Translations:Yirmi Dördüncü Söz/271/ar: Revizyonlar arasındaki fark

    Risale-i Nur Tercümeleri sitesinden
    ("وهكذا، «فالزهرة» و«القطرة» و«الرشحة» كلّ منها تستطيع أن تقول في الطريق الأول: «أنا مرآة شمس العالَم أجمع». ولكنها لا تتمكن من أن تقولها في الطريق الثاني، بل تقول: «إنني مرآة شمسي» أو «إنني مرآة للشمس المتجلية على نوعي» لأنها تَعرف الشمس هكذا؛ إذ لا تست..." içeriğiyle yeni sayfa oluşturdu)
     
    Değişiklik özeti yok
     
    2. satır: 2. satır:


    وحتى لو مَنحَت الأشياءُ الثلاثة -التي فرضناها ذات شعور- الشمسَ تلك الآثارَ العجيبة التي تشاهدها تحت ذلك القيد، فإنها يمكنها أن تمنحَها بوجهٍ عقلي وإيماني بحت، وبتسليم تام من أن تلك المقيّدة هي المطلقة ذاتها. فتلك «الزهرة والقطرة والرشحة» التي فرضناها شبيهةً بالإنسان العاقل، إسنادُها هذه الأحكامَ (أي الآثار العظيمة) إلى شموسها إسناد عقلي لا شهودي.. بل قد تتصادم أحكامُها الإيمانية مع مشهوداتها الكونية، فتصدّق بصعوبة بالغة.
    وحتى لو مَنحَت الأشياءُ الثلاثة -التي فرضناها ذات شعور- الشمسَ تلك الآثارَ العجيبة التي تشاهدها تحت ذلك القيد، فإنها يمكنها أن تمنحَها بوجهٍ عقلي وإيماني بحت، وبتسليم تام من أن تلك المقيّدة هي المطلقة ذاتها. فتلك «الزهرة والقطرة والرشحة» التي فرضناها شبيهةً بالإنسان العاقل، إسنادُها هذه الأحكامَ (أي الآثار العظيمة) إلى شموسها إسناد عقلي لا شهودي.. بل قد تتصادم أحكامُها الإيمانية مع مشهوداتها الكونية، فتصدّق بصعوبة بالغة.
    وهكذا فعلينا نحن الثلاثة الدخولَ إلى هذا التمثيل الممتزج بالحقيقة، والذي يضيق بها ولا يسعها، وتشاهَد في بعض جوانبه أعضاءُ الحقيقة:

    10.25, 26 Aralık 2023 itibarı ile sayfanın şu anki hâli

    İleti hakkında bilgi (katkıda bulun)
    Bu iletide belge yok. Bu iletinin nerede veya nasıl kullanıldığını biliyorsanız, bu iletiyi belge ekleyerek diğer çevirmenlere yardımcı olabilirsiniz.
    İleti tanımı (Yirmi Dördüncü Söz)
    İşte '''zühre, katre, reşha''' her birisi evvelki yolda diyebilirler ki: “Ben umum âlem güneşinin bir âyinesiyim.” Fakat ikinci yolda öyle diyemez. Belki “Ben kendi güneşimin âyinesiyim veyahut nevime tecelli eden güneşin âyinesiyim.” der. Çünkü güneşi öyle tanıyor. Bütün âleme bakar bir güneşi göremiyor. Halbuki o şahsın veyahut nevinin veya cinsinin güneşi, dar berzah içinde mahdud bir kayıt altında ona görünüyor. Halbuki kayıtsız, berzahsız, mutlak güneşin âsârını o mukayyed güneşe veremiyor. Çünkü bütün yeryüzünü ısıtmak, tenvir etmek, umum nebatat, hayvanatın hayatlarını tahrik etmek ve seyyaratı etrafında döndürmek gibi haşmet-nüma eserleri; o dar kayıt ve mahdud berzah içinde gördüğü güneşe, şuhud-u kalbî ile veremiyor. Belki o âsâr-ı acibeyi, eğer o şuurlu farz ettiğimiz üç şey, o kayıt altında gördüğü güneşe verse de sırf aklî ve imanî bir tarzda ve o mukayyed, ayn-ı mutlak olduğunu bir teslimiyet ile verebilir. Fakat o, insan gibi akıllı farz ettiğimiz '''zühre, katre, reşha''' şu hükümleri, yani pek büyük âsârı güneşlerine isnad etmeleri aklîdir, şuhudî değil. Belki bazen hükm-ü imanîleri, şuhud-u kevniyelerine müsademe eder. Pek güçlükle inanabilirler.

    وهكذا، «فالزهرة» و«القطرة» و«الرشحة» كلّ منها تستطيع أن تقول في الطريق الأول: «أنا مرآة شمس العالَم أجمع». ولكنها لا تتمكن من أن تقولها في الطريق الثاني، بل تقول: «إنني مرآة شمسي» أو «إنني مرآة للشمس المتجلية على نوعي» لأنها تَعرف الشمس هكذا؛ إذ لا تستطيع أن ترى الشمسَ المتوجهة إلى العالَم كله؛ لأن شمسَ ذلك الشخص، أو نوعه، أو جنسه، تَظهر له ضمن برزخ ضيق وتحت قيد محدود. فـلا يستطيع أن يمنح تلك الشمسُ المقيّدة آثارَ الشمس المطلقة بلا قيد ولا برزخ. أي لا يستطيع أن يمنح بشهودٍ قلبي دفءَ وجه الأرض قاطبة وتنويرَه وتحريكَ حياة الحيوانات والنباتات جميعِها وجعْلَ السيارات تجري حولها.. وأمثالها من الآثار الجليلة المهيبة، لا يستطيع منحَ تلك الشمس الآثارَ التي شاهدها ضمن ذلك القيد الضيق والبرزخ المحدود.

    وحتى لو مَنحَت الأشياءُ الثلاثة -التي فرضناها ذات شعور- الشمسَ تلك الآثارَ العجيبة التي تشاهدها تحت ذلك القيد، فإنها يمكنها أن تمنحَها بوجهٍ عقلي وإيماني بحت، وبتسليم تام من أن تلك المقيّدة هي المطلقة ذاتها. فتلك «الزهرة والقطرة والرشحة» التي فرضناها شبيهةً بالإنسان العاقل، إسنادُها هذه الأحكامَ (أي الآثار العظيمة) إلى شموسها إسناد عقلي لا شهودي.. بل قد تتصادم أحكامُها الإيمانية مع مشهوداتها الكونية، فتصدّق بصعوبة بالغة.

    وهكذا فعلينا نحن الثلاثة الدخولَ إلى هذا التمثيل الممتزج بالحقيقة، والذي يضيق بها ولا يسعها، وتشاهَد في بعض جوانبه أعضاءُ الحقيقة: