينَه: تصديقُ العقل باستنطاقه، وشمالَه: تثبيتُ تسليم الوجدان باستشهاده. وداخلَه: هداية رحمانية خالصة بالبداهة، وفوقَه: أنوارٌ إيمانية خالصة بالمشاهدة. وثمارُه: الأصفياءُ والمحققون والأولياء والصديقون المتحلّون بكمالات الإنسانية بعين اليقين.
    فإذا نظرتَ إلى ذلك القرآن الكريم ببصيرة قلبٍ سليم، ترى أن جهاتِه الست ساطعة نيّرة، وشفافة رائقة، بحيث لا يمكن لظُلمةٍ ولا لضلالة ولا لشبهة ولا لحيلةٍ أيّا كانت أن ترى لها شقا وفُرجةً للدخول في رحابه المقدس قط، حيث إن عليه: شارةَ الإعجاز، وتحتَه: البرهانُ والدليل، وخلفَه (نقطة استناده): الوحيُ الرباني المحض، وأمامَه: سعادةُ الدارين، ويمينَه: تصديقُ العقل باستنطاقه، وشمالَه: تثبيتُ تسليم الوجدان باستشهاده. وداخلَه: هداية رحمانية خالصة بالبداهة، وفوقَه: أنوارٌ إيمانية خالصة بالمشاهدة. وثمارُه: الأصفياءُ والمحققون والأولياء والصديقون المتحلّون بكمالات الإنسانية بعين اليقين.
    فإذا ألصقتَ أذنَك إلى صدر لسان الغيب مُصغيا فإنك ستسمع من أعمق الأعماق صدىً سماويا في غاية الإيناس والإمتاع، وفي منتهى الجدّية والسموّ المجهَّز بالبرهان، يردّد: «لا اِله إلّا هو» ويكرّرها بقطعية جازمة ويَفيضُ عليك من العلم اليقين بدرجة عين اليقين بما يقوله من حق اليقين.

    08.30, 24 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi İkinci Söz)
    Evet, o Kur’an’a selim bir kalp gözüyle baksan göreceksin ki cihat-ı sittesi öyle parlıyor, öyle şeffaftır ki hiçbir zulmet, hiçbir dalalet, hiçbir şüphe ve rayb, hiçbir hile içine girmeye ve daire-i ismetine duhûle fürce bulamaz. Çünkü üstünde sikke-i i’caz, altında bürhan ve delil, arkasında nokta-i istinadı mahz-ı vahy-i Rabbanî, önünde saadet-i dâreyn, sağında aklı istintak edip tasdikini temin, solunda vicdanı istişhad ederek teslimini tesbit, içi bilbedahe safi hidayet-i Rahmaniye, üstü bilmüşahede hâlis envar-ı imaniye, meyveleri biaynelyakîn kemalât-ı insaniye ile müzeyyen asfiya ve muhakkikîn, evliya ve sıddıkîn olan o lisan-ı gaybın sinesine kulağını yapıştırıp dinlesen; derinden derine, gayet munis ve mukni, nihayet ciddi ve ulvi ve bürhan ile mücehhez bir sadâ-yı semavî işiteceksin ki öyle bir kat’iyetle لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ der ve tekrar eder ki hakkalyakîn derecesinde söylediğini, aynelyakîn gibi bir ilm-i yakîni sana ifade ve ifaza ediyor.

    فإذا نظرتَ إلى ذلك القرآن الكريم ببصيرة قلبٍ سليم، ترى أن جهاتِه الست ساطعة نيّرة، وشفافة رائقة، بحيث لا يمكن لظُلمةٍ ولا لضلالة ولا لشبهة ولا لحيلةٍ أيّا كانت أن ترى لها شقا وفُرجةً للدخول في رحابه المقدس قط، حيث إن عليه: شارةَ الإعجاز، وتحتَه: البرهانُ والدليل، وخلفَه (نقطة استناده): الوحيُ الرباني المحض، وأمامَه: سعادةُ الدارين، ويمينَه: تصديقُ العقل باستنطاقه، وشمالَه: تثبيتُ تسليم الوجدان باستشهاده. وداخلَه: هداية رحمانية خالصة بالبداهة، وفوقَه: أنوارٌ إيمانية خالصة بالمشاهدة. وثمارُه: الأصفياءُ والمحققون والأولياء والصديقون المتحلّون بكمالات الإنسانية بعين اليقين.

    فإذا ألصقتَ أذنَك إلى صدر لسان الغيب مُصغيا فإنك ستسمع من أعمق الأعماق صدىً سماويا في غاية الإيناس والإمتاع، وفي منتهى الجدّية والسموّ المجهَّز بالبرهان، يردّد: «لا اِله إلّا هو» ويكرّرها بقطعية جازمة ويَفيضُ عليك من العلم اليقين بدرجة عين اليقين بما يقوله من حق اليقين.